█ الخبر الدي نام تحت اعمدة الخراب كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ من فترة وقفت عند إقتباس عظيم جدا للكاتب بول أوستر بيقول: السيئون يعرفون أنفسهم على أنهم طيبون،لكن الطيبين لا يعرفون شيئا. إنهم يقضون حياتهم و هم يغفرون للآخرين،لكنهم لا يستطيعون أن يغفروا لأنفسهم:
تخيلت للحظة إن إزاي الشخص الطيب فعلا عنده القدره الرهيبة في العطاء وبنفس الوقت ملتزم بحذافير اللطف في إنه يغفر للناس اللي بحياته أخطائهم ومايقدر يغفر لنفسه.مجهود عظيم ومعركة قاسية فأرجوكم خلوا بالكم من الناس الطيبين في حياتكم.الله يحاوط الطيبين بالطيبين اللي يشبهوهم وأنا دايما ممتن لكل شخص طيب في حياتي.بستشعر الرزق في وجوده.ياريت القدر يحاوطنا بالخير بوجودهم في حياتنا🤍 . ❝
❞ ❞ أَنَا وَحْدِي جَالِسٌ أَمَامَ زُجَاجِ شُبَّاكِ اَلْمَكْسُورِ أُفَكِّرُ كَمْ نَزَفَتْ حَتَّى أَنْسَاكُ لَكِنْ أَنْسَى نَفْسِيٍّ عِنْدَمَا أَرَاكُ. ❝ . ❝
❞ وتأصيل لمبدأ أن خَير السَعي لعَلم فقد يكون وِجهة لنظر أن ما تَضمنه كتاب {سَبيكة القَبول والحُلول} عَبر أجزاء قَضت مِنه واُخري نِصاب لها هو اتجاه مَنشأه تَعلُم به وله مواصلة فمن خلال معلومة يكون بها سعي لبحث ونَظر قد ـــــ يُجانبه صَواب وقد يُحالف من خطأ مباعدة ـــــ فما نُقر به أنه محض اجتهاد مَوصول لذا فلمن لهم بنا فضل قد لن نزيدهم من شيء سوي امتنانٌ مِنا وقوفاً بمحراب علمُ هم له أهل ومسائلة هم عليها قياماً كانوا ومازالوا ـــــ فهم بما تنضح أوانيهم قد بَذلوا وقتما كانوا او يكونوا ...
محمد ,,, صلي الله عليه وسلم ,,, تاج ونبراس
محمد متولي الشعراوي ,,, رحمه الله
نصر فريد واصل ,,, مفتي الديار المصرية سابقاً
أحمد الطيب الحسَاني ,,, شيخ الازهر الشريف
عبد الصبور شاهين ,,, علماء الأزهر الشريف
بسام جرار ,,, مركز اسلام نون دراسات قرآن كريم {فلسطين}
وكذا
كتاب ربي ,,, القرآن الكريم
صحاح كتابات ,,, الحديث الشريف
موريس بوكاي ,,, التوارة والأنجيل والقرآن
رسائل إخوان الصفا وخلان الوفاء
مُحمَّد بن خلدون ,,, مقدمة ابن خلدون
عثمان بن جني ,,, علماء اللغة العربية والنحو
يوسف زيدان ,,,, كاتب وفيلسوف ومتخصص تحقيق مخطوطات
عبد الرازق السنهوري ,,,, قامة من قامات الإنسانية
ومن بجوارهم قد بذلوا بأعمارهم لما هو بفائدةٍ وعلم كلُ في مجاله من أجل سعيٌ واحد موحد هو الانسان وارتقائه ــــ فعلي محاربيهم ومحاريب من هم بشاكلتهم يجبُ الوقوفْ طويلاً , وكل لمَنعاه بمَعناه , فَهم ماجَاز كونه أوتاداً . ❝