❞ الخلق الحسن ذو أهمية بالغة؛ لأن اللَّه - عز وجل - أمر به نبيه الكريم، وأثنى عليه به، وعظّم شأنه الرسول الأمين - صلى الله عليه وسلم -. قال اللَّه - عز وجل -: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ} (5)، وقال - سبحانه وتعالى -: {وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} (6)، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)). ❝ ⏤سعيد بن علي بن وهف القحطاني
❞ الخلق الحسن ذو أهمية بالغة؛ لأن اللَّه - عز وجل - أمر به نبيه الكريم، وأثنى عليه به، وعظّم شأنه الرسول الأمين - صلى الله عليه وسلم -. قال اللَّه - عز وجل -: ﴿خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ﴾ (5)، وقال - سبحانه وتعالى -: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾ (6)، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)). ❝