إذا كنت قد سمعت دان يلقي خطابًا قبل ذلك، فربما شاركت في... 💬 أقوال مجموعة من المؤلفين 📖 كتاب المخ الايجابي

- 📖 من ❞ كتاب المخ الايجابي ❝ مجموعة من المؤلفين 📖

█ إذا كنت قد سمعت دان يلقي خطابًا قبل ذلك فربما شاركت التمرين الذي يطلب فيه من جمهوره أن يغمضوا عيونهم وينتبهوا إلى ردود أفعالهم الجسدية والعاطفية أثناء تكرار كلمة معينة يبدأ بأن يردد بحدة "لا" سبع مرات ثم ينتقل "نعم" لكن بمزيد اللطف الجمهور يفتحوا أعينهم ويصفوا ما شعروا به كان يذكر الجزء الخاص بـ يشعرهم بالانغلاق والاضطراب والتوتر والعداء بينما بالانفتاح والهدوء والاسترخاء والخفة لقد جعل عضلات وجوههم وأحبالهم الصوتية مسترخية ومعدل تنفسهم وضربات قلوبهم معتدلًا بأنهم أكثر انفتاحًا وغير مقيدين أو خائفين متشككين (لا تتردد الآن تغمض عينيك وتجرب بنفسك يمكنك طلب المساعدة قريب لك صديق لاحظ يحدث جسدك وأنت تسمع مرارًا وتكرارًا) هاتان الاستجابتان المختلفتان – تمنحانك فكرة عما نعنيه بالمخ المنفتح والعكس أيضًا صحيح حالة المخ المنغلق وسعت نطاق تفكيرك وفكرت الأمر باعتباره نظرة شاملة للحياة فستجد تضعك كتاب الايجابي مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة الكتاب : هذا يدور حول مساعدة الأطفال يكونوا منفتحين هذا العالم وكذلك طرق تشجيعهم فتح أذهانهم أمام كل التحديات والفرص ليدركوا هم بالفعل وما يمكنهم يصبحوا عليه الغرض هو يتمتع أبناؤنا بمخ منفتح إذا "لا" "نعم" التفاعل السلبي مع الناس يجعل الاستماع إليهم اتخاذ قرارات حكيمة بشأنهم التواصل معهم الاهتمام بهم أمرا شبه مستحيل فتركيزك كله سيتجه نحو تجاوز الموقف والدفاع عن نفسك يجعلك تشعر بالحذر والانغلاق مرة تتفاعل فيها تكون مشارف تعلم دروس جديدة الوضع يستجيب جهازك العصبي متخذا الحالات التالية: الكر الفر التجمد العجز فالكر يعني التمرد والمواجهة الهروب ويعني التوقف المؤقت الانهيار والشعور بالشلل التام ويمكن لأي هذه الأربع تصدر عنا عند الشعور بالتهديد فتمنعنا الانفتاح والتواصل الآخرين والمرونة الاستجابة هي في المقابل ينطلق دوائر عصبية مختلفة تنشط وتجعل صاحبها إيجابيًّا متقبلًا للآخرين وليس سلبيًّا منغلقًا يستخدم العلماء مصطلح "نظام المشاركة الاجتماعية" للإشارة مجموعة الدوائر العصبية التي تساعدنا بانفتاح ومع أنفسنا ونتيجة للتقبل وتنشيط نظام الاجتماعية نشعر بقدرة أكبر مواجهة بقوة ووضوح ومرونة نكون بالتناغم والانسجام يتيح لنا استيعاب المعلومات الجديدة وتشرُّبها والتعلم منها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ إذا كنت قد سمعت دان يلقي خطابًا قبل ذلك , فربما شاركت في التمرين الذي يطلب فيه من جمهوره أن يغمضوا عيونهم وينتبهوا إلى ردود أفعالهم الجسدية والعاطفية في أثناء تكرار كلمة معينة. يبدأ دان بأن يردد بحدة كلمة "لا" سبع مرات , ثم ينتقل إلى كلمة "نعم" لكن بمزيد من اللطف. ثم يطلب من الجمهور أن يفتحوا أعينهم ويصفوا ما شعروا به. كان الجمهور يذكر أن الجزء الخاص بـ "لا" من التمرين يشعرهم بالانغلاق والاضطراب والتوتر والعداء , بينما كان الجزء الخاص بـ "نعم" يشعرهم بالانفتاح والهدوء والاسترخاء والخفة. لقد جعل عضلات وجوههم وأحبالهم الصوتية مسترخية , ومعدل تنفسهم وضربات قلوبهم معتدلًا. لقد شعروا بأنهم أكثر انفتاحًا , وغير مقيدين أو خائفين أو متشككين (لا تتردد الآن في أن تغمض عينيك وتجرب التمرين بنفسك. يمكنك طلب المساعدة من قريب لك أو صديق. لاحظ ما يحدث في جسدك وأنت تسمع كلمة "لا" , ثم كلمة "نعم" مرارًا وتكرارًا).



هاتان الاستجابتان المختلفتان – "نعم" و "لا" – قد تمنحانك فكرة عما نعنيه بالمخ المنفتح , والعكس أيضًا صحيح – حالة المخ المنغلق. إذا وسعت نطاق تفكيرك وفكرت في الأمر باعتباره نظرة شاملة للحياة , فستجد أن حالة المخ المنغلق تضعك في حالة التفاعل السلبي المنغلق مع الناس , ما يجعل الاستماع إليهم أو اتخاذ قرارات حكيمة بشأنهم أو التواصل معهم أو الاهتمام بهم أمرا شبه مستحيل. فتركيزك كله سيتجه نحو تجاوز الموقف , والدفاع عن نفسك , ما يجعلك تشعر بالحذر والانغلاق في كل مرة تتفاعل فيها مع العالم أو تكون فيها على مشارف تعلم دروس جديدة. في هذا الوضع , يستجيب جهازك العصبي متخذا حالة من الحالات التالية: الكر أو الفر أو التجمد أو العجز. فالكر يعني التمرد والمواجهة , بينما يعني الفر الهروب , ويعني التجمد التوقف المؤقت , ويعني العجز الانهيار والشعور بالشلل التام. ويمكن لأي من هذه الحالات الأربع أن تصدر عنا عند الشعور بالتهديد , فتمنعنا من الانفتاح , والتواصل مع الآخرين , والمرونة في الاستجابة – هذه هي حالة المخ المنغلق.



في المقابل , ينطلق المخ المنفتح من دوائر عصبية مختلفة , تنشط وتجعل صاحبها إيجابيًّا متقبلًا للآخرين وليس سلبيًّا منغلقًا. يستخدم العلماء مصطلح "نظام المشاركة الاجتماعية" للإشارة إلى مجموعة الدوائر العصبية التي تساعدنا على التواصل بانفتاح مع الآخرين , ومع أنفسنا. ونتيجة للتقبل وتنشيط نظام المشاركة الاجتماعية , نشعر بقدرة أكبر على مواجهة التحديات بقوة ووضوح ومرونة. في حالة المخ المنفتح , نكون منفتحين على الشعور بالتناغم والانسجام , ما يتيح لنا استيعاب المعلومات الجديدة وتشرُّبها والتعلم منها.. ❝

مجموعة من المؤلفين

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: ZHRA
4
0 تعليقاً 4 مشاركة
نتيجة البحث