فليعبد من شاء ما شاء!، وليتركنا تحت شعار التوحيد نحيا... 💬 أقوال محمد الغزالى السقا 📖 كتاب هموم داعية

- 📖 من ❞ كتاب هموم داعية ❝ محمد الغزالى السقا 📖

█ فليعبد من شاء ما شاء! وليتركنا تحت شعار التوحيد نحيا وإلى نهجه ندعو وليست الإنسانية المزعومة أن تجمع الواحد الذي أومن به مع الثلاثة التي تؤمن بها فيكون الحاصل أربعة!! ويؤمن كل منا باثنين التساوي وبذلك تتحقق العدالة!! هذا جنون أكفر بما عندي وتكفر عندك ثم نلتقي الإلحاد المشترك!! أيضًا الإنسانية المحترمة أظل وحدانيتي وتظل –إن شئت شركك وتظللنا مشاعر البر والعدالة والتعاون الكريم لن أجعل حقي باطلا لترضى ولن يعنين سخطك آخر الدهر إذا حنقت بي كتاب هموم داعية مجاناً PDF اونلاين 2024 يبدأ الكاتب العمل بمقولة مؤثرة تقول: «لا أدرى لماذا يخالطنى شعور بأننى أعيش فى القرن السابع أيام سقوط بغداد ووفاة الدولة العباسية أو بعد ذلك بقرنين غرناطة واختفاء الإسلام الأندلس؟!» بهذه الكلمات يعرض لهموم الداعية الكبير خاصة مجال الثقافة الإسلامية التى تحتاج إلى تنقية شاملة وأن الدعاة حاجة لإعادة غربلة الموروث الثقافى الذى يحتضن البدع والخرافات وما وفد الاستعمار للحضارة المنتصرة إنها محاولة لرصد أخطائنا لتنقية أفكارنا حتى تنمو الدعوة أسس الحنيف

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ فليعبد من شاء ما شاء! , وليتركنا تحت شعار التوحيد نحيا وإلى نهجه ندعو.

وليست الإنسانية المزعومة أن تجمع الواحد الذي أومن به مع الثلاثة التي تؤمن بها , فيكون الحاصل أربعة!! ,

ويؤمن كل منا باثنين على التساوي , وبذلك تتحقق العدالة!! هذا جنون..

وليست الإنسانية أن أكفر بما عندي , وتكفر بما عندك ثم نلتقي على الإلحاد المشترك!! هذا أيضًا جنون..

الإنسانية المحترمة أن أظل على وحدانيتي , وتظل –إن شئت- على شركك وتظللنا مشاعر البر والعدالة والتعاون الكريم.

لن أجعل حقي باطلا لترضى..ولن يعنين سخطك آخر الدهر إذا حنقت بي. ❝

محمد الغزالى السقا

منذ 3 سنوات ، مساهمة من: على أحمد
1
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث