اقتباس 1 من كتاب الجزية في الاسلام 💬 أقوال محمد كامل حسن 📖 كتاب الجزية في الاسلام

- 📖 من ❞ كتاب الجزية في الاسلام ❝ محمد كامل حسن 📖

█ كتاب الجزية الاسلام مجاناً PDF اونلاين 2024 ما يعطيه أهل الذمة من المال مقابل حمايتهم والدفاع عنهم والجمع الجزى وهي فعلة الجزاء؛ ومنه الحديث: ليس مسلم جزية؛ أراد أن الذمي إذا أسلم وقد مر بعض الحول لم يطالب أعفى الإسلام أداء النساء والصبيان والمساكين والرهبان وذوي العاهات فلا تجبى امرأة ولا فتاة صبي فقير شيخ أعمى أعرج راهب مختل عقله بل زاد فتكفل بالإنفاق شاخ وعجز كانت غالباً مبلغ ثابت كان يُقدَّر حسب حالتهم الاقتصادية قوله تعالى: «قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله باليوم الآخر» لما حرم الله تعالى الكفار يقربوا المسجد الحرام وجد المسلمون أنفسهم بما قطع التجارة التي المشركون يوافون بها قال عز وجل: «وإن خفتم عيلة» [التوبة:28] (الآية) تقدم ثم أحل هذه الآية وكانت تؤخذ قبل ذلك فجعلها عوضا مما منعهم موافاة المشركين بتجارتهم فقال فأمر سبحانه وتعالى بمقاتلة جميع لإصفاقهم هذا الوصف وخص الكتاب بالذكر إكراما لكتابهم ولكونهم عالمين بالتوحيد والرسل والشرائع والملل وخصوصا ذكر محمد صلى عليه وسلم وملته وأمته فلما أنكروه تأكدت عليهم الحجة وعظمت منهم الجريمة فنبه محلهم جعل للقتال غاية إعطاء بدلا عن القتل وهو الصحيح ابن العربي: سمعت أبا الوفاء علي بن عقيل مجلس النظر يتلوها ويحتج فقال: «قاتلوا» وذلك أمر بالعقوبة قال: «الذين يؤمنون» بيان للذنب الذي أوجب العقوبة وقوله: «ولا تأكيد جانب الاعتقاد يحرمون ورسوله» زيادة مخالفة الأعمال يدينون دين الحق» إشارة إلى المعصية بالانحراف والمعاندة والأنفة الاستسلام «من أوتوا الكتاب» للحجة لأنهم كانوا يجدونه مكتوبا عندهم التوراة والإنجيل «حتى يعطوا يد» فبين الغاية تمتد إليها وعين البدل ترتفع به وقال القرطبي كذلك: "قال علماؤنا: دل القرآن المقاتلين وهذا إجماع العلماء إنما توضع جماجم الرجال الأحرار البالغين وهم يقاتلون دون والذرية والعبيد والمجانين المغلوبين عقولهم والشيخ الفاني" وقد الرزاي أيضا تفسيره للآية المذكورة الأعلى: قال الواحدي: هي يعطي المعاهد عهده جزى يجزى قضى واختلفوا قوله: {عن يد} صاحب الكشاف إما يراد يد المعطي أو الآخذ فإن المراد ففيه وجهان: أحدهما: يكون مؤاتية غير ممتنعة لأن أبى وامتنع يعط يده بخلاف المطيع المنقاد ولذلك يقال: أعطى انقاد وأطاع ألا ترى قولهم نزع الطاعة كما خلع ربقة عنقه وثانيهما: حتى يعطوها نقدا نسيئة مبعوثا أحد وأما {وهم صاغرون} فالمعنى الصغار والذل والهوان بأن يأتي بنفسه ماشيا راكب ويسلمها قائم والمتسلم جالس ويؤخذ بلحيته فيقال له: أد وإن يؤديها ويزج قفاه فهذا معنى وقيل: هاهنا هو نفس وللفقهاء أحكام كثيرة توابع الذل والصغار مذكورة كتب الفقه جاء تفسير البغوي بخصوص بالأعلى: قال {قاتلوا الآخر} قيل: واليوم الآخر؟ كإيمان المؤمنين فإنهم قالوا عزير والمسيح إيمانا {ولا ورسوله الحق} أي: الدين الحق أضاف الاسم الصفة وقال قتادة: ودينه أبو عبيدة: معناه يطيعون طاعة {من الكتاب} يعني: اليهود والنصارى {حتى الجزية} الخراج المضروب رقابهم قهر وذل يقال لكل شيئا كرها طيب نفس: أعطاه عباس: يعطونها بأيديهم يرسلون غيرهم نقد إقرار بإنعام المسلمين بقبول أذلاء مقهورون عكرمة: يعطون قيام والقابض وعن عباس منه ويوطأ الكلبي: صفع يؤخذ ويضرب لهزمتيه يلبب ويجر موضع الإعطاء بعنف إعطاؤه إياها أما دليل شرعيتها السنة النبوية؛ صحيح البخاري: أخبرنا عبد الحافظ وأبو سعيد أبي عمرو قالا: حدثنا العباس يعقوب هلال العلاء الرقي جعفر المعتمر سليمان عبيد الثقفي أنا بكر المزني وزياد جبير حية فذكر الحديث الطويل: " فأمرنا نبينا رسول ربنا ﷺ نقاتلكم تعبدوا وحده تؤدوا وأخبرنا رسالة أنه قتل منا صار الجنة ونعيم ير مثله قط ومن بقي ملك رقابكم في العصور الحديثة لم تعد وضعية تفرض الأقليات المسلمة وفي الدول ذات الأغلبية القرن الحادي والعشرين يُنظر نطاق واسع أنها تتعارض مع المفاهيم العلمانية المعاصرة للحقوق المدنية للمواطنين والمساواة أمام القانون الرغم وجود تقارير إجبار الدينية مناطق النزاع والمناطق الخاضعة لعدم الاستقرار السياسي دفع عام 2009 قيل مجموعة المسلحين أشاروا باسم طالبان قد فرضوا ضريبة الأقلية السيخية باكستان بعد احتلالهم لبعض المنازل التابعة للطائفة واختطاف زعماء السيخ فبراير 2014 أعلن تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) تعتزم فرض المسيحيين مدينة الرقة سوريا والتي تسيطر عليها رفضوا قبول ودفع الضريبة اعتناق المغادرة الإعدام الأثرياء نصف أوقية الذهب أي يعادل 664 دولارًا أمريكيًا مرتين السنة؛ حين الطبقة المتوسطة المبلغ بينما الفقراء ربع يونيو معهد دراسة الحرب تدعي جمعت 18 يوليو داعش الموصل عقد وإذا أيٍّ الخيارات الثلاثة فسوف يُقتلون تفصيل أكثر حول المسألة المهمة المتعلقة بأهل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

محمد كامل حسن

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: محمد عبيد
6
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث