█ كتاب لحظات من حياة مجاناً PDF اونلاين 2025 مَاذَا تُشَآهِدوُنْ؟ أَتُشَاهِدونَ وجَهَاً مُبّتَسِمَاً صَحِيح! نَعَمَ إنَه وجِهِي ألمُبَتَسِمَ دَائِماً وضَحَكَاتِي ألمُلقَاه عَلَى جَمِيعَ مَن حَوَلِي أَسَمَعُ لِهَاذَا الذِي يَشكُو مِنَ ألأ لَامِي وأحَتَضِنُ هَذَاَ ألَذِي يَبكِى وأُواَسِى يَتَألَمُ ألحُزنِ؟ وجَمِعُهُم يَرَوَن أَنِي ألشَخَصَ ألذَي لا يَنَتَمِي للحُزنِ أَحَدَ يَرى هَذَاَ ألوَجه ألذِي أَخَفِيه تَحَتَ ألوَجَه ألمَبَتَسَمِ ألوَجَهَ يَظَهَر السَوَادٌ عَيَنَىِ لِيَفَضَحَ مَعَاَرٓكِ ألسِرِيِه التي أَخَبِِئُهَا وَلا أَبُوحَ بِيَهَا لاَحَدَ حَتَي لَا أشُعُر وگاَنَنَي ثَقِيِلَه عَلَيِهِم فَـ أنَا وَعَقَلِى يَومِياً نَتَسَارَعَ لَيَلَاً وقَلَبِى يُشِعِرُنِى بِـ ألامِى أبِكِي وسَادَاتِي اغَفُو فِي نَومِى لَكِنِي أُشفِقٌ وسَاَدتِي فَهِي عَادَتً تَحَتَمِلُ دُمُوعِي شَهِدتٰ كُلَ مَا أُخْفِيهِ ألقِنَاعَ المُبْتَسِمِ ک رحــمـة أحـمـد