█ كتاب العلاج بسم النحل مجاناً PDF اونلاين 2024 العلاج النحل اسم الكاتب عبدالله القرافي نبذة مختصرة عن النحلة: يتحدث النحلة كيفية علاج سم متعارف عليه وأجريت حوله الكثير من الدراسات وسم أو المادة التي تتركها عندما تلسع شخصاً ما يتركب حمض الهيدروكلوريك وحمض الخل الفوسفور ولهستامين والأبرامين والميثونين والبنين والسياستين ذو تفاعل حامضي نظراً لكثرة الأحماض تركيبه فما هي الأمراض يعالجها النحل؟ يستعمل بعض يوجد الصيدليات هيئة حقن وإما مباشرة طريق لسعة والأمراض الروماتزم والأروماتي والنقرس والتهاب المفاصل الأعصاب بما فيها التهاب العصب الوركي وأمراض الجلد مثل الأكزيما والصدفية والملاريا والرمد وارتفاع ضغط الدم الكلى احتباس السوائل الجسم محتويات النحلة: يحتوي وسائل التنبيه إلى أن سواء اللسع المباشر لا يتم إلا مختص بهذا النوع المعالجة وأول اكتشف طبيب نمساوي أصيب بحمى وأثناء ذلك تعرض للسع عدة نحيلات شفي أثرها مرضه فلفتت نظره تلك الظاهرة فبدأ يعالج مرضاه بلسع وقد ذكر أنه عالج مصابين بالروماتزم فشفوا جميعاً وقال الدكتور محمد علي المنيين كتابه بعنوان “نحل العسل القرآن والسنة” طالباً كان يجري دراسة للحصول درجة الماجستير وكان مصاباً بداء الصدفية منذ ست سنوات دون تفلح علاجه كل المتاحة وبعدما بدأ دراسته علم المناحل فتماثل للشفاء سريعاً
❞ في الجزء التاسع من موسوعة مصر القديمة يتحدث الكاتب عن ملوك الأسرات الواحدة والعشرين والثانية والعشرين والثالثة والعشرين والرابعة والعشرين. أربع أسرات تولت حكم مصر لقرون متتابعة، شارك في حكم مصر خلالها بعض الملوك ذوي الأصول اللوبية وبعض ذوي الأصول الإثيوبية.
ذلك لأن مصر قد بدأت عصر انحطاط وتفكك وضعف في حكامها أدي إلي تسلل العناصر الأجنبية إلي مناصب الدولة العليا ومن ثم إلي مناصب الحكم.
نري في هذا العصر أسماء ملوك لا يكاد يشتهر أي واحد منهم. من ملوك الأسرة الواحدة والعشرين مثلا: سمندس، وبسوسنس، وأمنأبت، وسيآمون، وغيرهم. ومن ملوك الأسرة الثانية والعشرين مثلا: شيشنق (الأول والثاني والثالث والرابع)، وأوسركون (الأول والثاني)، وتاكيلوت (الأول والثاني) وغيرهم ملوك آخرين في الأسرتين الثالثة والعشرين والرابعة والعشرين الين تكررت فيهم أسماء الأسر السابقة.
ركز الكاتب في سرده لتاريخ هذه الأسرات علي التحقق من عدد ملوكها، وأدلة وجود كل ملك منهم سواء في قوائم الملوك المشهورة علي جدران المعابد أو في أوراق البردي، كذلك اهتم بما يدل علي وجود كل ملك منهم في كشوفات الآثار الحديثة.
حينما يستطرد الكاتب في الحكاية عن كشوفات الأثار التي ثبت من خلالها وجود شخصية من الشخصيات، فإنه يذكر كل قطعة أثر ذكر فيها اسم الملك سواء كانت صغيرة أو كبيرة، وأحيانا ما تكون هذه الأثار مجرد جعران صغير ذكر عليه اسم الملك، وربما آنية من المرمر، أو قطعة صغيرة من تمثال بقي جزء منه وعليه اسم الملك، وربما كانت باب من الحجر، أو عمود بقي من معبد قديم.
بعض أثار هؤلاء الملوك قد خلفها رجالهم في حملاتهم العسكرية أو حملاتهم للبحث عن المعادن،
أو بعثاتهم للتجارة أو بعثات المحاجر علي أطراف الصحراء لجلب الحجارة اللازمة لبناء ما يودون بناءه،
كما أن مقابر هؤلاء الملوك تدل علي أن المحصول المعرفي للغالبية منا لا تعدو حدود معرفة مشاهير الملوك القدماء . ❝