ملخص كتاب الرحيق المختوم 💬 أقوال صفي الرحمن المباركفوري 📖 كتاب الرحيق المختوم

- 📖 من ❞ كتاب الرحيق المختوم ❝ صفي الرحمن المباركفوري 📖

█ ملخص كتاب الرحيق المختوم مجاناً PDF اونلاين 2024 سيرة النبي محمد ﷺ طُبع ونشر لأول مرة اعتمادًا مبحث السيرة للشيخ صفي الرحمن المباركفوري قدمه مشاركًا به مسابقة رابطة العالم الإسلامي النبوية الشريفة التي أُعلن عنها مؤتمر للرابطة باكستان عام 1396 هـ وأُعلنت نتائجها شعبان 1398 حيث حاز البحث المركز الأول من بين 171 بحثا جرى تقديمها وسُلّمت الجوائز الرابطة مكة سنة 1399 وأعلنت الأمانة العامة أنها ستقوم بطبع البحوث الفائزة ونشرها بعدّة لغات فكان منها هذا الكتاب الذي توالت طبعاته فيما بعد يقول الشيخ عنه: «وقد قدر الله لهذا القبول ما لم أكن أرجوه وقت الكتابة فقد نال المسابقة وأقبل عليه الخاصة والعامة إقبالا يغتبط » الرحيق نقاط: شهد شديدا كافة الأعمار والخلفيات العلمية المتخصصين ولايزال يطبع حتى يومنا يرجع الإقبال لما كان أسلوب الكاتب والذي يتعمد التعقيد كتابته تأثر كثيراً باسلوب الغزالي كتابه " فقه استخدم نفس الاسلوب ونفس المفردات والعبارات البعض شهرة إلى أنه كتب بواسطة عالم معاصر أخذ العطرة ثم أوصلها لنا بمفراداتنا للكتاب مختصر كتبه اختصارا للنسخة الأصلية فازت بالمسابقة سماه "مختصر المختوم" 1424

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

ملخص كتاب الرحيق المختوم

منقول من mawdoo3.com ، مساهمة من: MrMr
حياة العرب قبل الإسلام أورد الكاتب في كتابه أربعة فصول تحدّث فيها عن العرب قبل الإسلام، وفيما يأتي بيان ذلك:

الفصل الأول: موقع العرب

تعرّض الكاتب في الفصل الأول إلى موقع العرب في الجزيرة العربيّة من حيث موقعها الطّبيعيّ والجُغرافيّ، داخلياً وخارجياً، وتعرّض إلى أهميّة ذلك في نشأتهم على الحُرّية، بالرغم من أنّهم كانوا مُجاورين لأعظم الإمبرطوريات في ذلك الزمان، ثُمّ قام بتقسيم العرب إلى ثلاثة أقسام، ثُمّ قام المؤلف بعد ذلك بتعداد القبائل المُنسوبة إلى كُلٍّ منها، والتّعريف بها، وبأماكن سُكناهم، والأقسام التي ذكرها للعرب هي: [١] أولاً: العرب البائدة، وهُم العرب القُدامى، كعادٍ وثمود. ثانياً: العرب العاربة، ويُسمّون بالعرب القحطانيّة، وهم العرب المنحدرة من صُلب يعرب بن يشجب بن قحطان. ثالثاً: العرب المُستعربة، ويُسمّون بالعدنانييّن، وينحدرون من صُلب إسماعيل -عليه السّلام-.

الفصل الثّاني: الحكم والإمارة في العرب

تكلّم المؤلف فيه عن الحُكم والإمارة في العرب، فقد كانوا في بداية الإسلام ينقسمون إلى مُلوك؛ ولكنّهم غيرُ مُسقلّين، أو إلى رؤساء القبائل والعشائر، ولهم من الامتيازات كما للمُلوك والحُكّام، وذَكر أشهرهم؛ كمُلوك اليمن وقوم سبأ، ثُمّ قام بتقسيم أدوارهم، والتّعريف بِكُلّ دورٍ منها، كأماكن مُلكِهم، وزمن ذلك، والعواصم التي اتّخذوها، وغير ذلك من حضارتهم، ثُمّ قام بذكر مُلوك الحيرة التي كانت في العِراق، وتعرّض لِذكر تاريخهم والمُلوك الذين قاموا على حضارتهم، ثُمّ تعرّض لِمُلوك الشّام، والتّعريف بها وبِحُكّامها.[٢] وبعد ذلك تعرّض للإمارة بِالحِجاز والتّعريف بها، ثُمّ تعرّض لقبائل مُضر ودورهم في الحجّ وخدمة الحجيج، ودور بعض بني كنانة في تأخير أو تأجيل الأشهر الحُرُم، وذَكَر الرِّوايات وراء قيام الحرب بين قبيلتي خُزاعة وقُريش، وتعرّض لِذكر الرِّئاسة في قُصي، ومظاهر التّشريف فيها، كحمله اللّواء؛ فلا تُعقد رايات الحرب إلّا بيده، وسقاية الحُجّاج، وإطعامهم، وذكر مناصب قُريش، وتوزيعها بين قبائلهم، كما قام بذكر الحُكم في باقي قبائل العرب.[٢]

الفصل الثّالث: الديانات عند العرب

ذُكر فيه الدِّيانات التي كانت عند العرب، وأنَّ مُعظمهم كانوا على ملّة إسماعيل -عليه السّلام- حتّى جاء عمرو بن لُحيّ رئيس قبيلة خُزاعة من الشّام، وأدخل عليهم عبادة الأصنام، فأصبح بعض العرب يعبدون الأصنام؛ كمناة، وهُبل، وغيرها، ثُمّ ذَكَر المراسم الخاصّة بهم عند عبادتهم للأصنام؛ كالطّواف حولها، والذّبح لها، وأنواع أُخرى من التّقرُّب لها.[٣] ثُمّ تعرّض لدور اليهود في جزيرة العرب، وذكر أشهر قبائلها؛ كخيبر، والنّضير، وغيرهم، ثُمّ بيّن الطّريقة التي دخلت بها الدِّيانة النّصرانيّة إلى العرب، وذلك عن طريق احتلال الحبشة والرّومان، وأنّ الغساسنة من العرب اعتنقت النّصرانيّة، وذَكَر بأنّ العرب المجاورين للفرس اعتنقوا المجوسيّة، واعتنق الكثير من أهل الشّام ديانة الصّابئة، وذكر حال هذه الدِّيانات عند مجيء الإسلام.[٣]

الفصل الرّابع: الصور السّائدة في المجتمع الجاهلي

ذَكر فيه الصور السّائدة في المُجتمع الجاهليّ؛ كالحالة الاجتماعيّة، ودور المرأة أو الرّجل فيها، كما ذكر أنواع الزّواج المُنتشرة في تلك الفترة، وعلاقة الرجل مع أخيه وأبناء عُمومته وعشيرته، وأنّ أساس النّظام الاجتماعي كان قائماً على العصبيّة القبليّة، وتعرّض لذكر العلاقة بين القبائل المُختلفة، ثُمّ تعرّض لِذكر حالتهم الاقتصاديّة، وطُرق عيشهم، ثمّ ذَكَر بعض أخلاقهم؛ كالكرم، وعزّة النّفس، والوفاء بالعهد.[٤]

نسب النبي وأربعون عاما من حياته قبل البعثة

أكمل المؤلّف في فصول كتابه الحديث عن نسب النبيّ وحياته قبل البعثة ونزول الوحي عليه، وبيان ذلك فيما يأتي: الفصل الخامس: تكلّم المؤلف في الفصل الخامس عن نسب النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام-، وقسّمهُ إلى ثلاثة أقسام، وهي: ما اتّفق أهل السِّير والأنساب عليه، وهو إلى جدّهِ عدنان، وما اختلفوا فيه، وما توقّفوا فيه، وبيّن كُلّ واحِدٍ منهُم، ثُمّ تكلّم عن أُصول الأُسرة النبويّة، وهم: هاشم، وعبد المُطلب، وعبدُ الله، وتكلّم عنهم وعن جُزءٍ من سيرتهم وحياتهم، وتكلّم عن قصّة عبد المُطلب وأبرهة الحبشيّ ومُحاولة هدمه للكعبة، وقصّة بئر زمزم، وذكر أبناء عبد المُطلب، وقصّة ابنه الذّبيح عبدُ الله والد النبيّ محمد -عليه الصّلاةُ والسّلام-، وقصّة تزويجه من آمنة بنتُ وهب.[٥] الفصل السّادس: تحدّث فيه عن مولد النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام-، والأربعين سنةٍ الأولى التي كانت قبل البعثة، وما حدث من إرهاصاتٍ قبل مولده -عليه السّلام-، وعن مُرضعاته، وتبشير أُمّه به، وإخبار جدّه بمولده، وتسميته له، وتحدّث عن حياته في بني سعد، وما جرى مع مُرضعته حليمة قبل الوُصول إليه لأخذه، والبركات التي نزلت عليها وعلى أهل بيتها بقدومه إليهم، ثُمّ تكلّم عن حادثة شقّ صدره في عُمُر الرّابعة أو الخامسة، وعن إعادته إلى أُمّه إلى أن تُوفِّيت، ثُمّ انتقاله إلى كفالة جدّه، وكيفيّة تعاملهِ معه، ثُمّ انتقاله إلى عمّه بعد وفاة جدّه.[٦] وتحدّث عن قصّته في تجارته إلى الشّام وقصّتهِ مع بحيرا الرّاهب، وما جرى معه ومع عمّه أبي طالب، وتكلّم عن حرب الفُجّار التي وقعت بين قُريش وحُلفائهم من كنانة وبين قيس عيلان، ثُمّ تحدّث عن حلف الفضول وما تمّ فيه وسبب إنشائه، ثُمّ عن تجارت النبيّ لخديجة -رضيَ الله عنها-، وعرْضها الزّواج منه؛ لِما رأت فيه من أمانةٍ وبركة، وزواجها منه، وما أنجبت منه، ثُمّ تحدّث عن بناء الكعبة، وما حصل من خلافٍ بين قبائل قُريش في وضع الحجر الأسود.[٦] الفصل السّابع: تكلّم فيه عن ظِلال النُبوّة والرّسالة، وبدأ بقصّة غار حِراء، وتعبُّد النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام- فيه، ثُمّ بداية نُزول جبريل -عليه السّلام- عليه، وذكر فيه حديث بدْء الوحي من صحيح البُخاريّ، وذهاب زوجته به إلى ابن عمّها ورقة بن نوفل، وما أخبره به، ثُمّ تكلّم عن انقطاع الوحيّ، وما حدث مع النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام- بهذا الانقطاع من الحُزن عليه، وتحدّث بعدها عن نُزول الوحي على النبيّ مرّةً أُخرى، وذَكَر أنواع الوحي، وعن تبليغه للرسول بأنّه نبيٌّ لهذه الأُمّة، وعن واجبه بالتّبليغ.[٧]

وفاة النبي وخصائص بيت النبوة

تكلّم المؤلف في هذا الجُزء عن طلائع التّوديع والإشارات التي كانت تُوحي بِقُرب وفاة النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-؛ كاعتكافه عشرين يوماً في شهر رمضان على غير عادته، فقد كان يعتكف عشرة أيام قبل ذلك، ثُمّ تكلّم عن بداية مرضه، وما حصل معه من سكراتٍ للموت، وتكلّم عن الأُسبوع الأخير من حياته، ثُمّ تطرّق إلى آخر يومٍ له في الحياة، وأمرِه لأبي بكر الصّديق -رضيَ الله عنه- أن يُصلّي بالناس، ثُمّ تكلّم عن احتضاره وموته، وحزن الصحابة الكرام عليه.[١٠] وتحدّث عن موقف أبي بكر -رضي الله عنه- من وفاته، ثُمّ تكلّم عن تجهيزه -عليه السّلام- وتوديعه ووضعه في قبره، وما حصل قبل ذلك من مُشاوراتٍ في سقيفة بني ساعدة واختيار الخليفة، ثُمّ ختم كتابه بالتّعريف بالبيت النبويّ من خلال جميع مراحله، سواءً في مكّة أو المدينة، وتحدّث عن زوجاته -عليه الصلاة والسلام-، وطريقة الزّواج بهنّ، والأسباب الدّافعة وراء الزواج من كُلّ واحدةٍ منهُنّ، ثُمّ تكلّم عن صفات وأخلاق النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام-.[١٠]

صفي الرحمن المباركفوري

منذ 12 شهور ، مساهمة من: MrMr
12
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث