لم أدرِ كم من الوقت مرَّ علي وأنا أبكي، ساعات طويلة من... 💬 أقوال نهى داود 📖 كتاب جريمه العقار 47
- 📖 من ❞ كتاب جريمه العقار 47 ❝ نهى داود 📖
█ لم أدرِ كم من الوقت مرَّ علي وأنا أبكي ساعات طويلة النحيب بللتُ فيها وسادتي وفراشي وملابسي كنت وأنعي أشياء كثيرة لا حصر لها زوجي وحياتي وعقلي وقلبي وأبنائي وأحلامي أنعى أمسي ويومي وغدي كتاب جريمه العقار 47 مجاناً PDF اونلاين 2024 ھذه الروایة تخرج نھى داود عن المألوف كتاباتھا الواقعیة لتقدم للقارئ خلطة شیقة تمزج فیھا الواقع بالخیال بطلة ھي "صفاء" القاطنة بالعقار والتي عانت مع الاكتئاب المرضي لسنوات وتكافح للتعافي أجل زوجھا وأبنائھا تقع صفاء خاصیة جھنمیة تمكنھا كشف المستور وما أن تبدأ باستخدامھا محمومة حتى تقع جریمة مروعة الشقة المقابلة لتفترش الأرض بالدماء فھل تنجح استخدام "الأطیاف" للكشف غموض الحادث؟ (less)
❞ لم أدرِ كم من الوقت مرَّ علي وأنا أبكي، ساعات طويلة من النحيب بللتُ فيها وسادتي وفراشي وملابسي. كنت أبكي وأنعي أشياء كثيرة لا حصر لها.. زوجي وحياتي وعقلي وقلبي وأبنائي وأحلامي.. كنت أنعى أمسي ويومي وغدي. ❝
❞ لم أدرِ كم من الوقت مرَّ علي وأنا أبكي، ساعات طويلة من النحيب بللتُ فيها وسادتي وفراشي وملابسي. كنت أبكي وأنعي أشياء كثيرة لا حصر لها.... زوجي وحياتي وعقلي وقلبي وأبنائي وأحلامي... كنت أنعى أمسي ويومي وغدي. ❝ ⏤نهى داود
❞ لم أدرِ كم من الوقت مرَّ علي وأنا أبكي، ساعات طويلة من النحيب بللتُ فيها وسادتي وفراشي وملابسي. كنت أبكي وأنعي أشياء كثيرة لا حصر لها.. زوجي وحياتي وعقلي وقلبي وأبنائي وأحلامي.. كنت أنعى أمسي ويومي وغدي. ❝
❞ في بعض الأحيان تصبح غلظة المقربين تجاهنا أسوأ علينا من المرض المستعصي.. لتصير دنيانا دائرة من الألم النفسي والجسدي غير المحتمل أبدًا. في رواية جريمة العقار ٤٧ تأخذنا الأديبة/ نهىٰ داود في رحلة بحث دقيقة وممتعة عن حياة السيدة/ صفاء.. النموذج العادي والبسيط لأي سيدة مصرية لا تخلو حياتها من صراعات الأبناء المعتادة، الخلافات الزوجية البسيطة، ومناقشات الجارات والمجتمع النسائي المحيط. إلا أنه مع تتابع الأحداث نكتشف أن كل الأشياء التي قد تبدو عادية ليست كذلك علىٰ الإطلاق حيث يرىٰ القاريء كيف تعاني صفاء من عناد الأبناء، جفاء الزوج، التدخل السافر من الجارات والمجتمع النسائي في حياتها دون وجه حق.. وبالإضافة لكل ذلك نشاهد الألم النفسي وهو يلتهم روحها رويدًا رويدًا.. لتسقط فريسة لأذىٰ المرض والأحباب في آن واحد.. ❝ ⏤نهى داود
❞ في بعض الأحيان تصبح غلظة المقربين تجاهنا أسوأ علينا من المرض المستعصي. لتصير دنيانا دائرة من الألم النفسي والجسدي غير المحتمل أبدًا.
في رواية جريمة العقار ٤٧ تأخذنا الأديبة/ نهىٰ داود في رحلة بحث دقيقة وممتعة عن حياة السيدة/ صفاء. النموذج العادي والبسيط لأي سيدة مصرية لا تخلو حياتها من صراعات الأبناء المعتادة، الخلافات الزوجية البسيطة، ومناقشات الجارات والمجتمع النسائي المحيط.
إلا أنه مع تتابع الأحداث نكتشف أن كل الأشياء التي قد تبدو عادية ليست كذلك علىٰ الإطلاق
حيث يرىٰ القاريء كيف تعاني صفاء من عناد الأبناء، جفاء الزوج، التدخل السافر من الجارات والمجتمع النسائي في حياتها دون وجه حق. وبالإضافة لكل ذلك نشاهد الألم النفسي وهو يلتهم روحها رويدًا رويدًا. لتسقط فريسة لأذىٰ المرض والأحباب في آن واحد. ❝