ملخص كتاب نظام التفاهة 💬 أقوال آلان دونو 📖 كتاب نظام التفاهة

- 📖 من ❞ كتاب نظام التفاهة ❝ آلان دونو 📖

█ ملخص كتاب نظام التفاهة مجاناً PDF اونلاين 2024 كيف يمكن مواجهة حكم التافهين هذا؟ يجيب دونو: ما من وصفة سحرية الحرب الإرهاب أدت خدمة لنظام جعلت الشعوب تستسلم لإرادات مجموعات أو حتى لأشخاص كأنهم يملكون عناية فوقية بدل أن تكون تلك فرصة لتستعيد قرارها إنه خطر «ثورة تخديرية» جديدة غرضها تركيز المطلوب نقاوم التجربة والإغراء وكل لا يشدنا إلى فوق ألا نترك لغة الإدارة الفارغة تقودنا بل المفاهيم الكبرى نعيد معاني الكلمات مفاهيم مثل المواطنة الشعب النزاع الجدال الحقوق الجمعية الخدمة العامة والقطاع العام والخير وأن التلازم بين نفكر نعمل فلا فصل بينهما الأساس ! في هذا الكتاب يقوم "دونو" بنوع التمرين الفكري حول التحدي الهائل والغامض مع ذلك الذي يصيبنا وجميع المعاصرين ويقصد المنتشرة كما يؤكد دونو قد حسموا المعركة دون اجتياح الباستيل إشارة الثورة الفرنسية ولا حريق الرايخشتاج (البرلمان الألمانى) صعود هتلر ألمانيا ربح التافهون وسيطروا عالمنا وباتوا يحكمونه يذهب إلي هي مرحلة مراحل تطور النظام الرأسمالي الاحتكاري إذ تحولت فيه المهنة وظيفة لتضمن لك البقاء فقط وجه الأرض يعمل العامل عشر ساعات عمل مصنع السيارات يستطيع إصلاح عطل بسيط سيارته وينتج الزراعي غداء شراءه وتبيع كتبا ومجلات تستطيع قراءة سطر واحد أصبح العمل تغريبيا وتشيئيا صورة الفكاهي الشهير "شارلي شابلن" مجلة الأزمنة الحديثة صارت السلطة يد وصارت إمبراطوريتهم تمتد جميع جوانب الحياة: الاقتصاد العلوم القانون والسياسة عملهم الجاد وسرعتهم التكاثر هم مغالون جدا درجة أنهم خلال زمن غير بعيد سوف يقضون كل شغف يقمعون إحساس بالمخاطرة يمزقون فكرة سياسية أصيلة ممزق صغيرة يقدم تحليلاً ثاقباً كاويا بعض الأحيان لعهد يؤدي إصابة العقل البشري بالعقم نشر الميل الحاد للفتور الثقافي والسياسي اجتماعي تهدید دائم بالسقوط الوسط

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

ملخص كتاب نظام التفاهة

منقول من mawdoo3.com ، مساهمة من: MrMr
يتكون الكتاب من أربعة فصول رئيسة، ومقدمة تبدأ بعد تعليق طويل للمترجمة يصل إلى 65 صفحة، وينتهي بخاتمة بعنوان (سياسات الوسط المتطرف)، اهتمت المترجمة في تعليقها في صدر الكتاب في بيان السبب الذي دفعها لترجمة الكتاب، ومنهجها في الترجمة، وملاحظاتها على النسخة الإنجليزية منه.[١] ذكرت في تعليقها أيضًا الأطروحات الكبرى التي وجدتها في الكتاب: وهي الحديث عن لغة خطاب التفاهة، والأكاديميا، والتجارة، والاقتصاد، والثقافة، والسياسة، وأخيرًا تحدثت عن الهدف النهائي من إسباغ التفاهة على كل شيء، وترتبت عناوين الفصول في الكتاب على النحو الآتي:[١]

الفصل الأول: المعرفة والخبرة

يتضمن هذا الفصل حديثًا مفصلًا حول المعرفة والتعليم والخبرة، فالجامعات في العصر الحديث أصبحت بمنزلة علامات تجارية، وما تقوم به الشركات لتمويل مشاريعها الكبرى هو شراء هذه العلامات مقابل الحصول على الأختام والتقارير التي ترفع الثقة بمشاريعها، وتكسبها صورة أكثر إيجابية أمام زبائنها يشاطر إنزنسبيرجر الرأي بأن السعي وراء جعل الشعب متعلمًا ليس له علاقة بالتنوير، وإن الأشخاص الذين سعوا إلى ذلك جاهدين، هم شركاء الرأسمالية في ترويض طبقة الأميين، فالرأسمالية لا تسعى فقط إلى تسخير أجسادهم ومهاراتهم، بل تسعى إلى تسخير عقولهم أيضًا لصالحها. يصف دونو الأساتذة الذين يحتاجون إلى التقنيات التكنولوجية بأنهم غارقون في بلبلة الرموز غير المفهومة، ويعانون من حاجتهم إلى العكازات التكنولوجية التي أفقدتهم القدرة على التفاعل، وتراجع مستوى الذكاء العام بسببها، وحرمت الفكر من استقلاليته.

الفصل الثاني: التجارة والتمويل

يتحدث دونو في هذا الفصل عن مرض المال الذي أصبح ساترًا يخفي كل عيب، وفرض نفسه على ثقافتنا الحديثة كطريقة لحساب متوسط القيمة التي تعتبر الناقل الحقيقي للتفاهة، فالمال هو الوسيلة والهدف الأعلى، فقبل كل شيء، نحن نبحث عن هذه الوسيلة التي توصلنا لكل شيء.[٢] إن فرط الانجذاب إلى المال في نظر دونو يعني أننا في الحقيقة منجذبون إلى لا شيء، فنحن بالنهاية منجذبون إلى الوسيلة التي توصل إلى القيمة لا إلى القيمة نفسها، كالذي ينجذب إلى الخارطة ويفضلها على الإقليم.[٢]

الفصل الثالث: الثقافة والحضارة

يتحدث دونو في هذا الفصل عن رأس المال الثقافي، والفن التخريبي المدعوم، وعن التأثير السلبي لوسائل الاتصال في نزع الناس عن الواقع، مثلًا التلفاز هو قوة مسلطة لنزع القيمة الجمعية بين الناس، فعندما يقدم للمشاهدين الشيء ذاته.[٣] في الوقت ذاته، وفي المحتوى ذاته، يجلس ملايين من الناس في الوقت ذاته منفصلين منعزلين في أقفاصهم لا يعيشون التشارك الاجتماعي الحقيقي، والفنالتخريبي هو "فن صادم، بشكل أصيل"، نجد فيه الذوق السيء، والوقاحة، والاستفزاز.[٣]

الفصل الرابع: ثورة إنهاء ما يضر بالصالح العام

يتحدث دونو في هذا الفصل عن قطيعة جمعية مع النظام الفاسد، وإعتاق أنفسنا منه، ومحاولة تقويض أسس المؤسسات التافهة الفاسدة التي تهدد الديمقراطية بشكل مستمر، ويسهب في الحديث عن واقع تضخم أدوار الشركات العالمية التي تنهب موارد دول أخرى من خلال توظيف مصطلحات مثل "الحوكمة"، مما يفضي إلى إفراغ سلطة الحكومات والبرلمانات من محتواها، والتي أصبحت مجرد غطاء وواجهة للتافهين أصحاب رؤوس المال.[٤]

آلان دونو

منذ 11 شهور ، مساهمة من: MrMr
9
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث