█ قديم الزمان كان لليمن ملك اسمه ( ذو نواس ) , وهذا الملك قام باضطهاد نصارى نجران بحرقهم فنجا من هؤلاء النصارى شخص واحد دوس فذهب قيصر الروم والذي نصرانياً ولكن لبعد المسافة بين واليمن فبعث ذلك الرجل (دوس النجاشي حاكم الحبشة لينتقم للنصارى قاتلهم نواس) ولما سمع القصة ثار غضبه وجهز جيشاً عظيماً للذهاب اليمن بقيادة أرياط أبرهة وانتصر جيش قائد وأصبح (أرياط حاكماً وبعد مدة الزمن انقلب وأخذ منه الحكم هو وغضب وقرر أن يأخد اعلن استسلامه وولائه للنجاشي فعفا عنه وأبقاه لكي يثبت ولائه بنى كنيسة كبيرة ولا يوجد لها مثيل وجه الارض ليحجو اليها اهل الجزيرة بدلا الكعبة وأرسل وفوداً الي العربية ليدعوهم الحج الكنيسة التي بناها أهل رفضوا وقال البعض مجموعة العرب ذهبوا ولوثوها بالقاذورات كتاب فيل مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ فقد جاء ابراهيم عليه السلام فى قوم يعبدون الأصنام، ولا يعرفون لله طريقا، وقد بدأ بالتعرف على الله عز وجل من خلال تأمله فى كونه البديع العظيم، ومن بعد الشمس، والكواكب قال إنى لا أحب الغافلين، وانى أعبد رب السموات والأرض، وقد آمن بالله واصطفاه ربه ليكون رسولا وداعيا لله فى قومه، ولكنه أيضا كان مازال يريد أن يرى عظمة الله وقدرته، ولكن ليس ليؤمن ولكن ليطمئن قلبه باليقين بالله عز وجل، وقد طلب من الله أن يريه قدرته فى كيفية إحياء الموتى، اى ليكون عقله شاهدا متيقنا بعملية البعث واحياء الموتى من جديد، وقد أمره الله عز وجل بأن يأتى بأربعة من الطير وان يذبحهم ويقطعهم الى أجزاء ثم يضع على كل جبل جزء منها، ثم أمره الله بأن ينادى عليهما، ليأتوا اليه سعيا . ❝
❞ تعتبر الدابة وفق ما ورد في المعتقدات الإسلامية من علامات الساعة الكبرى التي تظهر في آخر الزمان قبل قيام الساعة، وهي تخرج عند فساد الناس وابتعادهم عن الله تعالى وكثرة معصياتهم، كما أنّها مذكورة في القرآن الكريم حيث قال تعالى: (وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ) [النمل: 82]، كما تحدث النبي صلى الله عليه وسلم عنها وذكر بعض صفاتها وخصائصها، ويُعتقد أنّها ستكون حيواناً يخرج من مكة المكرمة ويعمل العجائب والخوارق مثل مخاطبة الناس ووسم وجوههم فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ثلاثٌ إذا خَرَجنَ، لا يَنفَعُ نفسًا إيمانُها لم تكُنْ آمنَتْ من قبلُ أو كَسَبَتْ في إيمانِها خيرًا: طُلوعُ الشمسِ من مَغرِبِها. والدَّجَّالُ. ودابةُ الأرضِ) [صحيح] . ❝