█ لماذا ينكر هؤلاء القوم وجود الخالق ويقدحون الأديان بغير حجة قوية ولماذا يرفضون الاسم الذي جاءت به للخالق مع أنهم أنفسهم يضعون له أسماءاً مختلفة أهو إلحاد منكر فعلاً أم هو الإيمان كتاب مقالات محمد عبيد مجاناً PDF اونلاين 2024 هذا الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات ضمن للكاتب والتي قام بنشرها كان بين هذه التي احتواها الكتاب: 1 ما أهمية تعليم ولدك القرآن؟ 2 نظرة المجتمع إلى المرأة دينية واقعية 3 القرآن والحديث 4 إدارة الوقت وترتيب المسلم لحياته مقتضى الإسلام 5 مصطلحات يجب أن تعرفها 6 أعاجيب السور القرآنية سورة الحج 7 كيف صاغ الإمام عبده نظام الطلاق للدولة الحديثة؟ 8 المؤثّـرة العالم 9 التصوف طريق المُحبين الكتاب موجود مدونة المؤلف الشخصية: alazharyebeed blogspot com
❞ القرآن الكريم_ طريق موصل إلى النعيم المقيم المُدّخر في دار الدوام بعد هذه الفانية القصيرة. انظر ماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم في فضل كتاب الله: "وَإِنَّ الْقُرْآنَ يَأْتِي صَاحِبَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حِينَ يَنْشَقُّ عَنْهُ قَبْرُهُ كَالرَّجُلِ الشَّاحِبِ، فَيَقُولُ لَهُ: هَلْ تَعْرِفُنِي؟ فَيَقُولُ: مَا أَعْرِفُكَ،فَيَقُولُ: أَنَا صَاحِبُكَ الْقُرْآنُ الَّذِي أَظْمَأْتُكَ بِالْهَوَاجِرِ، وَأَسْهَرْتُ لَيْلَكَ، وَإِنَّ كُلَّ تَاجِرٍ مِنْ وَرَاءِ تِجَارَتِهِ، وَإِنَّكَ الْيَوْمَ مِنْ وَرَاءِ كُلِّ تِجَارَةٍ، فَيُعْطَى الْمُلْكَ بِيَمِينِهِ،وَالْخُلْدَ بِشِمَالِهِ، وَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ تَاجُ الْوَقَارِ، وَيُكْسَى وَالِدَاهُ حُلَّتَيْنِ لا يُقَوَّمُ لَهُمَا أَهْلُ الدُّنْيَا، فَيَقُولانِ: بِمَ كُسِينَا هَذَا؟ فَيُقَالُ لَهُمَا: بِأَخْذِ وَلَدِكُمَا الْقُرْآنَ، ثُمَّ يُقَالُ: اقْرَأْ وَاصْعَدْ فِي دَرَجِ الْجَنَّةِ وَغُرَفِهَا، فَهُوَ فِي صُعُودٍ مَا دَامَ يَقْرَأُ هَذًّا كَانَ أَوْ تَرْتِيلا" . ❝
❞ اليوم ونحن واقعون في مستنقع الذل والمهانة والتخلف لا يسعنا إلا أن نتحسّر على ما فات منا في تضييع الإصغاء إلى القرآن الكريم، وأن نتدارك خطئنا بالرجوع إليه والسعي لسنة النبي الأكرم حتى نحقق ما يحمله الدين لأرض الناس . ❝
❞ الكونفوشيوسية ديانة أهل الصين، وهي ترجع إلى الفيلسوف كونفوشيوس, ويعتقدون بالإِله الأعظم أو إله السماء ويتوجهون إليه بالعبادة، كما أن عبادته وتقديم القرابين إليه مخصوصة بالملك، أو بأمراء المقاطعات, كما يعتقدون ان للأرض إله، ويعبده عامة الصينيين, وان للشمس والقمر، والكواكب، والسحاب، والجبال... لكل منها إله. وعبادتها وتقديم القرابين إليها مخصوصة بالأمراء.
والأغرب أنه عندما مات كونفوشيوس تم تقديسه من قبل اتباعه فـــصاروا يعبدونه, ولم يكن كونفيشيوس نفسه يدعي أنه إله.
"وعبادة الصينيين غناء ورقص وموسيقى, وكأنهم بهذه الأعمال يشركون آلهتهم معهم في سرورهم وأفراحهم وأغانيهم وموسيقاهم".
"والكونفوشيوسية ليست دينا في نظر كثير من المفكرين لأنها مجموعة من الحكم والأقوال العظيمة تفوه بها كونفوشيوس" . ❝