أعيش في شعوري تقلّبات كما الفصول لا أدري أيّ من... 💬 أقوال 📖 مجلة مجلة مارڤيليا
- 📖 من ❞ مجلة مجلة مارڤيليا ❝ 📖
█ أعيش شعوري تقلّبات كما الفصول لا أدري أيّ من الشخصيات أنا؟ المليئة بالسعادة أم المُنهارة الحزن؟ وهكذا ظروف الحياة تلزمنا بالتقلّب أفضل جانبي السعيد ذو الألوان المبهجة أما عن ذاك الأسود الذي يسيطر روحي وراحتي فإنّي لا أحبّه لكن المهم أن أحمدُ الله كل الحالات والأوقات أتوه داخل نفسي ولا أعرف كيف الخروج أودّ لو أستقر صفوف السعداء وأن تتراجع ظروفي لتبقيني الوراء الكاتبة روان ابو العدوس كتاب مجلة مارڤيليا مجاناً PDF اونلاين 2025 هو ملف تعرفي للمجلة سيتم نشر المقالات والخواطر عليه
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ أعيش في شعوري تقلّبات كما الفصول لا أدري أيّ من الشخصيات أنا؟ هل المليئة بالسعادة أم المُنهارة من الحزن؟ وهكذا ظروف الحياة تلزمنا بالتقلّب أفضل جانبي السعيد ذو الألوان المبهجة أما عن ذاك الأسود الذي يسيطر على روحي وراحتي فإنّي لا أحبّه. لكن المهم أن أحمدُ الله في كل الحالات والأوقات. أتوه داخل نفسي ولا أعرف كيف الخروج، أودّ لو أستقر في صفوف السعداء وأن لا تتراجع ظروفي لتبقيني في الوراء
❞ أعيش في شعوري تقلّبات كما الفصول لا أدري أيّ من الشخصيات أنا؟ هل المليئة بالسعادة أم المُنهارة من الحزن؟ وهكذا ظروف الحياة تلزمنا بالتقلّب أفضل جانبي السعيد ذو الألوان المبهجة أما عن ذاك الأسود الذي يسيطر على روحي وراحتي فإنّي لا أحبّه. لكن المهم أن أحمدُ الله في كل الحالات والأوقات. أتوه داخل نفسي ولا أعرف كيف الخروج، أودّ لو أستقر في صفوف السعداء وأن لا تتراجع ظروفي لتبقيني في الوراء الكاتبة روان ابو العدوس. ❝ ⏤
❞ أعيش في شعوري تقلّبات كما الفصول لا أدري أيّ من الشخصيات أنا؟ هل المليئة بالسعادة أم المُنهارة من الحزن؟ وهكذا ظروف الحياة تلزمنا بالتقلّب أفضل جانبي السعيد ذو الألوان المبهجة أما عن ذاك الأسود الذي يسيطر على روحي وراحتي فإنّي لا أحبّه. لكن المهم أن أحمدُ الله في كل الحالات والأوقات. أتوه داخل نفسي ولا أعرف كيف الخروج، أودّ لو أستقر في صفوف السعداء وأن لا تتراجع ظروفي لتبقيني في الوراء
❞ مقارنة بين القرن الماضي والحالي عن العمل العام والتطوعي. بقلم : كريم اشرف - رئيس لجنه العلاقات العامه في مجلة مارڤيليا. أولاً: المفهوم القرن الماضي (خصوصًا النصف الأول): كان العمل التطوعي غالبًا مرتبطًا بالمؤسسات الدينية أو العائلية أو الجمعيات الخيرية البسيطة. العمل العام كان محصورًا في فئات معينة من المجتمع، مثل المثقفين أو الزعماء المحليين. الوقت الحالي: أصبح العمل التطوعي أكثر تنظيمًا ومؤسسية، ويُنظر إليه كأداة للتنمية المستدامة والمشاركة المدنية. يشمل الآن مختلف القطاعات مثل التعليم، الصحة، البيئة، وحقوق الإنسان. ثانيًا: الأدوات والوسائل القرن الماضي: الاعتماد على الجهود الفردية، اللقاءات المباشرة، توزيع منشورات ورقية، ورسائل بريدية. الوقت الحالي: استخدام التكنولوجيا بشكل واسع (وسائل التواصل الاجتماعي، تطبيقات، مواقع إلكترونية)، تنسيق الحملات التطوعية عبر الإنترنت، والتدريب عن بُعد. ثالثًا: الدوافع القرن الماضي: الدوافع كانت في الغالب دينية، اجتماعية، أو وطنية. كثير من الناس تطوعوا بسبب القيم المجتمعية أو الضغوط الاجتماعية. الوقت الحالي: بجانب الدوافع السابقة، زادت الدوافع الشخصية والمهنية (مثل اكتساب الخبرة، بناء السيرة الذاتية، التواصل المهني). كما أن القضايا العالمية (مثل تغير المناخ وحقوق الإنسان) أصبحت محفزات مهمة. رابعًا: التحديات القرن الماضي: ضعف الإمكانيات، صعوبة التواصل والتنقل، قلة الوعي، وعدم وجود دعم قانوني كافٍ للعمل التطوعي. الوقت الحالي: رغم توفر الأدوات، إلا أن التحديات تشمل الاستمرارية، جودة التدريب، تقاطع العمل التطوعي مع السياسات، وضياع الهدف أحيانًا بسبب التسويق الشخصي أو المؤسسي. خامسًا: التأثير والنتائج القرن الماضي: التأثير غالبًا كان محليًا ومحدود النطاق، ولكنه كان عميقًا ومؤثرًا في المجتمعات الصغيرة. الوقت الحالي: التأثير أصبح أوسع من حيث النطاق، ويمكن أن يكون عالميًا، لكن أحيانًا أقل عمقًا نتيجة الاعتماد على الأرقام والانطباعات السطحية. ـــــــــــــــــــــــــــــــ. ❝ ⏤
❞ مقارنة بين القرن الماضي والحالي عن العمل العام والتطوعي.
بقلم : كريم اشرف - رئيس لجنه العلاقات العامه في مجلة مارڤيليا.
أولاً: المفهوم
القرن الماضي (خصوصًا النصف الأول): كان العمل التطوعي غالبًا مرتبطًا بالمؤسسات الدينية أو العائلية أو الجمعيات الخيرية البسيطة. العمل العام كان محصورًا في فئات معينة من المجتمع، مثل المثقفين أو الزعماء المحليين.
الوقت الحالي: أصبح العمل التطوعي أكثر تنظيمًا ومؤسسية، ويُنظر إليه كأداة للتنمية المستدامة والمشاركة المدنية. يشمل الآن مختلف القطاعات مثل التعليم، الصحة، البيئة، وحقوق الإنسان.
ثانيًا: الأدوات والوسائل
القرن الماضي: الاعتماد على الجهود الفردية، اللقاءات المباشرة، توزيع منشورات ورقية، ورسائل بريدية.
الوقت الحالي: استخدام التكنولوجيا بشكل واسع (وسائل التواصل الاجتماعي، تطبيقات، مواقع إلكترونية)، تنسيق الحملات التطوعية عبر الإنترنت، والتدريب عن بُعد.
ثالثًا: الدوافع
القرن الماضي: الدوافع كانت في الغالب دينية، اجتماعية، أو وطنية. كثير من الناس تطوعوا بسبب القيم المجتمعية أو الضغوط الاجتماعية.
الوقت الحالي: بجانب الدوافع السابقة، زادت الدوافع الشخصية والمهنية (مثل اكتساب الخبرة، بناء السيرة الذاتية، التواصل المهني). كما أن القضايا العالمية (مثل تغير المناخ وحقوق الإنسان) أصبحت محفزات مهمة.
رابعًا: التحديات
القرن الماضي: ضعف الإمكانيات، صعوبة التواصل والتنقل، قلة الوعي، وعدم وجود دعم قانوني كافٍ للعمل التطوعي.
الوقت الحالي: رغم توفر الأدوات، إلا أن التحديات تشمل الاستمرارية، جودة التدريب، تقاطع العمل التطوعي مع السياسات، وضياع الهدف أحيانًا بسبب التسويق الشخصي أو المؤسسي.
خامسًا: التأثير والنتائج
القرن الماضي: التأثير غالبًا كان محليًا ومحدود النطاق، ولكنه كان عميقًا ومؤثرًا في المجتمعات الصغيرة.
الوقت الحالي: التأثير أصبح أوسع من حيث النطاق، ويمكن أن يكون عالميًا، لكن أحيانًا أقل عمقًا نتيجة الاعتماد على الأرقام والانطباعات السطحية. ـــــــــــــــــــــــــــــــ. ❝