█ كتاب الغرب والاسلام أين الخطأ واين الصواب مجاناً PDF اونلاين 2024 فى هذا الكتاب "لقد ارتبطت أطماع الشرق بالأكاذيب ضد الإسلام المقاومِ لهذه الأطماع حدث ذلك الحقبة الصليبية القديمة وفي الغزوة الإمبريالية الحديثة ويحدث اليوم الحملة الجديدة التي يقودها اليمين الديني الأمريكي والصهيونية المسيحية والمسلمين ولأن الدراسة المقارنة تكشف حقيقة وتهافت الدعاوى الغربية مستعينة بشهادات المنصفين من علماء هي السبيل إلى زيادة إيماننا بعدالة قضيتنا وإزالة غشاوات الأكاذيب عن عيون الشعوب وفتح أبواب الحوار المثمر مع كل الآخرين كانت فصول مواطن ومواقع هذه العلاقة المتوترة دائمًا والدامية أحيانًا بين والإسلام "
❞ فى إطار دور الفاتيكان في قيادة الجبهة الدينية في الحرب الباردة، كانت قد صدرت قرارات المجمع الفاتيكاني في ستينيات القرن العشرين، لجذب المسلمين تحت لافتات الحوار الكاثوليكي مع غير المسيحيين . . وتبرئة اليهود
المعاصرين من دم المسيح ! . .
٢ ـ وعلى جبهة التقرب من اليهود - خضوعا للابتزاز الصهيوني . . واتساقا مع تحالف الكنيسة الكاثوليكية مع الإمبريالية الأمريكية، والمسيحية البروتستانتية - المسيحية الصهيونية) - . . ولدور اليهود فى الحرب الباردة ضد الشيوعية . . بدأ الفاتيكان التوجهات التي سميت زرع المسيح في إسرائيل» ! . . والحديث عنه
باعتباره يهوديًا ! ...كما أعلن البابا يوحنا بولص الثاني - بمناسبة سنة الفداء ) ـ في ٢٠/ ٤ / ١٩٨٤ م ـ أن شعار الوطن اليهودى ! . . فقال : القدس هي منذ عهد داود، الذي جعل أورشليم عاصمة لمملكته، ومن بعده ابنه سليمان الذي أقام الهيكل، ظلت أورشليم موضع الحب العميق في وجدان اليهود، الذين لم ينسوا ذكرها على مر الأيام، وظلت قلوبهم عالقة بها كل يوم، وهم يرون المدينة
شعارا لوطنهم ! . ❝
❞ الخطر ليس في اعتقاد امتلاك الحقيقة المطلقة والإيمان بها والانحياز إليها، وإنما الخطر هو في الاعتقاد بإطلاق إدراكنا للمطلق، أو إنكارنا على الآخرين مثل هذا الاعتقاد . ❝