█ كتاب موسوعة دول العالم حقائق وأرقام مجاناً PDF اونلاين 2024 الأرقام تتلاحق الجغرافيا تتغير التاريخ يجري هذا هو واقع كوكبنا الآن!! ماذا نحن فاعلون؟ كل ما يمكننا فعله أن نرصد نحلل نبحث ندوِّن وهذا عملنا هذه الموسوعة طبعتها الجديدة الشيقة والمتميزة ! إن الإصدار الجديد الذي بين أيدينا قد تم تحديثه بعناية فائقة سواءً من حيث أو المعلومات وذلك بالرجوع إلى مصادر تلك كانت الموسوعات الأكثر شهرة المراجع الصحف والمجلات بالإضافة شبكة الدولية (الإنترنت) أيضًا أضيف جزء هام لم يكن موجودًا الأول وهو عبارة عن نبذة تاريخية مُفيدة مُختصرة ومُركزة دولة منذ نشأتها حتى وقتنا الحالي تنقسم فصلين رئيسيين يشمل الفصل "العالم بالأرقام" الإحصائيات والأرقام التي تثير الاهتمام نعيش فيه سواء مجالات السكان الحالة الدينية الاقتصاد إلخ أرقام هامة أخرى أما الثاني "دول وأرقام" فيشمل التفاصيل نريد نعرفها أي طبقًا لأحدث صدرت وطبقًا لآخر التقسيمات حدثت مُركزة وتنتهي بالملاحق الهامة وتشمل أعلام الدول وخرائط قارات بالألوان الطبيعية
❞ - قال تعالى : ( ثٌمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاْءِ وَهِيَ دُخَاْنٌ ) - أُلقِيَت هذه الآيات في المؤتمر العلمي للإعجاز القرآني الذي عقد في القاهرة ولما سمع البروفيسور الياباني ( يوشيدي كوزاي) تلك الآية نهض مندهشاً و قال لم يصل العلم والعلماء إلى هذه الحقيقة المذهلة إلا منذ عهد قريب بعد أن التَقَطِت كاميرات الأقمار الاصطناعية القوية صوراً و أفلاماً حية تظهر نجماً وهو يتكون من كتلة كبيرة من الدخان الكثيف القاتم ثم أردف قائلاً ( إن معلوماتنا السابقة قبل هذه الأفلام والصور الحية كانت مبنية على نظريات خاطئة مفادها أن السماء كانت ضباباً ) وقال ( بهذا نكون قد أضفنا إلى معجزات القرآن معجزة جديدة مذهلة أكدت أن الذي أخبر عنها هو الله الذي خلق الكون قبل مليارات السنين ) . ❝
❞ إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ۚ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۖ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ . ❝
❞ امتاز الشيخ الشنقيطي رحمه الله في وقفات مع المسائل بدقة الاستدلال وقوة الاستنباط ويعود ذلك للقوة العلمية والفهم العميق (مثال) قال تعالى: ﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا﴾ [الفرقان:67] قال رحمه الله هذه الآية وغيرها قد بينت أحد ركني ما يسمى الآن بالاقتصاد لأن جميع مسائل الاقتصاد على كثرتها واختلاف أنواعها تعود إلى أصلين هما اكتساب المال وصرفه في مصارفه، وإن الاقتصاد عمل مزدوج ولا فائدة فيه إلا إذا توفر الأصلان السابقان وهي لا تقوم إلا بأمرين هما معرفة حكم الله فيه ومعرفة الطريق الكفيلة باكتساب المال) . ❝