❞ يقول أحدُهم في مقولةٍ مؤثرةٍ.. ما زلتُ أكتبُ، أنا ذلك العجوزُ الذي بلغَ السبعينَ من العمرِ، وما زلتُ أكتبُ عنكِ وعن شَبابي، عن كيفَ كنتُ شابًا أحبُّ فتاةً حبَّ الجنونِ ها أنا كنتُ في الشبابِ الشاب الذي يموتُ على حبِّكِ والآنَ ذاكَ العجوزُ الذي سوفَ يموتُ وهوَ يعيشُ على حبِّكِ ويرجو أنْ تضيءَ حياتَهُ بليلةً من لياليكِ لأكتبَ عنكِ الكثيرَ فقد كنتِ ولا زلتِ طفلةَ قلبي التي روحي تميلُ إليكِ. أنا ذلكَ العجوزُ الذي لا حيلةَ لهُ ولكني أتمنى لو نظرتِ بنظرةٍ تغمرني الحياةُ بها وتغرقني في بحر حبِّكِ وأقول للذينَ كانوا يوسوسونَ لي بأنني ضيعتُ حياتي على ذكرى وتلكَ الذكرى لم تأتِ كنتُ أعيشُ على ذكرياتٍ ونظراتٍ وسوفَ أموتُ على نظرةٍ من تلكَ النظراتِ التي كتبتُ عنها الأساطيرَ والدواوين والآنَ ها أنا أموتُ شوقًا لنظرةٍ من عينيكِ فقد كانَ قلبي لها محتاجًا وروحي لها تحتاجُ هل أتيتِ لترحميني أم لكي أموتَ واتوقف عن الكتابه عنكِ في كلتا الحالتينِ أنا في حاجةٍ إلى تلكَ النظرةِ قُفِلَت المقولةُ وقُفِلَت كلُّ الذكرياتِ التي فيها أَيُعقَلُ أنَّ الشابَّ الذي كانَ مثلَ الزهرةِ أصبحَ عجوزًا، ولا يزالُ يكتبُ عن حبِّهِ ومن المعقولِ أنَّ التي أحبَّها جاءتْ لترحمهُ وتنظرُ إليهِ تلكَ النظرةَ التي كتبَ عنها السنينَ بقلم الكاتبه /أسماء محمود دياب شاعرة الصعيد♥️🦋. ❝ ⏤أسماء محمود دياب
❞ يقول أحدُهم في مقولةٍ مؤثرةٍ. ما زلتُ أكتبُ، أنا ذلك العجوزُ الذي بلغَ السبعينَ من العمرِ، وما زلتُ أكتبُ عنكِ وعن شَبابي، عن كيفَ كنتُ شابًا أحبُّ فتاةً حبَّ الجنونِ ها أنا كنتُ في الشبابِ الشاب الذي يموتُ على حبِّكِ والآنَ ذاكَ العجوزُ الذي سوفَ يموتُ وهوَ يعيشُ على حبِّكِ ويرجو أنْ تضيءَ حياتَهُ بليلةً من لياليكِ لأكتبَ عنكِ الكثيرَ فقد كنتِ ولا زلتِ طفلةَ قلبي التي روحي تميلُ إليكِ. أنا ذلكَ العجوزُ الذي لا حيلةَ لهُ ولكني أتمنى لو نظرتِ بنظرةٍ تغمرني الحياةُ بها وتغرقني في بحر حبِّكِ وأقول للذينَ كانوا يوسوسونَ لي بأنني ضيعتُ حياتي على ذكرى وتلكَ الذكرى لم تأتِ كنتُ أعيشُ على ذكرياتٍ ونظراتٍ وسوفَ أموتُ على نظرةٍ من تلكَ النظراتِ التي كتبتُ عنها الأساطيرَ والدواوين والآنَ ها أنا أموتُ شوقًا لنظرةٍ من عينيكِ فقد كانَ قلبي لها محتاجًا وروحي لها تحتاجُ هل أتيتِ لترحميني أم لكي أموتَ واتوقف عن الكتابه عنكِ في كلتا الحالتينِ أنا في حاجةٍ إلى تلكَ النظرةِ قُفِلَت المقولةُ وقُفِلَت كلُّ الذكرياتِ التي فيها أَيُعقَلُ أنَّ الشابَّ الذي كانَ مثلَ الزهرةِ أصبحَ عجوزًا، ولا يزالُ يكتبُ عن حبِّهِ ومن المعقولِ أنَّ التي أحبَّها جاءتْ لترحمهُ وتنظرُ إليهِ تلكَ النظرةَ التي كتبَ عنها السنينَ بقلم الكاتبه /أسماء محمود دياب شاعرة الصعيد♥️🦋. ❝