█ كادَ الحُب أن يُمحى مِن فِكري وكَدتُ أفقد شعور بأن أحدهم سيأتي متوجًا بتاج لدي ولكن! في تمام الساعه الثانيه بعد منتصف الليل الدقيقه الثانية عشر يومٍ من الأيام كُتِبَ لقلبي منالَ الشيء الذي كان ينتظره القلب منذ مُده آتى آتى تلكَ يُشبه فصوص الماس وسُجلت معه ذكرياتٍ أجمل ما تعايشَ فيها قلبي وإلى الآن وثُم فَعتادَ وجودِه وتشتاق لهُ الأعين كل لحظه أما الروحِ فأصحبت تحيا بوجودِه إنه 'شِفاءً ' بقلم شهد خالد الجندي كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024