█ مقال يوضح الفلسفة العدمية والوجودية الفلسفة والوجودية هما تياران فلسفيان مهمان التاريخ الفلسفي يركز كل منهما مفهوم الوجود والأهمية الفلسفية له ولكنهما يتعاملان مع هذا المفهوم بشكل مختلف المقال سأوضح الفروق الرئيسية بين الفلسفة العدمية: تركز العدم حيث يعتقد المتبعون لهذا التيار أن ينبعث من السياق يعتبر شيئا إيجابيا ومثيرا للاهتمام إذ يمكن يكون مصدر إلهام وإبداع وفي الوقت نفسه المؤيدون للفلسفة يحمل طياته الفشل والمأزق وأن المعنى الحقيقي للحياة يكمن البحث عن وجود واحد أشهر الممثلين هو الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر فريدريك نيتشه · إيميل سيوران ماركيز دو ساد ماكس شترنر مارتن هايدغر الذين اعتبروا البشري مجرد معنوي فارغ البشر يجب يعيشوا بطريقة تجعل الحياة معنوية وإنسانية رغم الوجودية: من ناحية أخرى تركز الوجودية الحقيقية للوجود يرى الأساس الذي يحدد معنى وقيمة كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ في رحلةِ الحياةِ نواجهُ مواقفَ تتطلّبُ منّا تبريرَ تصرّفاتِنا وآرائِنا. ولكنْ، هل تُؤدّي محاولاتُنا هذه إلى النتيجةِ المرجوّةِ؟
يُشيرُ هيرمان هسه في روايةِ سدهارتا إلى صعوبةِ نقلِ الحكمةِ للآخرينَ. فالحكمةُ ليستْ مجردَ معلوماتٍ أو أفكارٍ، بل هيَ تجربةٌ شخصيةٌ تأتي من خلالِ التأملِ والتفكيرِ العميقِ. ولذلكَ، فإنَّ محاولةَ شرحِها للآخرين بالكلماتِ قدْ لا تُؤدّي إلى النتيجةِ المرجوّةِ. بل قدْ تُؤدّي إلى سوءِ فهمٍ أو شعورٍ بالاستعلاءِ من جانبِ المُرسلِ.
ففي بعضِ الأحيانِ، يكونُ الصمتُ أفضلَ طريقةٍ للتواصلِ. فمن خلالِ الصمتِ، نستطيعُ أنْ نُصغي باهتمامٍ للآخرينَ، ونُتيحُ لهمْ فرصةَ اكتشافِ حكمتِهم الخاصّةِ.
#الحكمة #الصمت #التواصل #الاستماع #الفهم #سدهارتا #هيرمان_هيسه #ضياء_العجمي . ❝
❞ ˝رحلةٌ في دروبِ الذكرياتِ ˝
أُحبُّ تذكرَ الأماكنِ التي كنتُ فيها سعيدًا، فأشعرُ بالراحةِ والسعادةِ عندَ عودتي إليها.
أُعيشُ الحاضرَ منْ خلالِ ذكرى الماضي، فأجدُ فيهِ معنىً وقيمةً.
أهيمُ على وجهي حزينًا بلا هدفٍ، أسعى في شوارعِ مدينتي ودروبها.
تُحيطُ بي الذكرياتُ في كلِّ مكانٍ، تُذكرني بأيامٍ جميلةٍ مضتْ.
أُحبُّ هذهِ الذكرياتِ، فهي جزءٌ منْي ومنْ ماضِي.
تُساعدني هذهِ الذكرياتُ على تخطيّ صعوباتِ الحاضرِ، وتُعطيني الأملَ للمستقبلِ.
أُدركُ أنَّ الحياةَ لا تقفُ عندَ لحظةٍ واحدةٍ، بلْ هي رحلةٌ مُستمرةٌ.
أُحاولُ أنْ أستفيدَ منْ تجاربي الماضي، وأنْ أُطبّقَ ما تعلمتُهُ في الحاضرِ.
أُؤمنُ بِأنَّ الماضي يُساعدُنا على فهمِ الحاضرِ، وأنَّ الحاضرَ يُساعدُنا على بناءِ المستقبلِ.
أُريدُ أنْ أعيشَ حياةً سعيدةً، مليئةً بالذكرياتِ الجميلةِ.
أُريدُ أنْ أُحققَ أحلامي، وأنْ أُصبحَ أفضلَ نسخةٍ منْ نفسي.
أُريدُ أنْ أُتركَ أثرًا طيبًا في هذا العالمِ، وأنْ أُذكرَ دائمًا بِخيرٍ.
أُريدُ أنْ أعيشَ حياةً مُفعمةً بالحبِّ والسعادةِ والجمالِ.
أُريدُ أنْ أُحققَ كلَّ ما أُريدُهُ، وأنْ أعيشَ حياةً مُرضيةً . ❝