˝شعرتُ بقشعريرة وحمدت الله الذي أحمده كثيرا على نعمة... 💬 أقوال د. محمد المخزنجي 📖 كتاب جنوبا وشرقا: رحلات ورؤى
- 📖 من ❞ كتاب جنوبا وشرقا: رحلات ورؤى ❝ د. محمد المخزنجي 📖
█ “شعرتُ بقشعريرة وحمدت الله الذي أحمده كثيرا نعمة الإسلام فالعودة إلى باطن الأرض هي عودة الرحم الحنون منحنا إياه رب العالمين فالأرض شريط رحمة حقيقي منها نشأنا وإليها نعود لتستمر دورة الأخذ والعطاء هذا من ناحية ومن أخرى أرى أن الوطن ليس هو المكان فيه ونشأ أحبابنا فقط بل بشكل أعمق وأوثق لنا ثَراه أحباب راحلون ” كتاب جنوبا وشرقا: رحلات ورؤى مجاناً PDF اونلاين 2024 الكتاب الفريد يحملنا محمد المخزنجي بلغة الأديب وفضول الصحفي بلاد بعيدة تتوزع بعرض الخريطة العالمية مجموعة الرحلات الاستطلاعية الصحفية التي اعتبرت وقت نشرها طفرة عالم الصحافة العربية يستطلع بلادًا صغيرة وكبيرة يتتبع أحوال ناسها
د. محمد المخزنجي
منذ 2 سنوات ، مساهمة من: Asmaa-
اقتباس جديد في ❞جنوبا وشرقا: رحلات ورؤى❝اضافة اقتباس نصّي جديد
اضافة اقتباس صورة جديد
اضافة اقتباس فيديو جديد -
❞ “فالسلام لم يعد مجرد مسالمة بين البشر والبشر، بل هو في الأساس مسالمة واجبة بين البشر والأرض. لأن الحرب على بيئة الأرض هي مأساة سرمدية، بينما مآسي أشد الحروب فتكا في تاريخ البشرية يمكن للزمن أن يتجاوزها.”. ❝ ⏤د. محمد المخزنجي
❞ “فالسلام لم يعد مجرد مسالمة بين البشر والبشر، بل هو في الأساس مسالمة واجبة بين البشر والأرض. لأن الحرب على بيئة الأرض هي مأساة سرمدية، بينما مآسي أشد الحروب فتكا في تاريخ البشرية يمكن للزمن أن يتجاوزها.” . ❝
⏤ د. محمد المخزنجي -
❞ “ولون آخر داكن يتكون من: حمرة الدم، وسواد شظايا البازلت الذي يقطعه العبيد بدانات المدافع، وبُنِّيِّة صدأ القيود حول الأعناق وفي الأقدام.. وعتمة بطون بيوت العبيد وأجواف السفن التي تعبر بحر الظلمات، وسواد قلوب المجرمين الذين لم يكفوا عن تجارة العبيد حتى الآن، وإن بأشكال أخرى، حداثية، وما بعد حداثية.”. ❝ ⏤د. محمد المخزنجي
❞ “ولون آخر داكن يتكون من: حمرة الدم، وسواد شظايا البازلت الذي يقطعه العبيد بدانات المدافع، وبُنِّيِّة صدأ القيود حول الأعناق وفي الأقدام.. وعتمة بطون بيوت العبيد وأجواف السفن التي تعبر بحر الظلمات، وسواد قلوب المجرمين الذين لم يكفوا عن تجارة العبيد حتى الآن، وإن بأشكال أخرى، حداثية، وما بعد حداثية.” . ❝
⏤ د. محمد المخزنجي -
❞ “إذن كان الأفارقة هنا قبل مجيء الأوروبيين بثلاثة ألاف وخمسمائة سنة على الأقل. فلم تكن الأرض بغير ناس، ولا كان الناس بغير أرض كما يزعم الكولنياليون دائماً ليلفِّقوا تبريراً لاستعمارهم الاستيطاني لأرض البشر، وليختلقوا سبباً للمنِّ بأنهم أنشأوا حضارة العالم (الجديد) من العدم.”. ❝ ⏤د. محمد المخزنجي
❞ “إذن كان الأفارقة هنا قبل مجيء الأوروبيين بثلاثة ألاف وخمسمائة سنة على الأقل. فلم تكن الأرض بغير ناس، ولا كان الناس بغير أرض كما يزعم الكولنياليون دائماً ليلفِّقوا تبريراً لاستعمارهم الاستيطاني لأرض البشر، وليختلقوا سبباً للمنِّ بأنهم أنشأوا حضارة العالم (الجديد) من العدم.” . ❝
⏤ د. محمد المخزنجي
