█ وأول ما أصاب النفس الإنسانية من عطب توهمها أن الصالحات لا تعدو رسوم العبادات المروية فإذا أحرز المرء نصيبا منها وأراد المزيد كرر الصلاة وكرر القراءة , لأنه يعرف صالحات غير ذلك كتاب الطريق هنا مجاناً PDF اونلاين 2024 فلسفة اتباع المنهج الإسلامى فى كافة أمور الحياة وعلى رأسها الحكم والدولة والتوجه نحو العلم إقتداء بتعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية وإعمال العقل العمل فى هذا الكتاب يريد بلاشك الشيخ يوصل عدة رسائل تحذير للأمة الإسلامية ككل! ومنها لحكام المسلمين ! ومنها للدعاة ! للاسلاميين السياسيين"بالمفهوم المعاصر" أما التى للأمة: فيبين يبدأ معرفة ماضى الأمة ليساعد تكوين المستقبل المرجو صحته وصحوته! والتى للحكام فبين الصحيح للحكم هو ابتاع النهج الاسلامى"الشورى" وانتهاجها كنظام حكم والعبرة بالجوهر بالمظهر فيقول سموها ديمقراطية المهم ينطبق عليها جوهر الديمقراطية وهو بالمفهوم المعاصر مشاركة الشعب اتخاذ قراراته المصيرية ينفرد شخص مهما عقله ورجاحة رأيه يضرب مثلا بعمرَ رضى الله عنه
❞ إننا نحن المسلمين انهزمنا في ميادين كبيرة لا تحتاج إلى عصا السلطة، والمجتمع الذي يعجز عن محو تقاليد سيئة في دنيا الأسرة لن يحقق نصرا في دنيا السياسة وكيف ينفذ قوانين الشريعة من لم ينفذ قوانين الأخلاق . ❝
❞ لقد خيل للبعض أنه يمكن السطو على الحكم بطريقة ما ثم يتحول هذا السطو الى وجود مشروع عندما يقيم هذا الحاكم بعض شرائع الحدود والقصاص!سيكون الحكم اسلاميا بهذه الحيلة الظريفة...
قلت لآحد المعجبين بهذه الطريقة ,إن ذلك معناه أن اللص الكبير يقطع اللص الصغير . ❝
❞ عندما يفقد المرء حاسة الشم تستوي لديه الروائح الكدرة والروائح العطرة, وربما أماته غاز خانق يتنفسه وهو لا يدري حتى لا يقضي عليه . ❝