الله الحفيظ ..... لأجلك أنت يأمر الحفيظ سبحانه أربعة... 💬 أقوال على بن جابر الفيفى 📖 كتاب لأنك الله

- 📖 من ❞ كتاب لأنك الله ❝ على بن جابر الفيفى 📖

█ الله الحفيظ لأجلك أنت يأمر سبحانه أربعة ملائكة أن يحيطوا بك حتى يحفظوك بأمره من كل ما لم يقدّره عليك كيف لا يكون حفيظاً وقد أوكل هذا العدد ملائكته الكرام يصدوا عنك أي طلقة يشأ تخترق جسدك وأي صخرة يرد تنهي حياتك بل بعوضة تؤذي بشرتك! أتعلم أنه يحفظك لحظة؟ لحظة مئات المرات!! كيف؟ في هذه اللحظة: حفظ قلبك التوقف وشرايينك الانسداد وعقلك الجنون وكليتك الفشل وأعصابك التلف ورأسك الصداع وعينيك العمى وسمعك الصمم وأكثر حفظه اللحظة فكم الحمد لله ينبغي نقولها الواحدة؟ كتاب لأنك مجاناً PDF اونلاين 2024 "لأنك الله" هي رحلة إلى التعمق معنى تسع إسماء الصمد اللطيف الشافي الوكيل الشكور الجبار الهادي الغفور القريب سيعرفك الكتاب بدونه؛ شيء نعمه علينا تعد ولا تحصى ونحن زلنا غافلين ومن أجواء الكتاب: "في ظلال الصمدية: الصمد اسم بالغ الهيبة قوي الحروف شامخ المعنى قليل الورود والذكر ذو جلالة خاصة إذا حاصرتك الحاجات وداهمتك الخطوب والتفّت حولك الهموم وأخذت روحك الهرب المجهول فأنت بحاجة تصمد إليه سيمدك بكل تحتاجه لتكون قوياً الحياة وتجابه واقعك بشموخ وتتجاوز عقدك بعزيمة! الصمد هو الخلائق تلجأ وهو أجلّ معاني الأسم المقصود الرغائب المستغاث به عند المصائب والمفزوع وقت النوائب أحاطك بالاحتياجات لتحيط نفسك بأسمائه وصفاته وهذا الصمدية" "الحفيظ: إذا شعرت خطر أو المرض يهدد صحتك كان ابنك بعيداً خشيت عليه الضياع رفقاء السوء مالك الذي جمعته قد بات قاب قوسين أدنى التبدد والتلف فاعلم أنك تعلم أسماء ربك "الحفيظ" وأنه تجدد إيمانك بهذا الاسم العظيم جاء الوقت المناسب لتتفكر فيه وتتأمل فهو وحده يحفظ ويحفظ أبناءك الحياة!"

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ الله الحفيظ .....



لأجلك أنت يأمر الحفيظ سبحانه أربعة ملائكة أن يحيطوا بك حتى يحفظوك بأمره من كل ما لم يقدّره عليك.



كيف لا يكون حفيظاً وقد أوكل بك هذا العدد من ملائكته الكرام حتى يصدوا عنك أي طلقة لم يشأ سبحانه أن تخترق جسدك , وأي صخرة لم يرد سبحانه أن تنهي حياتك , بل وأي بعوضة لم يشأ سبحانه أن تؤذي بشرتك!



أتعلم أنه يحفظك في كل لحظة؟ بل في كل لحظة يحفظك مئات المرات!! كيف؟



في هذه اللحظة: حفظ قلبك من التوقف , وشرايينك من الانسداد , وعقلك من الجنون , وكليتك من الفشل , وأعصابك من التلف , ورأسك من الصداع , وعينيك من العمى , وسمعك من الصمم , كل هذا وأكثر حفظه الله في هذه اللحظة.. فكم الحمد لله ينبغي أن نقولها في اللحظة الواحدة؟. ❝

على بن جابر الفيفى

منذ 3 سنوات ، مساهمة من: عبدالعزيز
3
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث