█ الطبيعة النفسية تنقل فهم الماضي والحاضر والمستقبل إلى مناظير نسبية فيها إبهام واضطراب الحساب والتقدير بسبب قوة المنظر المحسوس وضعف الوصف المسموع أو أن التقادم ينحت من أثر النفس ولذلك فإن تمام المنهجية موقنعا مستقبلنا ننخلع عن التأثر بهذه ونقيس بدونها وهذا ممكن ولكن للنفوس القوية فقط التي صلابة وإمكانية للاستقلال الحدث والمنظر والمسموع واللجوء تقدير حياي ما أمكن كتاب تحريكها الحياة مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ والقرآن الكريم، اهتم بالنفس الإنسانية كأوضح ما يكون، وحدد أنواعها وتصنيفاتها، مثل النفس الأمارة بالسوء، والنفس اللوامة، والنفس المطمئنة . ❝
❞ ولم يكن الفكر الإسلامي بعيدًا عن ذلك، بل كان أكثر اشتباكًا مع ذلك الأمر؛ حيث النفس الإنسانية، هي مستودع العقيدة، وهي المحرك أو الباعث الأساسي لسلوك الإنسان، وبالتالي؛ فهي تتصل بسعي الإنسان بين المعروف والمنكر، وتحديد حالته، وحالة علاقته بالله عز وجل، وحالة علاقته بالآخرين من حوله . ❝
❞ وانتبه من رقدة الغفلة فالعمر قليل
واطرح سوف وحتى فهما داء دخيل
قال الإمام البنا :(من عرف حق الوقت فقد أدرك قيمة الحياة، فالوقت هو الحياة )
ومن لمح فجر الأجر هان عليه ظلام التكليف
كما يقول ابن الجوزي :(والعمر والله ماهو بظلام ،ولكنها لغة اضطر لها كما اضطررنا ليعقل بها الراقدون ) . ❝