والإنسان يظل على علاقة بإنسان آخر ، ما دامت هذه العلاق... 💬 أقوال أنيس منصور 📖 كتاب ألوان من الحب
- 📖 من ❞ كتاب ألوان من الحب ❝ أنيس منصور 📖
█ والإنسان يظل علاقة بإنسان آخر ما دامت هذه العلاق تعطيه «شيئا» وتظل العلاقة قوية دام هذا الشيء » نادرا لا يجده أية أخرى كتاب ألوان من الحب مجاناً PDF اونلاين 2024 كل انسان بحاجة حب تماماً كحاجته للطعام والشراب الطريق قلب المراة يبدا بالشجاعة وينتهي بالتضحية يجب يُشعر الرجل انها قطعة ذهب يجب الاحتفاظ بها سكر يمتصها وينصب غيرها تفضل حياة بلا رجل فيها يعاملها كحيوان كانها لحم ميت او تمثال حجر فى الكتاب يشرح قالب فلسفى مُبدع رائع وآثارة عليه : عدد الصفحات 190 صفحة الحجم :16 7 ميجابايت الحقوق محفوظة
❞ والإنسان يظل على علاقة بإنسان آخر ، ما دامت هذه العلاق تعطيه «شيئا» ، وتظل هذه العلاقة قوية ، ما دام هذا الشيء » نادرا ، لا يجده في أية علاقة أخرى. ❝
❞ والإنسان يظل على علاقة بإنسان آخر ، ما دامت هذه العلاق تعطيه «شيئا» ، وتظل هذه العلاقة قوية ، ما دام هذا الشيء » نادرا ، لا يجده في أية علاقة أخرى .. ❝ ⏤أنيس منصور
❞ والإنسان يظل على علاقة بإنسان آخر ، ما دامت هذه العلاق تعطيه «شيئا» ، وتظل هذه العلاقة قوية ، ما دام هذا الشيء » نادرا ، لا يجده في أية علاقة أخرى. ❝
❞ إن الآباء يرون أن كل شيء يدل على الحياة حرام . . فالبنت التى تقرأ وتكتب وتذهب إلى السينما وتغني وترقص ، هذه البنت ومجرمة کدهوه ؟ ! وأن البنت المثالية الكاملة هي التي تجلس في البيت ، ورأسها في الأرض ، وتخاف من التليفون ، ولا ترى من خلق الله إلا الغسالة وبائع اللبن ، وأحياناً وحتى لو نظر لها بائع الصحف نظرة كده ولا كده ، فإنها تبادر وتفتح له العين الحمراء .. هذه هي البنت * الحشمة * البنت الشريفة الفاضلة التي احتقرت مطالب حياتها وشبابها .. التي جعلت من جسدها حذاء تلبسه وتقلعه ، وتنفضه ، فإذا نامت ، ألقت به تحت السرير .. أما الذي فوق السرير ويتقلب يميناً وشمالا ويحلم وتسيل دموعه على خده ساخنة غزيرة .. فليس إلا روحاً ، إلا ملاكاً طاهراً .. ! هذا هو كلام آبائنا وأمهاتنا. ❝ ⏤أنيس منصور
❞ إن الآباء يرون أن كل شيء يدل على الحياة حرام . . فالبنت التى تقرأ وتكتب وتذهب إلى السينما وتغني وترقص ، هذه البنت ومجرمة کدهوه ؟ ! وأن البنت المثالية الكاملة هي التي تجلس في البيت ، ورأسها في الأرض ، وتخاف من التليفون ، ولا ترى من خلق الله إلا الغسالة وبائع اللبن ، وأحياناً وحتى لو نظر لها بائع الصحف نظرة كده ولا كده ، فإنها تبادر وتفتح له العين الحمراء . هذه هي البنت * الحشمة * البنت الشريفة الفاضلة التي احتقرت مطالب حياتها وشبابها . التي جعلت من جسدها حذاء تلبسه وتقلعه ، وتنفضه ، فإذا نامت ، ألقت به تحت السرير . أما الذي فوق السرير ويتقلب يميناً وشمالا ويحلم وتسيل دموعه على خده ساخنة غزيرة . فليس إلا روحاً ، إلا ملاكاً طاهراً . ! هذا هو كلام آبائنا وأمهاتنا. ❝