كتاب على خط النار هو كتاب من تأليف الدكتور مصطفى محمود... 💬 أقوال مصطفى محمود 📖 كتاب على خط النار

- 📖 من ❞ كتاب على خط النار ❝ مصطفى محمود 📖

█ كتاب خط النار هو كتاب من تأليف الدكتور مصطفى محمود يتحدث فيه عن الحكومات العربية التي يجب أن تتحد وتتماسك ويتحابوا ويتعاونوا ويتعاملوا كذراع واحدة مع هذا المشروع الصهيوني الأمريكي التفكيكي للقضاء عليهم وتفريقهم والسيطرة مقدراتهم وإفقارهم وإغراقهم الفتن والخلافات والديون والأخذ بالعبرة حرب الخليج واستدراج صدام إلى غزو الكويت لخلق ذريعة للسيطرة البترول وضرب الوحدة مقتل تحدث الشعوب الشارع قاطعت حينها (ويجب تستمر) الكوكاكولا والماكدونالد والكنتاكي والهمبورجر والتي فعلت بأسلوب فطري باعتبارها رموزا أمريكية فهي انتفاضة تلقائية ضد ما أحب وما تعود وإشعار صادق بأنه يمكن يخلع عليه وأن يقاطع يألفه لأنه ارتبط ذهنه باشياء يكرهها والحذر ثم الحذر هذه الموجة القادمة أوروبا وأمريكا فنون الانحلال والإثارة والعنف والشذوذ تبثها فضائيات الغرب وأفلامه وصحفه ومجلاته وروايته أصبحت كل بيت عربي يقف كواليس الوسائل هم الصهاينة أنفسهم ولا يحدث مصادفة بل ترويج متعمد وإغراق له سماسرته ووكالاته فالنقل والتقليد هؤلاء الناس قد انحدر بنا غور سحيق فقدان الهوية وفقدان الروح مجاناً PDF اونلاين 2024 الشخصية المستقبل إن البضاعة الفكرية فاسدة والأطعمة مسموومة والذين يقوممون بتسويقها علينا أعداؤنا لا أصدقاؤنا وسموم الفكر أخطر تسمم العقول وتعمي الأبصار والتضليل الإعلامي أفدح آثاره يحول الأرض الآمنة حقول ألغام وعلينا نضع مرشحات عقولنا وفلاتر آذاننا عيوننا نقرأ ينشر بعقل ناقد ونبصر يعرض غلينا بعيون ناقدة ونتفهم يقال لنا برؤية نافذة فلا شيء بريء الزمان وإنما هي فخاخ ومصائد وفرق مقاتلة فرقة تروج لمصلحتها وتروج لمذهبها أمريكا وإسرائيل الذين يدرون أي هوة سوف يقودهم بطشهم الأعمى وهم مشغولون وفي دوار العظمة يحفلون بكتب التاريخ تلقي بالدروس كيف العلو ليس بعده إلا القاع وكم أمم وحكومات تجبرت وعلت وهي الان قاع البحر وأمم بطن الرمال تحت الجليد غبرت وطواها النسيان ولم يبق لها أثر ذكرى ينسون عجلة الزمن تجري ويغفلون الحاضر الذي يصبح باهتة سطرا الماضي يغدو نسيا منسيا وغرور القوة استعارته إسرائيل الظهير سيكون قبرها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات


كتاب على خط النار هو كتاب من تأليف الدكتور مصطفى محمود يتحدث فيه عن الحكومات العربية التي يجب أن تتحد وتتماسك ويتحابوا ويتعاونوا ويتعاملوا كذراع واحدة مع هذا المشروع الصهيوني الأمريكي التفكيكي للقضاء عليهم وتفريقهم والسيطرة على مقدراتهم. وإفقارهم وإغراقهم في الفتن والخلافات والديون , والأخذ بالعبرة حرب الخليج واستدراج صدام إلى غزو الكويت لخلق ذريعة للسيطرة على البترول وضرب الوحدة العربية في مقتل.



تحدث عن الشعوب العربية في الشارع التي قاطعت حينها (ويجب أن تستمر) الكوكاكولا والماكدونالد والكنتاكي والهمبورجر والتي فعلت هذا بأسلوب فطري باعتبارها رموزا أمريكية. فهي انتفاضة تلقائية ضد ما أحب وما تعود , وإشعار صادق بأنه يمكن أن يخلع ما تعود عليه وأن يقاطع ما يألفه لأنه ارتبط في ذهنه باشياء يكرهها.



والحذر ثم الحذر من هذه الموجة القادمة من أوروبا وأمريكا من فنون الانحلال والإثارة والعنف والشذوذ التي تبثها فضائيات الغرب وأفلامه وصحفه ومجلاته وروايته والتي أصبحت في كل بيت عربي وأن من يقف في كواليس هذه الوسائل هم الصهاينة أنفسهم. ولا يحدث هذا مصادفة بل هو ترويج متعمد وإغراق له سماسرته ووكالاته. فالنقل والتقليد عن هؤلاء الناس قد انحدر بنا إلى غور سحيق من فقدان الهوية وفقدان الروح وفقدان الشخصية وفقدان المستقبل.



إن البضاعة الفكرية فاسدة والأطعمة مسموومة والذين يقوممون بتسويقها علينا هم أعداؤنا لا أصدقاؤنا. وسموم الفكر أخطر فهي تسمم العقول وتعمي الأبصار. والتضليل الإعلامي أفدح في آثاره يحول الأرض الآمنة إلى حقول ألغام , وعلينا أن نضع مرشحات على عقولنا وفلاتر على آذاننا وفلاتر على عيوننا.علينا أن نقرأ ما ينشر علينا بعقل ناقد ونبصر ما يعرض غلينا بعيون ناقدة ونتفهم ما يقال لنا برؤية نافذة. فلا شيء بريء في هذا الزمان. وإنما هي فخاخ ومصائد وفرق مقاتلة. كل فرقة تروج لمصلحتها وتروج لمذهبها.. ❝

مصطفى محمود

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: شمس الضحي
7
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث