غرقُُ في حيرتي أحيانًا يكون من الصّعب إيجاد شخص يفهمك... 💬 أقوال روان قداح 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ روان قداح 📖
█ غرقُُ حيرتي أحيانًا يكون من الصّعب إيجاد شخص يفهمك دون أن تتكلّم ويتفهّم إحساسك وما تشعر به الألم مررت ظروف هي المعارك التِى خضتها والتي لا زلت تخوضها بينك وبين نفسك يفهم شعور الآلام التي تواجهها واشتعال النّار بداخلك وأنت تحاربها كل يوم فكيف ستطفِئ والذي يعلم ثقوب روحك إلا أنت لن يشعر أحد بمدى معاناتك وآلامك ولن ما سبب حزنك وانطفائك وملامح الحزن ترتسم ملامح وجهك يسأل لماذا حزين ولما هذا والانطفاء الآن فعندما يأتي أحدهم ويتحّدت إليك ويقول إنّي أفهمك جيّدًا فهو حقيقة الأمر شيءً عنك أبدًا ولا عن مدى الصّعوبات والعراقيل تعثرت بها طيلة حياتك شيئًا عدد المرات الكثيرة سقطت فيها ففي مرة تسقط وتقوم وتنهض قدميك مساعدة وتحاول جاهداً تقاوم وأن تتخطّى كلّ جهدك وسعيك إلى أحلامك وأهدافك لم تُحقَّق بكل أتيت جهد وقوة وعزيمة بأن تحقّق ولو جزءً بسيطًا منها ولكن فائدة تفعله وهو لايعلم محاولاتك تريد تحقيقه يتحقّق حتى هذه اللحظة شيء سوى القليل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ غرقُُ في حيرتي أحيانًا يكون من الصّعب إيجاد شخص يفهمك دون أن تتكلّم، ويتفهّم إحساسك، وما تشعر به من الألم، وما مررت به من ظروف، وما هي المعارك التِى خضتها والتي لا زلت تخوضها بينك وبين نفسك، أن يفهم شعور الآلام التي تواجهها واشتعال النّار بداخلك، وأنت تحاربها كل يوم، فكيف ستطفِئ النّار التي بداخلك والذي لا يعلم ثقوب روحك إلا أنت، لن يشعر أحد بمدى معاناتك وآلامك ولن يفهم أحد ما سبب حزنك وانطفائك وملامح الحزن التي ترتسم على ملامح وجهك، ولن يسأل أحد لماذا أنت حزين، ولما كل هذا الحزن والانطفاء التي أنت به الآن، فعندما يأتي أحدهم ويتحّدت إليك ويقول إنّي أفهمك جيّدًا، فهو في حقيقة الأمر لا يعلم شيءً عنك أبدًا، ولا عن مدى الصّعوبات والعراقيل التي تعثرت بها طيلة حياتك، ولا يعلم شيئًا عن عدد المرات الكثيرة التي سقطت فيها، ففي كل مرة تسقط وتقوم وتنهض على قدميك دون مساعدة من أحد، وتحاول جاهداً أن تقاوم وأن تتخطّى كلّ ما مررت به، ولا يعلم عن جهدك وسعيك إلى أحلامك وأهدافك التي لم تُحقَّق، وتحاول بكل ما أتيت من جهد وقوة وعزيمة بأن تحقّق ولو جزءً بسيطًا منها، ولكن ما فائدة كلّ ما تفعله وهو لايعلم عن كل محاولاتك وسعيك إلى ما تريد تحقيقه، والذي لم يتحقّق حتى هذه اللحظة، لا أحد يعلم عنك شيء سوى القليل والقليل، لا يعلم مقدار تعبك وهمك وشرود ذهنك في وجود حلٍّ بما تفكر فيه، ولا يعلم كم مرة حاولت فيها إيجاد حلٍّ، وعندما تجده فجأة ودون سابق إنذار يختفي من بين يديك فتصبح ضائعاً وتائهاً كيف ذهب الحل من بين يديك بعد أن وجدته! بقلمي روان قداح 🖋️. ❝
❞ غرقُُ في حيرتي أحيانًا يكون من الصّعب إيجاد شخص يفهمك دون أن تتكلّم، ويتفهّم إحساسك، وما تشعر به من الألم، وما مررت به من ظروف، وما هي المعارك التِى خضتها والتي لا زلت تخوضها بينك وبين نفسك، أن يفهم شعور الآلام التي تواجهها واشتعال النّار بداخلك، وأنت تحاربها كل يوم، فكيف ستطفِئ النّار التي بداخلك والذي لا يعلم ثقوب روحك إلا أنت، لن يشعر أحد بمدى معاناتك وآلامك ولن يفهم أحد ما سبب حزنك وانطفائك وملامح الحزن التي ترتسم على ملامح وجهك، ولن يسأل أحد لماذا أنت حزين، ولما كل هذا الحزن والانطفاء التي أنت به الآن، فعندما يأتي أحدهم ويتحّدت إليك ويقول إنّي أفهمك جيّدًا، فهو في حقيقة الأمر لا يعلم شيءً عنك أبدًا، ولا عن مدى الصّعوبات والعراقيل التي تعثرت بها طيلة حياتك، ولا يعلم شيئًا عن عدد المرات الكثيرة التي سقطت فيها، ففي كل مرة تسقط وتقوم وتنهض على قدميك دون مساعدة من أحد، وتحاول جاهداً أن تقاوم وأن تتخطّى كلّ ما مررت به، ولا يعلم عن جهدك وسعيك إلى أحلامك وأهدافك التي لم تُحقَّق، وتحاول بكل ما أتيت من جهد وقوة وعزيمة بأن تحقّق ولو جزءً بسيطًا منها، ولكن ما فائدة كلّ ما تفعله وهو لايعلم عن كل محاولاتك وسعيك إلى ما تريد تحقيقه، والذي لم يتحقّق حتى هذه اللحظة، لا أحد يعلم عنك شيء سوى القليل والقليل، لا يعلم مقدار تعبك وهمك وشرود ذهنك في وجود حلٍّ بما تفكر فيه، ولا يعلم كم مرة حاولت فيها إيجاد حلٍّ، وعندما تجده فجأة ودون سابق إنذار يختفي من بين يديك فتصبح ضائعاً وتائهاً كيف ذهب الحل من بين يديك بعد أن وجدته! بقلمي روان قداح 🖋️. ❝ ⏤روان قداح
❞ غرقُُ في حيرتي أحيانًا يكون من الصّعب إيجاد شخص يفهمك دون أن تتكلّم، ويتفهّم إحساسك، وما تشعر به من الألم، وما مررت به من ظروف، وما هي المعارك التِى خضتها والتي لا زلت تخوضها بينك وبين نفسك، أن يفهم شعور الآلام التي تواجهها واشتعال النّار بداخلك، وأنت تحاربها كل يوم، فكيف ستطفِئ النّار التي بداخلك والذي لا يعلم ثقوب روحك إلا أنت، لن يشعر أحد بمدى معاناتك وآلامك ولن يفهم أحد ما سبب حزنك وانطفائك وملامح الحزن التي ترتسم على ملامح وجهك، ولن يسأل أحد لماذا أنت حزين، ولما كل هذا الحزن والانطفاء التي أنت به الآن، فعندما يأتي أحدهم ويتحّدت إليك ويقول إنّي أفهمك جيّدًا، فهو في حقيقة الأمر لا يعلم شيءً عنك أبدًا، ولا عن مدى الصّعوبات والعراقيل التي تعثرت بها طيلة حياتك، ولا يعلم شيئًا عن عدد المرات الكثيرة التي سقطت فيها، ففي كل مرة تسقط وتقوم وتنهض على قدميك دون مساعدة من أحد، وتحاول جاهداً أن تقاوم وأن تتخطّى كلّ ما مررت به، ولا يعلم عن جهدك وسعيك إلى أحلامك وأهدافك التي لم تُحقَّق، وتحاول بكل ما أتيت من جهد وقوة وعزيمة بأن تحقّق ولو جزءً بسيطًا منها، ولكن ما فائدة كلّ ما تفعله وهو لايعلم عن كل محاولاتك وسعيك إلى ما تريد تحقيقه، والذي لم يتحقّق حتى هذه اللحظة، لا أحد يعلم عنك شيء سوى القليل والقليل، لا يعلم مقدار تعبك وهمك وشرود ذهنك في وجود حلٍّ بما تفكر فيه، ولا يعلم كم مرة حاولت فيها إيجاد حلٍّ، وعندما تجده فجأة ودون سابق إنذار يختفي من بين يديك فتصبح ضائعاً وتائهاً كيف ذهب الحل من بين يديك بعد أن وجدته! بقلمي روان قداح 🖋️. ❝
❞ عِندما أستيقظُ في الصباحِ كلَّ يومٍ أجلسُ لِوحدي، أبدأ يَومي بالتفكير بِما عِشتهُ مِن مواقف، وخيباتِ أملٍ، وخُذلانٍ، لا أستطيعُ أن أوصف اللّحظات الصعبة الّتي مررتُ بها وكيفَ سأتجاوزُها؟ أسألُ نفسي دوماً: هل أنا قادرة على تجاوزِ هذهِ المرحلةِ الصعبة؟ هل سأتخطى كُل ما مررتُ بهِ؟ هل توجد لديّ القوّة على تخطيها؟ أشعرُ بالحزنِ الشديد على نفسي، لأنّني أستيقظُ كلَّ يومٍ ولا أستطيعُ فعلَ شيءٍ، ويَمضي يومي دونَ إنجازٍ، ويَبقى روتيني كَما هوَ مُملٌّ جدّاً وباهتٌ، كُلُّ ذلك لأنّي تائهة وضائعة، ولا يُمكنني إيجادُ طريقَ العودةِ، وأضيعُ في الطريقِ كُلَّ مرّةٍ. لَم أعود الإنسانة الّتي كنتُ عليها سابقاً، قد كنتُ مليئةً بالطاقةِ والتفاؤلِ والأملِ، لكن إنطفئت روحي من كلِّ شيءٍ ولَم يعُد شيئاً يُسعدني أبداً. لَم أتخيّل أن يأتي يوماً وأنطفئ بشكلٍ كامل، وأَصبح لا أُريد سوى الهروب من هذا العالم الموحِش، وأن أكون بِمكانٍ لا يُجدني بهِ أحد، وأن اعيشَ بسلامٍ. أصبحتُ أسيرةَ الماضي والحاضر، وحتّى الأمل الذي كنتُ عليهِ اختفى، وصرتُ أسيرةً في قفصٍ مليئٍ بالطيورِ، وأنا مكسورةُ الجناحينِ لا أستطيعُ التحليقَ بالسماءِ مرّةً أُخرى. لا أعلم كيفَ يجدُ طريقهُ من يصبح ضائعاً وتائهاً ويشعُر بأنّه لا يوجد أيّ مخرج من هذا القفزِ ولا نورٌ من تلك العتمةِ التي هو بها وكيف سينيرُ عتمتهُ من جديد؟ حتى يعودُ إلى التحليقِ مجدّداً وهو يملئهُ الشغف والحياة لا بُدَّ أن يُحرّر نفسهُ من هذا القفصِ أولاً، لا شيءَ مُستحيل إن أردتَ أن تصنعِ المُعجزة فأنت قادرة على صنعها.... لا تيأس من تحريرِ نفسكَ وكُن على يقينٍ بأنّهُ بأيِّ لحظةٍ مُمكن أن يحدُث شيء غير متوقّع يُغيّر مجرى حياتك. بقلمي الكاتبة روان قداح 🖋️. ❝ ⏤روان قداح
❞ عِندما أستيقظُ في الصباحِ كلَّ يومٍ أجلسُ لِوحدي، أبدأ يَومي بالتفكير بِما عِشتهُ مِن مواقف، وخيباتِ أملٍ، وخُذلانٍ، لا أستطيعُ أن أوصف اللّحظات الصعبة الّتي مررتُ بها وكيفَ سأتجاوزُها؟ أسألُ نفسي دوماً: هل أنا قادرة على تجاوزِ هذهِ المرحلةِ الصعبة؟ هل سأتخطى كُل ما مررتُ بهِ؟ هل توجد لديّ القوّة على تخطيها؟ أشعرُ بالحزنِ الشديد على نفسي، لأنّني أستيقظُ كلَّ يومٍ ولا أستطيعُ فعلَ شيءٍ، ويَمضي يومي دونَ إنجازٍ، ويَبقى روتيني كَما هوَ مُملٌّ جدّاً وباهتٌ، كُلُّ ذلك لأنّي تائهة وضائعة، ولا يُمكنني إيجادُ طريقَ العودةِ، وأضيعُ في الطريقِ كُلَّ مرّةٍ. لَم أعود الإنسانة الّتي كنتُ عليها سابقاً، قد كنتُ مليئةً بالطاقةِ والتفاؤلِ والأملِ، لكن إنطفئت روحي من كلِّ شيءٍ ولَم يعُد شيئاً يُسعدني أبداً. لَم أتخيّل أن يأتي يوماً وأنطفئ بشكلٍ كامل، وأَصبح لا أُريد سوى الهروب من هذا العالم الموحِش، وأن أكون بِمكانٍ لا يُجدني بهِ أحد، وأن اعيشَ بسلامٍ. أصبحتُ أسيرةَ الماضي والحاضر، وحتّى الأمل الذي كنتُ عليهِ اختفى، وصرتُ أسيرةً في قفصٍ مليئٍ بالطيورِ، وأنا مكسورةُ الجناحينِ لا أستطيعُ التحليقَ بالسماءِ مرّةً أُخرى. لا أعلم كيفَ يجدُ طريقهُ من يصبح ضائعاً وتائهاً ويشعُر بأنّه لا يوجد أيّ مخرج من هذا القفزِ ولا نورٌ من تلك العتمةِ التي هو بها وكيف سينيرُ عتمتهُ من جديد؟ حتى يعودُ إلى التحليقِ مجدّداً وهو يملئهُ الشغف والحياة لا بُدَّ أن يُحرّر نفسهُ من هذا القفصِ أولاً، لا شيءَ مُستحيل إن أردتَ أن تصنعِ المُعجزة فأنت قادرة على صنعها.. لا تيأس من تحريرِ نفسكَ وكُن على يقينٍ بأنّهُ بأيِّ لحظةٍ مُمكن أن يحدُث شيء غير متوقّع يُغيّر مجرى حياتك. بقلمي الكاتبة روان قداح 🖋️. ❝