˝كم خليفة قتل باسم الجهاد؟كم طفلا يتم باسم الجهاد؟ كم... 💬 أقوال عدي جاسر الحربش 📖 كتاب حكاية الصبي الذي رأى النوم
- 📖 من ❞ كتاب حكاية الصبي الذي رأى النوم ❝ عدي جاسر الحربش 📖
█ “كم خليفة قتل باسم الجهاد؟كم طفلا يتم الجهاد؟ كم امراءة ثكلت الجهاد ؟ احضر لى سيفا لا يقتل الا من يستحق القتل سأقتل ” كتاب حكاية الصبي الذي رأى النوم مجاناً PDF اونلاين 2024 مجموعة قصصيّة خلّاقة تنّم عن خيال خصب وخلفية معرفيّة قويةّ تتأرجح بين الخيال والواقع وتتنوع بشكل متناغم فـ بعضها مرعب وبعضها مستمّد التاريخ يُعاد سرده التراث الأجنبي لكن بطريقة عربية وجديدة وبالطبع تخلو قصص الشعبي توقعت أن يخفت بريق الكتاب كما يحدث مع كتب القصص إذ تكون جميعها بنفس المستوى بفارق كبير لم ذلك هنا العكس كل قصة لها تعريف خاص وحتى التي تعتبر رائعة جداً فهي جيدة أعتقد قصتي المُفضلة هي "أرنولفيني" لوحة رسمها ڤان آيك يظهر فيها آل أرنولفيني (رجل وإمرأة) هويّة الزوجين غير معروفة واللوحة تحمل الكثير الدلائل بحاجة إلى التدقيق وحاول المؤرخين معرفة المرأة ذات الفستان الأخضر وعثروا بعض التخمينات وعدّي نسخته الخاصة حول ولماذا تبدو بهذا الشكل المثالي البعيد الواقع وكتبها عادية مبهرة "كل الأشياء تنزعُ الخلود" يبدأ بها "كلب مدينة إفسس" يبدو أنّه يوجد ترابط عنوان القصة وأول جملة استفتاحية ولكنّه لأن الكلب كـ حال شيء يسمو للذكرى ويوّد يخلّد تحكيها الأجيال عبر العصور 4 صفحات يحدثّك عدّي هذه النظرة أخرى جداً: "الجارية الشعر الطويل" "حكاية استطاع النوم" "الزوكانة" "لماذا يكثر أهل الرس أكل الحبحر" (الحبحر هو الفلفل الأحمر الحار) "عندما أفاقت الجميلة النائمة" "من الواقدي استمتعت للغايّة بـ قراءة النصوص القصصيّة
عدي جاسر الحربش
منذ 2 سنوات ، مساهمة من: Asmaa-
اقتباس جديد في ❞حكاية الصبي الذي رأى النوم❝اضافة اقتباس نصّي جديد
اضافة اقتباس صورة جديد
اضافة اقتباس فيديو جديد -
❞ “يختلف الألم عندما يصيب الصغار عن الألم الذي يصيب بالكبار.
الكبار غالباً ما يتألمون لخوفهم من مجيء هذا الألم، لقلقهم من تذوق تلك الغصّة المريرة التي يعهدونها، ومهاودة تلك التجربة المرهقة الطويلة التي يهابونها. أما الصغار، فهم يقفون كالسنابل المشرعة في وجه الريح، غير متحرزين ولا حذرين، ليجتاح الألم الحقيقي روحهم ويعذبهم دون أن يدركوا كنهه وحقيقته”. ❝ ⏤عدي جاسر الحربش❞ “يختلف الألم عندما يصيب الصغار عن الألم الذي يصيب بالكبار.
الكبار غالباً ما يتألمون لخوفهم من مجيء هذا الألم، لقلقهم من تذوق تلك الغصّة المريرة التي يعهدونها، ومهاودة تلك التجربة المرهقة الطويلة التي يهابونها. أما الصغار، فهم يقفون كالسنابل المشرعة في وجه الريح، غير متحرزين ولا حذرين، ليجتاح الألم الحقيقي روحهم ويعذبهم دون أن يدركوا كنهه وحقيقته” . ❝
⏤ عدي جاسر الحربش -
-
