يستخدم الحيوان الطبيعة الخارجية ليس أكثر. أما الإنسان... 💬 أقوال إحسان مراش 📖 كتاب الثورة الديمقراطية العربية
- 📖 من ❞ كتاب الثورة الديمقراطية العربية ❝ إحسان مراش 📖
█ يستخدم الحيوان الطبيعة الخارجية ليس أكثر أما الإنسان فإنه بما يحدثه فيها من تغييرات يضطرها إلى أن تخدم وتحقق أغراضه أنه يسيطر عليها أي بينما كان يكتفي بأن يتناول “ما تقدمه تلقاء نفسها” أصبح “يجبرها تقدم ما يحتاج إليه” (انجلز ـ أصل الأسرة والملكية الخاصة والدولة) هنا يبدأ كما يقول ماركس افتراق عن وبالتالي التاريخ وينتهي الطبيعي كتاب الثورة الديمقراطية العربية مجاناً PDF اونلاين 2024 الضروري تشرع هذه الجماهير الخروج آن واحد خضوعَيْها الحاليّين كليهما (الخضوع المعاشيّ العمليّ والخضوع الثقافيّ الاجتماعيّ) الإسهام المتزايد صنع نظام حياتها بنفسها
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- ❞ يستخدم الحيوان الطبيعة الخارجية ليس أكثر. أما الإنسان فإنه، بما يحدثه فيها من تغييرات، يضطرها إلى أن تخدم وتحقق أغراضه. أنه يسيطر عليها. أي بينما كان الحيوان يكتفي بأن يتناول من الطبيعة “ما تقدمه من تلقاء نفسها”، أصبح الإنسان “يجبرها على أن تقدم ما يحتاج إليه” (انجلز ـ أصل الأسرة والملكية الخاصة والدولة) من هنا يبدأ، كما يقول ماركس، افتراق الإنسان عن الحيوان، وبالتالي يبدأ التاريخ وينتهي التاريخ الطبيعي. ❝ ⏤إحسان مراش❞ يستخدم الحيوان الطبيعة الخارجية ليس أكثر. أما الإنسان فإنه، بما يحدثه فيها من تغييرات، يضطرها إلى أن تخدم وتحقق أغراضه. أنه يسيطر عليها. أي بينما كان الحيوان يكتفي بأن يتناول من الطبيعة “ما تقدمه من تلقاء نفسها”، أصبح الإنسان “يجبرها على أن تقدم ما يحتاج إليه” (انجلز ـ أصل الأسرة والملكية الخاصة والدولة) من هنا يبدأ، كما يقول ماركس، افتراق الإنسان عن الحيوان، وبالتالي يبدأ التاريخ وينتهي التاريخ الطبيعي. ❝
⏤ إحسان مراش
- ❞ “إن الثورة الديمقراطية العربية لن يكتب لها النصر ما لم يتضافر فيها جناحان: جناح الديمقراطية الأيديولوجية والاجتماعية، وجناح الديمقراطية الاقتصادية والسياسية. وإن طائرنا الثوري قد أخفق (استراتيجيا) في الحقبة السياسية المنصرمة، لأنه لم يطر إلا بجناح واحد، وأعوزه الجناح الأول. وعلى هذا فإن الخط الاستراتيجي الصحيح للثورة الديمقراطية العربية،هو الخط الذي يتم على مساره هذا التضافر المنشود بين الجناحين المذكورين. وقد دعوناه الخط الديمقراطي الشعبي الوحدوي”.. ❝ ⏤إحسان مراش❞ إن الثورة الديمقراطية العربية لن يكتب لها النصر ما لم يتضافر فيها جناحان: جناح الديمقراطية الأيديولوجية والاجتماعية، وجناح الديمقراطية الاقتصادية والسياسية. وإن طائرنا الثوري قد أخفق (استراتيجيا) في الحقبة السياسية المنصرمة، لأنه لم يطر إلا بجناح واحد، وأعوزه الجناح الأول. وعلى هذا فإن الخط الاستراتيجي الصحيح للثورة الديمقراطية العربية،هو الخط الذي يتم على مساره هذا التضافر المنشود بين الجناحين المذكورين. وقد دعوناه الخط الديمقراطي الشعبي الوحدوي. ❝
⏤ إحسان مراش
