˝فعلمت أن الحزن جمال، والفرح جمال، وكل شيء خلقه الله هو... 💬 أقوال أحمد سلامة 📖 رواية محطة الرمل
- 📖 من ❞ رواية محطة الرمل ❝ أحمد سلامة 📖
█ “فعلمت أن الحزن جمال والفرح وكل شيء خلقه الله هو فوقه ” كتاب محطة الرمل مجاناً PDF اونلاين 2024 عندما يسيطر العميق الجميع فيسعى كل طرف للبحث عن لحظة للوصول تهدأ فيها روحه ولو قليلاً إلا نور تتضاعف أزمته رغماً عنه كلما سعى إلى السكينة ويتعرض منير لاتهام خطير يهرب بسببه فترة طويلة حتى يصل به الشك والترقب حد الجنون فيعود سابق عهده القديم أو أشد سوءاً
أحمد سلامة
منذ 2 سنوات ، مساهمة من: Asmaa-
-
❞ عندما يسيطر الحزن العميق على الجميع، فيسعى كل طرف للبحث عن لحظة للوصول تهدأ فيها روحه ولو قليلًا..
إلا أن ˝نور˝ تتضاعف أزمته رغمًا عنه كلما سعى إلى السكينة، ويتعرض ˝منير˝ لاتهام خطير يهرب بسببه فترة طويلة حتى يصل به الشك والترقب حد الجنون، فيعود إلى سابق عهده القديم، أو أشد سوءًا، وتبقى ˝زهرة˝ تعاني مرارة الوحدة والخيانة، وأمنيات الثأر والانتظار.. لكن الخيوط كلها ترفض أن تتضح، فتبقى الجريمة غير كاملة والقتل لم يحدث..
تظل الحقيقة، مستترة حتى اليوم المرتقب.. يوم سفر ˝حبيبة˝.. ذلك اليوم الذي تنكشف معه أغلب الحقائق.. ليسيطر الحزن من جديد. ❝ ⏤أحمد سلامة❞ عندما يسيطر الحزن العميق على الجميع، فيسعى كل طرف للبحث عن لحظة للوصول تهدأ فيها روحه ولو قليلًا..
إلا أن ˝نور˝ تتضاعف أزمته رغمًا عنه كلما سعى إلى السكينة، ويتعرض ˝منير˝ لاتهام خطير يهرب بسببه فترة طويلة حتى يصل به الشك والترقب حد الجنون، فيعود إلى سابق عهده القديم، أو أشد سوءًا، وتبقى ˝زهرة˝ تعاني مرارة الوحدة والخيانة، وأمنيات الثأر والانتظار.. لكن الخيوط كلها ترفض أن تتضح، فتبقى الجريمة غير كاملة والقتل لم يحدث..
تظل الحقيقة، مستترة حتى اليوم المرتقب.. يوم سفر ˝حبيبة˝.. ذلك اليوم الذي تنكشف معه أغلب الحقائق.. ليسيطر الحزن من جديد . ❝
⏤ أحمد سلامة -
❞ “لاحظت بعد دقائق قليلة أنها تبتسم طيلة الوقت، تبتسم وهي تسلم، تبتسم وهي تسأل، تبتسم حتى وهي تعاتب على شيءٍ ما، كانت فاتنة كما أُريد للفتنة أن تكون، وكنتُ لا أثق بأي إنسان في تلك الأيام، ولا حتى في نفسي، ولا أسمح لأحدٍ بدخول دائرتي بسهولة. أعتزل الناس قدر المستطاع، أحب القطارات والأماكن العامة فقط لامتلائها بالغرباء المريحين الذين لا يطلبون شيئًا، ولا ينتظرون مِنِّي أكثر من صمتي، أما بالنسبة لها فكنت قد قررت منذ رأيتها في هذا البورتريه الرائع الذي لم أرَ مثيله قَط أن أفتح لها بعضًا من الأبواب دون الآخرين.”. ❝ ⏤أحمد سلامة
❞ “لاحظت بعد دقائق قليلة أنها تبتسم طيلة الوقت، تبتسم وهي تسلم، تبتسم وهي تسأل، تبتسم حتى وهي تعاتب على شيءٍ ما، كانت فاتنة كما أُريد للفتنة أن تكون، وكنتُ لا أثق بأي إنسان في تلك الأيام، ولا حتى في نفسي، ولا أسمح لأحدٍ بدخول دائرتي بسهولة. أعتزل الناس قدر المستطاع، أحب القطارات والأماكن العامة فقط لامتلائها بالغرباء المريحين الذين لا يطلبون شيئًا، ولا ينتظرون مِنِّي أكثر من صمتي، أما بالنسبة لها فكنت قد قررت منذ رأيتها في هذا البورتريه الرائع الذي لم أرَ مثيله قَط أن أفتح لها بعضًا من الأبواب دون الآخرين.” . ❝
⏤ أحمد سلامة -
❞ “-ألا تخاف الوحدة؟
-أظن أنني لا أخافها, ربما أحبها أيضًا. يوترني وجود أحد جواري طوال الوقت, ربما أحب الناس والشارع والمقاهي والمطاعم, لكني لا أجد راحة في أن أعود للمنزل لأجد أحدًا بانتظاري, أو أظل في المنزل منتظرَا أحدًا قد يأتي وقد لا يأتي”. ❝ ⏤أحمد سلامة❞ “-ألا تخاف الوحدة؟
-أظن أنني لا أخافها, ربما أحبها أيضًا. يوترني وجود أحد جواري طوال الوقت, ربما أحب الناس والشارع والمقاهي والمطاعم, لكني لا أجد راحة في أن أعود للمنزل لأجد أحدًا بانتظاري, أو أظل في المنزل منتظرَا أحدًا قد يأتي وقد لا يأتي” . ❝
⏤ أحمد سلامة
