█ كتاب كيف نفهم اليهود مجاناً PDF اونلاين 2024 حقائق عن ربما تكون صادمةً تعرَّض لها الكاتب كتابه هذا الذي نقل أغلبه الفرنسي روجيه بيليفيت اليهود جماعة تحاول بأقصى إمكانياتها أن تحافظ سريتها كل شؤونها حتى فيما يتعلق بالطعام وعدد الأبناء الأسرة الواحدة! يسعى إلى إخراج الناس من أديانهم الإلحاد وذلك بأن يظهر الكفر أمام وازدراء الأديان فيضعف تمسك المسلمين والمسيحيين بأديانهم أو يخرجون منها بينما نجد أشد تطرفاً لأديانهم يحمل الأوروبيون الحقد أكثر بكثير مما يحمله العرب ويتوجس الأوروبي يهودي إنه انتشرت أوروبا كتب ومعاجم تضم أسماء بالإضافة الذين تنصروا لأن اليهودي لا يتنصَّر إخلاص أبداً! ما قصة السيطرة رؤوس الأموال العالم؟ بعد طرد الرومان فلسطين تشردوا بقاع الأرض فمنهم عاش الإسكندرية ومنهم أوى ذهب إسبانيا ولكن مع انتشار المسيحية ومصر وإسبانيا اضطر الفرار والدخول كعبيد تحت حكم الإقطاعيين الكبار هنا وهناك ثم ساندوا طارق بن زياد فتح الأندلس كي يخلصهم الإسبان اضطهدوهم وقد حصل ذلك وعاش أمان راية الأمويين ودخلوا جامعاتها وتعلموا ولما بدأت كفة تطيش انقلب عليهم وساندوا الصليبيين الإطاحة بالمسلمين فأخرج الصليبيون كلا واليهود فلجأ كثير بلاد عريية أخرى وساح بعضهم أرجاء التي كانت بداية عصر النهضة احتاج فيه علماء فاستعانوا باليهود نهلوا جامعات إدارة شؤون البلاد وتوزيع واستغل هذه الفرصة الذهبية فسرقوا كثيراً وخبؤوها أنفاق قامت الثورة الفرنسية فرَّ أصحاب الإقطاع بطش الشعوب وتركوا أموالهم وممتلكاتهم بأيدي خدامهم السابقين (اليهود) واستفاقت الحقيقة القرن الثامن عشر إذ الثروة مركزة أيدي وبدورهم قام بتوسيع ممتلكاتهم ومضاعفة (عن طريق الربا) وسيطروا بالقوة وسائل الإعلام وكراسي الأستاذية الجامعات فلم يتركوا مجالاً ينالون خلاله شعبية إلا دخلوه وفرضوا أنفسهم أنهم عباقرة سواء الفن والموسيقا وفروع الجامعة والإعلام لما اكتشفت أمريكا هاجر إليها قسم وبمرور الزمن صارت نيويورك مدينة يهودية بامتياز واستعان بالمافيا إتمام أعمالهم الإجرامية واستكمال نهب وتصفية المخالفين فقد بدأ تدريب لجماعات المافيا إيطاليا انتقلت فأعيت السلطات هناك تحد نشاطها توقفها عند حدها بل صار الشرطي الأمريكي يخشى كشف جريمة بها حماعات خشية تتم تصفيته
❞ وأنا عندما أقرأ تفاسير القدماء للقرآن الكريم أعجب بما بذلوا من الجهد في تفصيل شكليات العبادة، ولكنّي أتعجب من وقوفهم عند الظواهر وتركيزهم الكلام على الشكليات، وعبادات الإسلام قليلة، والقيام بها على وجهها يتطلّب منك خلوص النية والصدق مع نفسك ومع الله سبحانه وتعالى، وأنا منذ وعيت لم أقصّر في حق من حقوق الله سبحانه، ولا أذكر أن ذلك كلفني وقتًا يُذكر، لأنني لا أنسى أن الله سبحانه أمرنا أن نقضي صلاتنا وهي أمّ العبادات، ثم ننتشر في الأرض في طلب الرزق، ومن عجب بعد ذلك أن تجد الكثيرين من المسلمين يرجون من الله أن يرزقهم وهم قعود مكافأة لهم على الصلاة والصيام، وقد فاتهم أن العبادات شيء وطلب الرزق شيء آخر، حقا إن العبادات توجهك إلى طلب الرزق في الطريق المستقيم، ولكن الله سبحانه يرزق كل إنسان على قدر عمله، حتى لو كان كافرًا . ❝