█ أريده سند وظهرًا لي وأن يساندني دائمًا أن يكون متيم بحبي لا يخجل من إظهار حُبه أمام الجميع لأنه يراني أهم إنجازاته يبتسم عند حضوري يشعرني الحياة تعني شيء بدوني يسعى لإسعادي يعاهدني يفرقنا أي ابداً يحارب معي الظروب يحاربني لإجلها ڪ يوسف إذا قالت له إحداهن قال معاذالله قلبي لها رحيمًا بقلبي يجرح ولا يؤذى وحدي كل الطريق يخافُ الله بي كلما رأني حزينة رتل سورةٌ القرآن خير قدوه ولأولادي معينا علي طاعة فـ أصلحني وأصلحه يا لنلتقي صالحين الكاتبة رانيا صبحي "ليل " كتاب ملاذة العيون مجاناً PDF اونلاين 2024 خواطر مُجمع
❞ حلّق في السماء بجناحيك
كتبت: زينب إبراهيم
لا تجعل أحد يعيق سبيل نجاحك مطلقًا، فإن تعثرت قدماك استخدم جناحيك وحلّق بهما في السماء حتى تصل لمبتغاك، لا تتردد في المضي قدمًا نحو حلم ظننته مستحيلاً؛ لأن الحياة تلهج المغامر فيها، فهو يصر على النيل من كل شيء يتمناه وإن كان في نظر الآخرين أمرًا لا فائدة منه ومحالاً؛ أما أنت ستثبت عكس ذلك، فإن أردت أن تحصل على نجمة من السماء ستفعل ولن يحجبك عنها أحد؛ لأن الحياة تلوح بيديها لمن يعزم عليها، ولكن من يتغافل عن ما يريده جراء النقد أو ما شابه تدير له وجهها ولا تريه شيئًا جميلاً؛ لذلك كن صنديدًا في الدنيا، وللسبيل مغوار، ولليأس باسلٍ؛ أما إن رأيت يومًا عقبة تجتاح طريقة لا تتوانى أن تكون المحارب الشجاع في أرض المعركة، فسترى الصراع قد انتهى لصالحك والظفر صار حليفك السرمدي؛ لأن النجاح ليس صعبًا، ولكن في ذات الوقت ليس هينًا؛ لأنه على الذين يريدونه على طبق من فضة، فهو شاق وطويل الأمد؛ أما من يسعى له بجد، واجتهاد، ومثابرة؛ فإنه سهلاً كماء البحر المنهمر، فأنت من ستقرر إن كان سبيلك يحمل الأسلاك الشائكة أم اللج الذي يفيض دون حدود أو عوائق وفي كلتا الحالتين؛ فإن النتيجة معلومة وبيدك أنت ليس لأحد آخر حق الاختيار وكذلك التنفيذ، السبل أمامك هيا قم بالتحليق في العلياء أو الانحدار إلى الحضيض.
#زينب_إبراهيم
#كيان_خطوط . ❝