█ كتاب اه واحدة لا تكفي مجاناً PDF اونلاين 2025 الرواية اجتماعية نفسية تبدأ بتحذير للقاريء احذر وأنت تتنقل بين الصفحات أن تُجرح من شظايا القلوب المكسورة أو تُقتل بطلقات الكلمات المسمومة يصيبك اختناق أدخنة الأرواح المحترقة كمدا وقهرا تحكي عن طبيبة نفسية عانت مشكلة شخصية وانفصلت زوجها تعود سفرها لتشارك مع زميل لها مركز طبي للعلاج النفسي والطبيعي وتتوالى الأحداث وتتكرر جلسات العلاج الجماعية والفردية وفى كلّ جلسة تخف حدة الأحزان نحاول نبعث الأمل دائما فى نفوسهن نسمعهن القرآن مرتلًا ترتاح وتهدأ وأحيانًا كنا بعض الموسيقى الخفيفة واستمرّت الجلسات وقد ذهبت كثير إلى غير رجعة وشُفيت الكثير جروح والقلوب وعاد معظمهن الحياة أصلب عودًا وأقوى إيمانًا وإصرارًا
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
آه واحدة لا تكفي طباعة دار نشر ديوان العرب للنشر والتوزيع
بعكس كل الروايات فهذه الرواية تبدأ من الإهداء كن متيقظا أيها القارئ الحذق فالكاتبة ذكية حيث أنها بدأت روايتها مبكرا من الاهداء ومرورا بالمقدمة، ولا تشغل بالك في البحث عن معنى العنوان فهو يأتيك، مع كل جملة وعبارة في الرواية، حتى تضع يديك عليه في نهاية الفصل الخامس على شفاه معذبة تملأها المرارة والحسرة والألم، حتى تكاد تلفحك تنهيدتها الزافرة بالآهه
الرواية اجتماعية تبدأ فصولها باقتباس من الكُتاب العرب أو الأجانب بما يتلائم وسرد الفصل اللغة فيها فصيحة سلسة تتناسب وبطلات القصة وأسلوب حياتهن السرد مشوق على ألسن عديدة من البطلات المعذبات التى خارت قواهن تحت نير الظلم والألم والفراق والخداع والخيانة مما جعلهن يجتمعن جميعهن في مكان يلتمسن الراحة وعودة النفس للسكن فهل تنجح هذه التجربة في لم شتات الأنفس التي بعثرتها رياح الآهات المتعددة حيث أن آه واحدة لا تكفي جاءت الحبكة فيها مع كل بطلة وما تتعرض له من صعاب ومشكلات، يدخل القارئ فيها وهو يترجى أن تحل لاقترابه من البطلات وعطفه عليهن، مما يجعله يكرر عقب كل قصة حقا آه واحدة لا تكفي الرواية بجانب أنها لمست واقع إنساني يعايشه البعض من الناس ويرفضها الأخرين إلا أنها تمثل مرجع في الطب النفسي، حيث أن الكاتبة حرصت على الاستعانة بالأراء الطبية والأبحاث الدقيقة في هذا المجال ولوهلة تتصور أن الكاتبة طبيبة نفسية لإلمامها بالنواحي الطبية والمشكلات النفسية وطرق العلاج التي يتبعها الطبيب الناجح النهاية جاءت مريحة للنفس والقلب الذي تقطعت نياطة على هؤلاء الشقيات اللائي نفثت صدورهن الكثير من الآهات كل التوفيق والسداد والنجاح أستاذة صفاء فوزي الكاتبة المتألقة بقلم محاسن مقلد( سناالشرق )
: قراءة في رواية آه واحدة لا تكفي طباعة دار نشر ديوان العرب للنشر والتوزيع بعكس كل الروايات فهذه الرواية تبدأ من الإهداء كن متيقظا أيها القارئ الحذق فالكاتبة ذكية حيث أنها بدأت روايتها مبكرا من الاهداء ومرورا بالمقدمة، ولا تشغل بالك في البحث عن معنى العنوان فهو يأتيك، مع كل جملة وعبارة في الرواية، حتى تضع يديك عليه في نهاية الفصل الخامس على شفاه معذبة تملأها المرارة والحسرة والألم، حتى تكاد تلفحك تنهيدتها الزافرة بالآهه الرواية اجتماعية تبدأ فصولها باقتباس من الكُتاب العرب أو الأجانب بما يتلائم وسرد الفصل اللغة فيها فصيحة سلسة تتناسب وبطلات القصة وأسلوب حياتهن السرد مشوق على ألسن عديدة من البطلات المعذبات التى خارت قواهن تحت نير الظلم والألم والفراق والخداع والخيانة مما جعلهن يجتمعن جميعهن في مكان يلتمسن الراحة وعودة النفس للسكن فهل تنجح هذه التجربة في لم شتات الأنفس التي بعثرتها رياح الآهات المتعددة حيث أن آه واحدة لا تكفي جاءت الحبكة فيها مع كل بطلة وما تتعرض له من صعاب ومشكلات، يدخل القارئ فيها وهو يترجى أن تحل لاقترابه من البطلات وعطفه عليهن، مما يجعله يكرر عقب كل قصة حقا آه واحدة لا تكفي الرواية بجانب أنها لمست واقع إنساني يعايشه البعض من الناس ويرفضها الأخرين إلا أنها تمثل مرجع في الطب النفسي، حيث أن الكاتبة حرصت على الاستعانة بالأراء الطبية والأبحاث الدقيقة في هذا المجال ولوهلة تتصور أن الكاتبة طبيبة نفسية لإلمامها بالنواحي الطبية والمشكلات النفسية وطرق العلاج التي يتبعها الطبيب الناجح النهاية جاءت مريحة للنفس والقلب الذي تقطعت نياطة على هؤلاء الشقيات اللائي نفثت صدورهن الكثير من الآهات كل التوفيق والسداد والنجاح أستاذة صفاء فوزي الكاتبة المتألقة بقلم محاسن مقلد( سناالشرق ). ❝ ⏤صفاء فوزى
قراءة في رواية آه واحدة لا تكفي طباعة دار نشر ديوان العرب للنشر والتوزيع بعكس كل الروايات فهذه الرواية تبدأ من الإهداء كن متيقظا أيها القارئ الحذق فالكاتبة ذكية حيث أنها بدأت روايتها مبكرا من الاهداء ومرورا بالمقدمة، ولا تشغل بالك في البحث عن معنى العنوان فهو يأتيك، مع كل جملة وعبارة في الرواية، حتى تضع يديك عليه في نهاية الفصل الخامس على شفاه معذبة تملأها المرارة والحسرة والألم، حتى تكاد تلفحك تنهيدتها الزافرة بالآهه الرواية اجتماعية تبدأ فصولها باقتباس من الكُتاب العرب أو الأجانب بما يتلائم وسرد الفصل اللغة فيها فصيحة سلسة تتناسب وبطلات القصة وأسلوب حياتهن السرد مشوق على ألسن عديدة من البطلات المعذبات التى خارت قواهن تحت نير الظلم والألم والفراق والخداع والخيانة مما جعلهن يجتمعن جميعهن في مكان يلتمسن الراحة وعودة النفس للسكن فهل تنجح هذه التجربة في لم شتات الأنفس التي بعثرتها رياح الآهات المتعددة حيث أن آه واحدة لا تكفي جاءت الحبكة فيها مع كل بطلة وما تتعرض له من صعاب ومشكلات، يدخل القارئ فيها وهو يترجى أن تحل لاقترابه من ....... [المزيد]
❞ اقتباس من آه واحدة لا تكفي تنظر من نافذتها الزجاجية المطلة على الشارع، تتفاجأ بقطرات المطر تتساقط عليها، ترسم قلبا على النافذة، لكنه بدا يبكي كأن قطرات المطر دموع تنهمر منه، تفتح النافذة لتستمتع بالمطر فكم تعشق تساقط الأمطار فى ليالي الشتاء الطويلة، تضع يديها لتمتلئ بقطرات المطر، تتذكر ضحكاتها ولعبها تحت المطر مع صديقاتها، تتذكر زوجها يوم خرجا معا يتسابقا تحت المطر، وتعالت ضحكاتهما عندما سقطا أرضا، تتساقط دموعها حزنا وشوقا لتلك الأيام . تشعر بالبرد لكنها تتطلع للسماء داعية الله بما فى قلبها، وليس لقلبها سوى دعوة واحدة: أن يجمعها الله بزوجها وتعيش سعيدة بلا ألم، فكم حلمت بأسرة هانئة هي وزوجها وطفلتها، تمنت أن تعيش حياة طبيعية، استقرار وجو أسري يسوده الدفء والحنان والمودة والرحمة، أن يعود زوجها من عمله فتستقبله بالحب والأطعمة المفضلة له، يجلسا معا بعد تناول الطعام يتسامران ويتبادلان الأحاديث الطويلة دون ملل، لكن سفر زوجها طال؛ وأفقدها الأمان والدفء وتبددت أحلامها؛ بل تحولت لكابوس طويل وصحراء جرداء، توقفت عن الأحلام ولم تعد تشعر بشيء؛ لقد فقدت لذة الحياة. رفعت كفيها داعية الله: يارب سبع سنبلات خضر؛ تمحو سنينا عجافا مرت وضرت. ربّ إني أسألك أن تريح قلبي وفكري، وأن تصرف عنّي شتات العقل والتفكير، ربّ إنّ فى قلبي أمورًا لا يعرفها سواك فحققها لي يا رحيم، ربّ كن معي فى أصعب الظروف وأرني عجائب قدرتك فى أصعب الأيام.. ❝ ⏤صفاء فوزى
❞ اقتباس من آه واحدة لا تكفي تنظر من نافذتها الزجاجية المطلة على الشارع، تتفاجأ بقطرات المطر تتساقط عليها، ترسم قلبا على النافذة، لكنه بدا يبكي كأن قطرات المطر دموع تنهمر منه، تفتح النافذة لتستمتع بالمطر فكم تعشق تساقط الأمطار فى ليالي الشتاء الطويلة، تضع يديها لتمتلئ بقطرات المطر، تتذكر ضحكاتها ولعبها تحت المطر مع صديقاتها، تتذكر زوجها يوم خرجا معا يتسابقا تحت المطر، وتعالت ضحكاتهما عندما سقطا أرضا، تتساقط دموعها حزنا وشوقا لتلك الأيام . تشعر بالبرد لكنها تتطلع للسماء داعية الله بما فى قلبها، وليس لقلبها سوى دعوة واحدة: أن يجمعها الله بزوجها وتعيش سعيدة بلا ألم، فكم حلمت بأسرة هانئة هي وزوجها وطفلتها، تمنت أن تعيش حياة طبيعية، استقرار وجو أسري يسوده الدفء والحنان والمودة والرحمة، أن يعود زوجها من عمله فتستقبله بالحب والأطعمة المفضلة له، يجلسا معا بعد تناول الطعام يتسامران ويتبادلان الأحاديث الطويلة دون ملل، لكن سفر زوجها طال؛ وأفقدها الأمان والدفء وتبددت أحلامها؛ بل تحولت لكابوس طويل وصحراء جرداء، توقفت عن الأحلام ولم تعد تشعر بشيء؛ لقد فقدت لذة الحياة. رفعت كفيها داعية الله: يارب سبع سنبلات خضر؛ تمحو سنينا عجافا مرت وضرت. ربّ إني أسألك أن تريح قلبي وفكري، وأن تصرف عنّي شتات العقل والتفكير، ربّ إنّ فى قلبي أمورًا لا يعرفها سواك فحققها لي يا رحيم، ربّ كن معي فى أصعب الظروف وأرني عجائب قدرتك فى أصعب الأيام. ❝