اقتباس 1 من كتاب زوجات الرسول بين الحقيقة والإفتراء 💬 أقوال نبيل لوقا بباوى 📖 كتاب زوجات الرسول بين الحقيقة والإفتراء

- 📖 من ❞ كتاب زوجات الرسول بين الحقيقة والإفتراء ❝ نبيل لوقا بباوى 📖

█ كتاب زوجات الرسول بين الحقيقة والإفتراء مجاناً PDF اونلاين 2024 أمهات المؤمنين أو أم هو كنية ومصطلح إسلامي يُطلق محمد وقد ورد هذا اللقب سورة الأحزاب القرآن: النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ الْكِتَابِ مَسْطُورًا يستدل المسلمون بأن لهن فضل ومزية عن بقية النساء بنص آية من يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا وقد ذكر الحافظ عبد الرحيم العراقي أحد فقهاء المسلمين الشافعية القرن الرابع عشر الميلادي الاختلاف عدد أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللاتي دخل بهن قولين؛ أنهنّ إثنتا عشرة إحدى ألفيته الشهيرة وسبب مارية القبطية هي زوجة له ملك يمين فالمتَّفق زوجاته القرشيات منهن ست هن: خديجة بنت خويلد وسودة زمعة وعائشة أبي بكر وحفصة عمر بن الخطاب وأم سلمة حبيبة سفيان والعربيات غير قريش أربع زينب جحش وجويرية الحارث وزينب خزيمة وميمونة وواحدة العرب وهي: صفية حيي بني إسرائيل وتبقى وهي مصر وتوفِّيت اثنتان حال حياته وهما وتُوفي تسع نسوة أثبت وابن القيم وغيرهما أنه كان هناك ممن عقد عليهن ولكن لم يدخل فقال ابن القيم: وأما خطبها ولم يتزوجها ومن وهبت نفسها فنحو خمس وأهل العلم بسيرته وأحواله لا يقرون بل ينكرونه والمعروف عندهم بعث إلى الجونية ليتزوجها فدخل عليها ليخطبها فاستعاذت منه فأعاذها وكذلك الكلبية التي رأى بكشحها بياضًا فلم بها والتي فزوجها غيره القرآن المحفوظ والله أعلم وقال أبو المقدسي: وعقد سبعةٍ ألفيته: زوجاته اللاَّتي بهِن قد دخل ثنتا إِحدى خُلْف نُقِل خديجة الأولى تليها سودة ثم تلي عائشة الصدّيقة وقيل قبل سودة فحفصة فزينب والدها خزيمة فبعدها هند أي سلمه فابنة المكرَمه تلي ابنة الحارِث جويريه فبعدَها ريحانة المَسبيّه وقيل مِلك فقط لم وذاك أضبط بنت أَبي رملة أم صفية من بعدها فبعدها ميمونة حِلًاّ وكانت كاسمها ميمونة وابن المثَنَّى (مَعْمَرٌ) أَدْخلا في جملة دخلا بنت شُرَيْح واسمها فاطمة عرَّفها بأنها الواهِبَة ولم أجد جمع الصَّحابة ذكرها ولا ب‍أُسد الغابة عَلَّهَا الَّتِي اِسْتَعَإذَتْ مِنْهُ وَهْيَ اِبْنَةُ الضحاك بانت عنه وغير بنى وهبت إِلى خطِبَت ولم يقع تزوِيجها فالعِدَّةُ نحو ثلاثين بِخُلْف أثبَتوا يتناول نبيل لوقا بباوي الكتاب الكثير الشبهات أثيرت حول مسألة الزواج عند فيبدأ أولًا بالحديث رضي عنهن ويوضح لنا كيف ومتى تم والظروف اكتنفت كل حالة زواج ثم يبدأ بعد ذلك استعراض شبهات المستشرقين ويرد أبرز ما أثير أن شهواني وهذا سبب تعدد حاشاه يكون المؤلف الحكمة وراء زيجة وغير المحاور الهامة والشبهات البارزة يدحضها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

نبيل لوقا بباوى

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: محمد عبيد
7
0 تعليقاً 0 مشاركة