ليس ضروريًّا أن تُترجَم السمات الشخصية الطبيعية إلى... 💬 أقوال روبرت كابلان 📖 كتاب ما تحتاج اليه فعلا لتقود

- 📖 من ❞ كتاب ما تحتاج اليه فعلا لتقود ❝ روبرت كابلان 📖

█ ليس ضروريًّا أن تُترجَم السمات الشخصية الطبيعية إلى سمات قيادة فاعلة وعلى النقيض لا يمنع عدم تمتع الفرد بسمات معينة من يصبح قائدًا رائعًا كتاب ما تحتاج اليه فعلا لتقود مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة عن الكتاب: على مر العقود بذل الأكاديميون والمهنيون جهودًا عظيمة ليتمكن الأفراد يكونوا قادة؛ فحددوا العناصر الأساسية للقيادة وأوضحوا التحديات الصعبة التي تواجه القادة كما قدموا مناهج عديدة لتنمية القيادية (اقرأ الملحق ب الخاص بقائمة كتب القيادة المقترحة) بالإضافة ذلك درس عشرات الآلاف الطلاب مدار الأعوام الخمسين الماضية الجامعات الرائدة أو شاركوا برامج تطوير ترعاها الشركات قدراتهم وتحسينها ومع هذا الكم الأفكار والتدريبات والنصائح الرائعة يزال الكثير الناس يعتقدون أنه يمكن تعلُّم حتى إنهم كثيرًا يستخدمون تعبيرات مثل "قائد بالفطرة" بطبيعته" وتساوي هذه التعبيرات ضمنيًّا بين كالجاذبية انبساط والمهارات لكن واقع تجربتي ولقد حاولت سنوات أبسِّط مفهوم القيادة؛ كي سهلًا الممارسين أصحاب المهن فألقيت محاضرات واطلعت مؤلفات مجموعة متنوعة الباحثين فن وممارسيها الناجحين وتوليت مشروعات مختلفة وعملت فيها عملت مع عدد قادة التجارية وقادة المؤسسات غير الربحية محاولة لمساعدتهم تحسين أدائهم وخلال المدة ألفت كتابين لمساعدة تنمية بشكل خاص وكذلك فهم أنفسهم نحو أفضل وكان هدفي تقديم إرشادات مفيدة تطبيقها عملي أكثر فاعلية بناء مستقبلهم المهني وإدارة مؤسساتهم وتعزيز ملكة المتفردة الخاصة بهم ولكن ازدياد تعاملي مديرين تنفيذيين طموحين أدركت السبب الرئيسي وراء اختلاف حول مسألة إمكانية وما إذا كانوا هم هو "القيادة" لدى كل منا ولكن سواء كنا وعي بذلك أم فإن لكل مفهومًا مختلفًا وعن مهام القائد قد يكون لمفهومنا الشخصي أيًّا كان مصدره تأثير قوي أفعالنا فقد وجدت الواعدين وبعضهم ممن قرأ كتبي السابقة زالوا يتعثرون طريقهم التطور نتيجة عقليتهم وافتراضاتهم الضمنية بخصوص طبيعة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ ليس ضروريًّا أن تُترجَم السمات الشخصية الطبيعية إلى سمات قيادة فاعلة. وعلى النقيض , لا يمنع عدم تمتع الفرد بسمات معينة من أن يصبح قائدًا رائعًا.. ❝

روبرت كابلان

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: walaa
8
0 تعليقاً 2 مشاركة