ينهض الإنسان من على فراشة ،ليوم جديد ليتصارع مع الحياه... 💬 أقوال الكاتبة رفيده عبدالباسط 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبة رفيده عبدالباسط 📖
█ ينهض الإنسان من فراشة ليوم جديد ليتصارع مع الحياه مجددا أن تغرب الشمس ويسكن الليل حتى يظل الأنسان جوف نفسه ؛يتسأل أستحق كل هذا الصراع ؟ بقلمي 🤍 كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ينهض الإنسان من على فراشة ،ليوم جديد ليتصارع مع الحياه مجددا، الى أن تغرب الشمس ويسكن الليل حتى يظل الأنسان في جوف الليل، مع نفسه ؛يتسأل هل أستحق كل هذا الصراع مع الحياه ؟
❞ ينهض الإنسان من على فراشة ،ليوم جديد ليتصارع مع الحياه مجددا، الى أن تغرب الشمس ويسكن الليل حتى يظل الأنسان في جوف الليل، مع نفسه ؛يتسأل هل أستحق كل هذا الصراع مع الحياه ؟ بقلمي 🤍 .. ❝ ⏤الكاتبة رفيده عبدالباسط
❞ ينهض الإنسان من على فراشة ،ليوم جديد ليتصارع مع الحياه مجددا، الى أن تغرب الشمس ويسكن الليل حتى يظل الأنسان في جوف الليل، مع نفسه ؛يتسأل هل أستحق كل هذا الصراع مع الحياه ؟
❞ خوضُ الحروب مع الأحلام •》 عندما كُنت في السنِ الخامسة من عمري، كانت أحلامي هي الذهاب إلى المدرسة ، والوقوف في صف الطابور والأستماع الى تلك الإذاعة المدرسة ، كان حلمي هو النهوض مبكراً وارتداء ذلك الزي المدرسي، وذلك الحجاب الأبيض المرسوم على طرفيهِ إسمي بالخط الكوفي ، وعندما ذهبتُ الى المدرسة بدأت أرى العالمُ من جهات مختلفة ، بدأت أرى أحلامي ترتسم بأحلام طفلة رأت أَن الحياة هي السلام، وإن المرءُ في هذه الحياة خالي من المعوقات ، لكنني عندما أصبحتُ في سن الحادي عشر من عمري رأيت منظورات مختلفة ، رأيتُ شتات في الأمور ، رأيتُ سبع سنابل عجاف ورأيت السراب والغيمُ معاً في يومٍ أشتد فيه أشعة الشمس الحارقة ؛ لكن رغم كُل تلك المعوقات التي وقفتْ أمامي، وكل تلك الحواجز التي وضعت في طريق حُلمي إلا إنني وصلت بكاملِ إصراري وصلت بكاملِ عزيمتي وثقتي، وصلت بكامل وقوفي وقوتي ، لم تحطمنِ كل تلك الحجار التي تعثرت بها ،بل بنيتُ بها سُلماً وصعدت الى القمة،لم يحجزنِ ذلك السور العملاق الشاهق، بل وصلتُ بكاملٍ إصراري. واقول بكامل قوتي: لقد عانقت حلمي بين ضلوع قلبي 💪🏼☀️🩵. الكاتبة : رفيدة الحداد .. ❝ ⏤الكاتبة رفيده عبدالباسط
❞ خوضُ الحروب مع الأحلام •》
عندما كُنت في السنِ الخامسة من عمري، كانت أحلامي هي الذهاب إلى المدرسة ، والوقوف في صف الطابور والأستماع الى تلك الإذاعة المدرسة ، كان حلمي هو النهوض مبكراً وارتداء ذلك الزي المدرسي، وذلك الحجاب الأبيض المرسوم على طرفيهِ إسمي بالخط الكوفي ، وعندما ذهبتُ الى المدرسة بدأت أرى العالمُ من جهات مختلفة ، بدأت أرى أحلامي ترتسم بأحلام طفلة رأت أَن الحياة هي السلام، وإن المرءُ في هذه الحياة خالي من المعوقات ، لكنني عندما أصبحتُ في سن الحادي عشر من عمري رأيت منظورات مختلفة ، رأيتُ شتات في الأمور ، رأيتُ سبع سنابل عجاف ورأيت السراب والغيمُ معاً في يومٍ أشتد فيه أشعة الشمس الحارقة ؛ لكن رغم كُل تلك المعوقات التي وقفتْ أمامي، وكل تلك الحواجز التي وضعت في طريق حُلمي إلا إنني وصلت بكاملِ إصراري وصلت بكاملِ عزيمتي وثقتي، وصلت بكامل وقوفي وقوتي ، لم تحطمنِ كل تلك الحجار التي تعثرت بها ،بل بنيتُ بها سُلماً وصعدت الى القمة،لم يحجزنِ ذلك السور العملاق الشاهق، بل وصلتُ بكاملٍ إصراري. واقول بكامل قوتي: لقد عانقت حلمي بين ضلوع قلبي 💪🏼☀️🩵.