█ استخدام الشركات التلاعب بدلًا من التحفيز تسويق منتجاتها أو خدماتها قد يكون فعّالًا المدى القصير لكنه سيكلفها كثيرًا البعيد كتاب ابدأ بلماذا مجاناً PDF اونلاين 2024 يخاطب هذا الكتاب كل يريد أن يلهم الآخرين يجد يلهمه فإن البدء مع لماذا ينجح المنشآت الكبيرة كما الصغيرة وفي العالم غير الربحي السياسة أولئك الذين يبدؤون لا يتحكمون بل إنهم يلهِمون يتبعونهم يقومون بذلك لأنهم مضطرون وإنما يريدون وينسج سينك استناداً إلى طائفة واسعة القصص الواقعية رؤية واضحة لما تتطلبه القيادة والإلهام وعند دراسة القادة كان لهم أعظم الأثر اكتشف سيمون جميعهم يفكر ويتصرف ويتواصل بالطريقة ذاتها تماماً؛ وهي النقيض كلياً عما يقوم به الآخرون ويطلق هذه الفكرة القوية “الدائرة الذهبية” تقدِّم إطاراً يمكن خلاله تُبنى المؤسسات وتُقاد الحركات ويجد الناس مصدر الإلهام هناك الكثير التي يمكنها توضح ماذا تفعل وبعضها يوضح كيف يفعل لكن القليل يمكنه يفعل؟ إن ترتبط بالمال الربح؛ فهذان دائماً نتيجتان تكون مع؛ توجد مؤسستك؟ تقوم المؤسسة بما به؟ حقاً يشتري العملاء شركة أخرى؟ يخلص لبعض ولا يخلصون لآخرين؟
❞ إذا لم يستطع قائد المنظمة أن يعلن صراحةً لماذا توجد المنظمة من منظور يتجاوز منتجاتها أو خدماتها فكيف إذن يتوقّع من الموظفين أن يعرفوا لماذا يجيؤون إلى العمل . ❝
❞ إذا كان الموظفون داخل المنظمة منسجمين مع بعضهم البعض فإن فرص "بذل جهد إضافي" من أجل الاستكشاف والابتكار والتقدّم تتضاعف على نحو هائل . ❝