اقتباس 16 من كتاب أوراد أهل السنة والجماعة 💬 أقوال مؤيد عبد الفتاح حمدان 📖 كتاب أوراد أهل السنة والجماعة

- 📖 من ❞ كتاب أوراد أهل السنة والجماعة ❝ مؤيد عبد الفتاح حمدان 📖

█ كتاب أوراد أهل السنة والجماعة مجاناً PDF اونلاين 2024 السُّنَّة هم أكبر مجموعة دينية إسلامية من المسلمين معظم الفترات تاريخ الإسلام وينتسب إليهم غالبية ويُعرِّف بهم علماؤهم أنهم المجتمعون اتباع منهج النبوية وسنة الخلفاء الراشدين وأئمة الدين الصحابة والتابعين وأصحاب المذاهب الفقهية المعتبرة فقهاء الرأي وأهل الحديث ومن سار نهجهم واقتفى أثرهم وأخذ عنهم طريقتهم بالنقل والإسناد المتصل ولم تكن هذه التسمية مصطلحا متعارفا عليه بداية التاريخ الإسلامي حيث لم يكن هناك انقسام ولا تفرق وإنما ظهرت تدريجياً بسبب ظهور الفرق المنشقة عن جماعة تحت مسميات مختلفة وكان لقب يطلق العلم أئمة تبع المسلوكة ورد مقدمة صحيح مسلم ابن سيرين أنه لما وقعت أحداث مقتل الخليفة عثمان بن عفان والتي يشير إليها باسم "الفتنة" قال: «لم يكونوا يسألون الإسناد فلما الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر إلى فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» فالأئمة تبعهم بإحسان أي: أصحاب الطريقة المتبعة باعتبار أن التي كانوا عليها قائمة منهاج الهدي النبوي نقلوا علم بعمومه واستند علمهم فيما بينوه وفيما استنبطوه وفق أصول الشريعة كان أخذ مختصا بالحاملين له وكانوا صدر يسمونهم القراء لقراءتهم القرآن وعلمهم وبحسب ما ذكر خلدون بعد تمكن الاستنباط الفقهي وكمل الفقه وصار علما بدلوا الفقهاء والعلماء بدلا وانتقل التابعين الأئمة بعدهم ثم انقسم فيهم إلى: طريقة العراق ومقدم جماعتهم الذي استقر المذهب فيه وفي أصحابه أبو حنيفة وطريقة الحجاز وإمامهم مالك أنس والشافعي بعده بعد القرن الهجري الثاني بحسب وغيره السلف تعلقوا بظواهر نصوص متشابهة وبالغوا إثبات الصفات فوقعوا التجسيم وبالمقابل فأن المعتزلة بالغوا التنزيه فأنكروا صفات ثابتة وأما حينها فكان منهم مثل: أحمد حنبل وداود علي الأصفهاني وآخرون أخذوا بمنهج المتقدمين عليهم كمالك فقالوا النصوص المتشابهة: نؤمن بها كما هي نتعرض لتأويلها عصر أيدوا عقائد بحجج كلامية وبراهين أصولية حدوث بدعة والمشبهة وغيرها وانتشار مقولاتهم أواخر قام الحسن الأشعري وأبو منصور الماتريدي بإيضاح ودفع الشبه عنها وتأييدها بالأدلة العقلية والنقلية بمناهج وكتبا مقالات الفِرق ذلك تمايز كتب العلماء "كتب الفِرق" جلها الرابع ومنهم عبد القاهر البغدادي الشافعي كتابه: "الفَرق بين الفِرقة الثالثة والسبعون وأنهم واحدة فريقي والحديث وكلهم متفقون قول واحد وربما اختلفوا بعض فروعها اختلافا لا يوجب تضليلا تفسيقا وكانت تطلق تمييزا لهم الخوارج والمعتزلة والمجسمة وفرق التشيع الكتاب دَفَّتَيْ قلبك كلمات عظيمةٌ يديك أوحاها الله لخيار خلقه فخالطت القلوب والأرواح يوماً فتحركت الألسنة فتفتحت لها أبواب السماوات ورفعها تعالى فمن أثنى قبلها صلى رسول رفعه استغفر غفر سأل أعطاه استعاذ أعاذه استرقى شفاه استغاث الكرب أغاثه التزم مُصْبِحاً ومُمْسِياً كفاه وفوق رضوانٌ إن الغاية هذا الكتاب : أقدم لك أيها المتمسك بالسنة ورداً صحيحاً ثابتاً جامعاً مُبَوَّباً معاني الأدعية أعطي جواباً شافياً كان يقوله النبي حين يطيل الدعاء مواطن الإجابة حتى يبلغ عرفه الغروب المحال تُنسى الدعوات تُروى وهي الذكر وعد بحفظه الحكمة أُمِرَ بتبليغها للعابد ولطالب المادة الثابتة الصحيحة وبمثلها علمائنا يناجون ربهم أورادهم الخاصة راغبين راهبين باكين ومتلذذين مجتهدين ومداومين إعانتك إحضار يدي ربك وأنت تدعوه

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

مؤيد عبد الفتاح حمدان

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: سما صافيه
3
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث