اقتباس 1 من كتاب سيدنا زين العابدين 💬 أقوال عبد الحليم محمود 📖 كتاب سيدنا زين العابدين

- 📖 من ❞ كتاب سيدنا زين العابدين ❝ عبد الحليم محمود 📖

█ كتاب سيدنا زين العابدين مجاناً PDF اونلاين 2024 أبو الحسن علي السجّاد بن الحسين أبي طالب المعروف أيضًا بلقب (ولد يوم 5 شعبان 38 هـ المدينة المنورة وتوفي فيها 25 محرم من سنة 95 هـ) هو رابع أئمة الشيعة بكل طوائفهم شهدت الفترة التي عاشها كثيرا الأحداث وقعت التاريخ الإسلامي ومنها معركة كربلاء حيث كان حاضرا والتي قتل خلالها أبوه ورجال أهل بيته ولكن بسبب مرضه لم يتمكن المشاركة القتال وكذلك واقعة الحرة وثورة التوابين المختار الثقفي هناك مجموعة الآثار نُسبت لعلي وهي: الصحيفة السجادية تحتوي عبارات عبادية وتأتي المرتبة الثانية عند المذهب الشيعي بعد نهج البلاغة ورسالة الحقوق والمناجاة الخمسة عشر ودعاء حمزة الثمالي وقصيدة ليس الغريب إضافة إلى: وديوان منسوب ومصحف بخطه الإمام أكبر أولاد الإمام بذلك يكون حفيداً للنبي محمد (ص), أمه السيدة شهر بانو الرابع الأئمة الاثنا عشر, أشهر ألقابه السجاد وزين لأنه يُعرف بطول سجوده وعبادته لله سبحانه وتعالى كُنيتُهُ وُلد ابن عليهما السلام الخامس السنة ٣٨ للهجرة حسب روايات أُخرى جُمادى الآخرة نفس أو ٣٧ عايش عصور إمامة جده سنتين وإمامة عمه سنوات والده إحدى وقد عاش شهادة أربع ثلاثين في بعض المصادر القديمة يسمى الأكبر لكن اسم الذي انتشر أكثر لمنع الالتباس بينه بين الدي استشهد عاشوراء الشيخ المفيد خصص له باباً كتابه "كتاب الإرشاد" يكن بامكانه أن يُقاتل إلى جانب مرض شديد حل به منعه عن لما جنود يزيد اثنين أبناء الذَين اسمهما أي الأصغر كانوا مُقتنعين أنهم قتلوا سيأتي ذلك مما زاد دهشة رأى الأسرى الذين جيئ بهم عندما رآه أراد قتله فورأً خوفه عمته زينب بنت حالت بينهم كل المرض ما زال يعاني منه جعلا يتجنب الفضيحة أعرض استمر نسل الإمامة يستطع محو هذا الخط الإلهي خط الاثنى كما يتمنى وفي الموقف وقف متحدياً قال يا ائذن لي حتى أصعد هذه الأعواد فأتكلم بكلمات ‏للَّه فيهن رضا لهؤلاء الجلساء أجر ثواب فأبى عليه ‏ذلك فقال الناس أمير المؤمنين فليصعد المنبر فلعلنا نسمع‏منه شيئاً إنه إن صعد ينزل إلا بفضيحتي بفضيحة آل ‏سفيان فقيل قدر يحسن ‏بيت قد زقوا العلم زقاً فلم يزالوا أذن فصعد فحمد اللَّه أثنى ثم خطب خطبة أبكى منها العيون أوجل منهاالقلوب أيها أعطينا ستاً فضلنا بسبع والحلم السماحة الفصاحة الشجاعة المحبة قلوب ‏و بأن منا النبي محمداً الصديق الطيار أسد رسوله سبطا الأمة عرفني فقد ومن يعرفني أنبأته بحسبي نسبي