اقتباس 1 من كتاب الكون الأحدب - قصة النظرية النسبية 💬 أقوال عبد الرحيم بدر 📖 كتاب الكون الأحدب - قصة النظرية النسبية

- 📖 من ❞ كتاب الكون الأحدب - قصة النظرية النسبية ❝ عبد الرحيم بدر 📖

█ كتاب الكون الأحدب قصة النظرية النسبية مجاناً PDF اونلاين 2024 من كتب علمية تأليف : عبد الرحيم بدر حقوق الطبع للمؤلف نبذة عن الكتاب : تكمن عبقرية آنشتاين التي وضعها فما هي هذه ملأت العالم وشغلت الناس إنها نظرية فيزيائية (طبيعية) تبحث مواضيع تبحثها الفيزياء العادية كالزمان والسرعة والكتلة والجاذبية والشارع ولكنها تنظر إلى الأمور بوجهة نظر أخرى والباحث هذا يسير مع القارئ وخطوة خطوة للوصول استيعاب فكرة تلك وقد تكون غرابة توحي بأنها صعبة عسيرة الفهم لذا فقد كان الهدف أن يجعل يكوّن واضحة فلا يظن أنها الصعوبة بمكان عظيم بحيث لا يتسنى فهمها إلا لأشخاص موهوبين المحتويات : النظرية الغربية الأبعاد لماذا سميت بالنظرية ؟ المكان إن الطائرة ذهبت إلي المطار أو ذهب الزمان إذن فالكون ككل الناحية الزمنية مفكك والاوصال الزمن نفسه لايجري جميع أنحاء بالتساوي فالزمن بتبأطأ حسب السرعة كلما زادت زاد التباطؤ ببطء عند الكتل الكبيرة الأثير وسرعة الضوء جاليلو ما يترتب علي وجود الأثير اختبار ميكلسون ومورلي النظرية الخاصة سرعة قوانين القانون الأول انكماش للطول ألف ليلة وليلة : القانون الثاني زيادة الكتلة بتزايد اثباتا القانون الثاني الثالث جمع السرعات الطريق بلاد العجائب الرابع الطاقة المجال المغناطيسي والموجة الكهرومغناطيسية قبل آينتشاين وبعده الثباتات حوةل والطاقة تجربة كوكروفت والتتن القنابل الذرية والهيدرجينية : الطاقة الشمس والنجوم : العصر الذري الخامس للزمان البسبية هو البعد التكافؤ بين الزمان والمكان المسافة عالم الأبعاد الأربعة قال جل وعلا: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ [آل عمران: 190] دعوةٌ التدبر وتأمّل مدى دقته وتناسق نواصيه وأجزائه عباد الله إن الخالق عز وجل بمنه وكرمه وفضله قد أظهر لنا آياته منظور نراه ونحسّ به وكتاب نقرؤه ونرتّله ألا وهو القرآن الكريم بآياته وعظاتة الذي يَعْمد تنبيه الحواسّ والمشاعر وفتح العيون والقلوب ما العظيم مشاهد وآيات أفقدتها الأُلفة غرابتها وأزالت النفوس عِبرتها قال وجل: كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ [ص: 29] وقال: قُلِ انْظُرُوا مَاذَا وَمَا تُغْنِي الْآيَاتُ وَالنُّذُرُ [يونس: 101] هاهو يَعرض الآيات بأسلوب أخّاذ ليُعيد طراوتها الأذهان فكأنها تُرى لأول مرة يلفتُ النظر الأرض الفسيحة سُقيت ورويت بماء الحياة فاكتظَّت أعاليها بالنعم الوافرة أنهار جارية وأشجار مثمرة وزروع نضرة وجبال شامخة راسية وبحار واسعة مترامية وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا * لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا [النبأ: 14 16] وقال تعالى: وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا [النازعات: 30 31] فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ أَنَّا صَبَبْنَا [عبس: 24 25] أَفَلَا يَنْظُرُونَ الْإِبِلِ [الغاشية: 17] إن التأمّل مطلع ومغيبها الظلّ الممدود ينقص بلطف ويزيد التأمل العين الفوّارة والنبع الرويّ النبتة النامية والبرعم الناعم والزهرة المتفتّحة والحصيد الهشيم الطائر السابح الفضاء والسمك الماء والدود السارب والنمل الدائب صبح مساء سكون الليل حركة النهار كل ذلك يحرّك القلبَ لهذا الخلق العجيب وُيشعر العبدَ بعظمة تبارك وتعالى وَمِنْ خَلْقُ بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ [الشورى: تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا [الفرقان: 61]

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

عبد الرحيم بدر

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: سما صافيه
1
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث