العقد السابع : اركبي سفينة النجاةِ يا إله الكونِ قد... 💬 أقوال عائض القرني 📖 كتاب أسعد امرأة في العالم

- 📖 من ❞ كتاب أسعد امرأة في العالم ❝ عائض القرني 📖

█ العقد السابع : اركبي سفينة النجاةِ يا إله الكونِ قد أسلمتُ لك ربِّ فارحم ضعفنا ما أرحمك لقد طالعتُ عشرات القصص للفنانين والفنانات واللاهين واللاهيات واللاغين واللاغيات والعابثين والعابثات الأحياء منهم والأموات فقلت وا أسفاه أين المسلمون والمسلمات والمؤمنون والمؤمنات والصادقون والصادقات والصائمون والصائمات والعابدون والعابدات والخاشعون والخاشعات؟! يتسع العمر المحدود القصير كي يضيع بهذه الطريقة من العبثية والهامشية ويصرف سوق الإهمال والمعصية ؟ لكِ عمر آخر غير هذا عندكِ أيام هذه الأيام لديكِ العهد الوثيق الله أنكِ لن تموتي كلا والله بل الأوهام والظنون الكاذبة والأماني الفاشلة فحاسبي النفس إذن وجددي المسيرة وحثي الخطا والحقي بالقافلة واركبي النجاة كتاب أسعد امرأة العالم مجاناً PDF اونلاين 2024 "هذا الكتاب رسالة القلب أملاه الواجب ودل عليه الشرع ورحب به العقل إنه يدعو كل مؤمنة إلى بداية حياة جديدة سعيدة يغمرها الخير ويملؤها الأمل وتغشاها السكينة الرضي والأمن والأنس بالله القناعة والاطمئنان واليقين والألفة والمودة ولعل مرادي أن يتحقق فيكون دوائر سقام الأزمات وعلاجاً مرض الملمات وبلسماً لجرح النكبات متى استقبل باهتمام وقرء بعناية وأخذ بقوة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ العقد السابع : اركبي سفينة النجاةِ



يا إله الكونِ قد أسلمتُ لك.............. ربِّ فارحم ضعفنا ما أرحمك



لقد طالعتُ عشرات القصص للفنانين والفنانات , واللاهين واللاهيات , واللاغين واللاغيات , والعابثين والعابثات , الأحياء منهم والأموات , فقلت : وا أسفاه , أين المسلمون والمسلمات , والمؤمنون والمؤمنات , والصادقون والصادقات , والصائمون والصائمات , والعابدون والعابدات , والخاشعون والخاشعات؟! , هل يتسع العمر المحدود القصير كي يضيع بهذه الطريقة من العبثية والهامشية ويصرف في سوق الإهمال والمعصية ؟ , هل لكِ عمر آخر غير هذا العمر ؟ هل عندكِ أيام غير هذه الأيام ؟ , هل لديكِ العهد الوثيق من الله أنكِ لن تموتي ؟.. كلا والله , بل الأوهام والظنون الكاذبة , والأماني الفاشلة , فحاسبي النفس إذن , وجددي المسيرة وحثي الخطا , والحقي بالقافلة , واركبي سفينة النجاة. ❝

عائض القرني

منذ 3 سنوات ، مساهمة من: عبدالعزيز
2
0 تعليقاً 0 مشاركة