اقتباس 1 من كتاب السنن (سنن أبي داود) ت عوامة 💬 أقوال سليمان بن الأشعث الأزدي السجستاني أبو داود 📖 كتاب سنن أبي داود (ت: عوامة)

- 📖 من ❞ كتاب سنن أبي داود (ت: عوامة) ❝ سليمان بن الأشعث الأزدي السجستاني أبو داود 📖

█ كتاب سنن أبي داود (ت: عوامة) مجاناً PDF اونلاين 2024 المعروف بـ السنن هو أحد كتب الحديث الستة والسنن الأربعة والتي تحتلّ مكانة متقدمة عند أهل السنّة؛ حيث تعتبر من أمهات مصادر عندهم يأتي المنزلة بعد الصحيحين (2) صنفه الإمام أبو سليمان بن الأشعث إسحاق بشير شداد عمرو الأزدي السَجِسْتاني (202 هـ 817م 275 888م) جمع فيه جملة الأحاديث وقد بلغت أحاديثه 5274 حديثًا وانتقاه خمسمئة ألف حديث اهتم بأحاديث الأحكام التي استدل بها الفقهاء وبنى عليها علماءُ الأمصار الأحكامَ الفقهية قال رسالته لأهل مكة: «فهذه أحاديث كلها فأما كثيرة الزهد والفضائل وغيرها غير هذا فلم أخرجها » قسّم كتابه إلى 36 كتابًا وقسّم كل أبواب وعددها 1871 بابًا وترجم بما قد استنبط منه العلماء ويحتوي الكتاب المرفوعة النبي محمد وكذلك الموقوفة الصحابة والآثار المنسوبة علماء التابعين أما بالنسبة لتخريج فقد كان ينبّه شديدة الوهن أمّا الصحيحة والحسنة فيسكت عنها قال: «ذكرت الصحيح وما يشابهه ويقاربه وهن شديد بينته لم أذكر شيئًا فهو صالح وبعضها أصح بعض واختلف المسكوت فيرى ابن الصلاح ويحيى شرف النووي وابن كثير الدمشقي أنها حسنة إن تكن ويرى آخرون متنوعة بين صحيح وحسن ومنها ضعيف للاعتبار السنن اصطلاح المحدثين هي تجمع مرتبة الفقه: كأبواب الطهارة والصلاة والزكاة والنكاح والطلاق والحدود والبيع والجهاد ولا تحتوى أو المقطوعة لأن ذلك ليس سنة نبوية كما أن تخلو العقائد والفتن والتاريخ والشمائل والمناقب شابهها الموضوعات تحتويها الجوامع والمسانيد تقتصر بل تشتمل وتحتوي الحسن والضعيف يراه مؤلفها صالحاً للأخذ به فقهيًا وقد سمى بالسنن وذكر عدة مواطن ذكر «فإنكم سألتم لكم أهي ما عرف الباب؟» وقال أيضًا: «ليس الذي صنفته عن رجل متروك الحديث» وأشهر السنن: وسنن النسائي ماجه ويشتهر اسم الترمذي أيضًا ولكنه يُعد وسنن أشهر الكتب يعتبر أبا أول فيقول الكتاني: «وهو صنف السنن» ويقول الخطابي: «كان تصنيف قبل زمان ونحوهما فتجمع تلك فيها والأحكام أخبارًا وقصصًا ومواعظ وآدابًا المحضة يقصد واحد منهم جمعها واستيفاءها ولم يقدر تخليصها واختصار مواضعها أثناء الطويلة ومن أدلة سياقها حسب اتفق لأبي » ألّفَ داودَ السننَ مبكرًا بداية عمره أنه عرضه أحمد حنبل فاستحسنه واستجاده لذلك رجح ألفه 241 أي وفاة يُرجح بطرطوس وظل يؤلفه مدة طويلة؛ يقول: «أقمت بِطَرْسُوس عشرين واجتهدت المسند فإذا أربعة آلاف حديث» راجع مرات علي اللؤلؤي الأحاديث: «هَذَا الْحَدِيثُ لَمْ يَقْرَأْهُ أَبُو دَاوُدَ فِي الْعَرْضَةِ الرَّابِعَةِ مما يعني يراجعه ويُنقِص لا يراها صالحة يقرأه دائمًا تلاميذه ويذيعه الناس العبد: «سمعت ست مرار بقيت المرة السادسة بقية» حتى وفاته كَثُرَ الرواة لسنن كثير: «الروايات بكتابه جدًا ويوجد بعضها الكلام والأحاديث الأخرى شاه عبد العزيز الدهلوي: «رواية مشهورة المشرق ورواية داسة مروجة المغرب وأحدهما يقارب الآخر وإنما الاختلاف بينهما بالتقديم والتأخير دون الزيادة والنقصان بخلاف رواية الأعرابي فإن نقصانها بيّنٌ هاتين النسختين» روى داود: أبو المتوفي 333 وهي الرواية الأشهر وروايته الروايات لأنه آخر أملى ملازمًا سمع عديدة آخرها السنة توفي رواها عنه القاسم جعفر الواحد الهاشمي ورواها الخطيب البغدادي المعتمدة أبو بكر 346 حدث كاملًا وآخر بالإجازة نعيم الأصبهاني روايته سيمًا بلاد وتقارب والاختلاف غالبًا سعيد 340 له غضون زيادات المتن والسند ولكن ناقصة فاته الوضوء أوراق وسقط نسخته الفتن والملاحم والحروف والقراءات والخاتم ونحو النصف اللباس العبد الوراق 328 جماعة والأسانيد أسامة الملك الرواس الذهبي: «رواي بفوتات» المزي: «روى منها مواضع» سالم الجلودي للسنن الهادي والذهبي وتقي الدين السبكي قطلوبغا البصري جمال المزي حجر العسقلاني عيسى موسى الرملي الجوزي مروِّية أحمد إبراهيم الرحمن الأشناني الطيب والخطيب العباس المروزي يذكره إلا الذهبي قاسم نجبة انفرد بذكره الفرضي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات