˝دائما حاول أن تجعل المرأه المميزة العظيمة... 💬 أقوال محمد حسن علوان 📖 كتاب طوق الطهارة
- 📖 من ❞ كتاب طوق الطهارة ❝ محمد حسن علوان 📖
█ “دائما حاول أن تجعل المرأه المميزة العظيمة الاستثنائية صديقتك وليس حبيبتك ستستمتع بصداقتها أكثر من حبها تميزها سيؤذيك سيؤلمك وفي المقابل لاأربح ولا أجمل حب امرأه عاديه تجدها كل مكان” كتاب طوق الطهارة مجاناً PDF اونلاين 2024 كانت كتابة الرواية تشبه زراعة حقل الأفيون يخدرني إلى أجل مسمى فَصَدَ مني الكثير الكلام كي تعود الروح دورتها المطمئنة بضع سنين حتى يتراكم كلامٌ آخر تفيض به المسارب والطرقات ومحاولات التفادي والإنكاروتنمو القلب مرة أخرى أعشابه العشوائية المعتادة وينتابني الصحو المؤلم عندما ينتهي مفعول السابقة!
❞ دائما حاول أن تجعل المرأه المميزة العظيمة الاستثنائية صديقتك وليس حبيبتك ،، ستستمتع بصداقتها أكثر من حبها. تميزها سيؤذيك ،، سيؤلمك ،، وفي المقابل ،، لاأربح ،، ولا أجمل من حب امرأه عاديه تجدها في كل مكان. ❝
❞ “دائما حاول أن تجعل المرأه المميزة العظيمة الاستثنائية صديقتك وليس حبيبتك ،، ستستمتع بصداقتها أكثر من حبها.. تميزها سيؤذيك ،، سيؤلمك ،، وفي المقابل ،، لاأربح ،، ولا أجمل من حب امرأه عاديه تجدها في كل مكان”. ❝ ⏤محمد حسن علوان
❞ دائما حاول أن تجعل المرأه المميزة العظيمة الاستثنائية صديقتك وليس حبيبتك ،، ستستمتع بصداقتها أكثر من حبها. تميزها سيؤذيك ،، سيؤلمك ،، وفي المقابل ،، لاأربح ،، ولا أجمل من حب امرأه عاديه تجدها في كل مكان. ❝
❞ “النبل دائماً حالة قابلة لإعادة الممارسة , مثل بقية الأخلاق , ولهذا أنا مرنٌ جداً في خلعه و لبسه مرة أخرى كما تقتضي الحاجة , ما دمتُ قد اقتنعتُ أخيراً بأن الألم الذي أشعر به وحدي , سأظل أشعر به وحدي , ولن يشاركني فيه جمهور من المتعاطفين كما يحدث مع أبطال الأفلام السينمائية . فلا أحد في الدنيا يراقبني عبر شاشة كبيرة تجعل الأشياء جميلة مثل شاشات السينما , و تنقل ما يحدث في الركن الحزين , و الوحدة الناهشة . ولا تأتي الأحداث مدروسة سلفاً كما يفعلون . إنني أتصرف في المجهول , و أمارس حياتي في عدم لا يشعر به أحدٌ سواي , فما جدوى النبل هنا إذا كنتُ أنا المشاهِد , و أنا المشهد ؟”. ❝ ⏤محمد حسن علوان
❞ النبل دائماً حالة قابلة لإعادة الممارسة , مثل بقية الأخلاق , ولهذا أنا مرنٌ جداً في خلعه و لبسه مرة أخرى كما تقتضي الحاجة , ما دمتُ قد اقتنعتُ أخيراً بأن الألم الذي أشعر به وحدي , سأظل أشعر به وحدي , ولن يشاركني فيه جمهور من المتعاطفين كما يحدث مع أبطال الأفلام السينمائية . فلا أحد في الدنيا يراقبني عبر شاشة كبيرة تجعل الأشياء جميلة مثل شاشات السينما , و تنقل ما يحدث في الركن الحزين , و الوحدة الناهشة . ولا تأتي الأحداث مدروسة سلفاً كما يفعلون . إنني أتصرف في المجهول , و أمارس حياتي في عدم لا يشعر به أحدٌ سواي , فما جدوى النبل هنا إذا كنتُ أنا المشاهِد , و أنا المشهد ؟. ❝