█ اللحظةُ التى لا تتذكرُ فيها كيف بدأ الأمرُ كان شَكْلُ حياتكَ قبلها تتساءلُ متي ستنتهي ماذا بعد؟ إلى أين ستقودُكَ المتغيرات؟ تلكَ الأسئلة نُلقيها أنفسِنا عندما تتأزّم الأوضاع كأنّ بإعادةِ السؤال عقلكَ سيمنحُكَ الزمنُ فرصةً أخرى متجاهلًا فَرَضية أن ما حدث سيُترك أثرُه كالتاريخ مهما كَثُرَت رواياتُه ستصلُ جميعها كتاب لقطة كاميرا مجاناً PDF اونلاين 2024 تجدونها المكتبات الآتية القاهرة عمر بوك ستور ليلى ستور الإسكندرية مكتبة شبابيك السويس مكتبة جيل المستقبل دمياط ألفاباتيكا دمياط الجديدة ألفاباتيكا بورسعيد ألفاباتيكا أونلاين مكتبة النيل والفرات
❞ لهث احمد ونزلت دمعة رعب من عينه ، للحظة مرت حياته أمامه وها هو ينتهي
تحولت يد هيكار لجمرة هائلة من اللهب رفعها كي تخترق قلب المسكين وتحركه بالنار ..
نظر احمد لليد المرفوعة فجأة صرخ . ❝
❞ بين أشجار النخيل وحقول الذرة وأمواج النيل وبيوت الطين، وفي وصف شيق وسرد خالٍ من المبالغة، تصور لنا «الشمندورة»، من خلال الطفل «حامد»، حياة النوبيين ومعاناتهم في ثلاثينيات القرن العشرين، وكيف كانت نكبتهم ومعاناتهم في سبيل الحصول على تعويض عن بيوتهم وأراضيهم التي دمرها الطوفان، بينما الجالسون في القاهرة لا يبالون عاش الناس أم ماتوا! لماذا يبالون وحياتهم تجري في يسر؟ لماذا يبالون وقد بدأت أراضيهم تحبل مثنى وثلاثًا في العام بينما أتى الطوفان على أراضي الفقراء؟ وتمضي الأحداث ما بين السجن والترهيب والترغيب والإصرار، فكيف تكون النهاية؟ . ❝