❞ حيرة وغيرة —————— لم لا أرى في عينك الأشواقا عند الوداع وعندما نتلاقى الأُذن تسمع منك قولاً ناعماً يرضي الهوى ويهدهد الأعماقا والعين في عينيك تقرأُ نظرة ً خداعة ً تخفي قِلىً وفراقا فكأن عينك واللسان َ تمثلا عند الوداع أو اللقاء طباقا ———— لا ترحمي قلبي بمعسول المنى وهوىً كذوباً لايدوم فَوَاقَا هذا أشدُّ عليَّ من طعن المُدى ومن المُدى ما لا يجوز صِفاقا ———- أنا بالشدائد والأسى متمرس ٌ ولطالما جُبْت ُ المدى أفَّاقا ومضيت أصطحب المنى وأحثها ورجعت أسحب ذيلها إخفاقا هيّا اصدقيني القول لا تترددي إن التردد قد يكون نفاقا هل داعب الأحلامَ منكِ مُداعِب ٌ فقرأته مستقبلاً براقا يعلو جواداً أبيضاً متبختراً عرنينه ما جرَّبَ الإِطراقا فسبا فؤادك ِ واستبد به ، ألا فَلْيَهْنِهِ ما نال مِنكِ ولاقى طيري إليه رعاك ربي إنّ لي من عزتي وكرامتي ترياقا يأسو جراحاً آلمتني ، فالهوى رزق ٌ وإني أعبد الرزاقا —————- لا تظهري أسفاً عليّ إذا التقت نظراتنا يوماً ، فقد نتلاقى لا ترسمي الإشفاق فيها إنني لا أقبل الإحسان والإشفاقا وإذا سمعت وجيب قلبي عالياً مُرِّ ي سريعاً وامسحي الآماقا فوجيب قلبي لا يمثلني فكم طرق الوجيب ُ مُحارباً عملاقا ——— — يا ليت شعري هل ثملت بغيرتي وشربت من كأس الظنون دهاقا؟ قد حرت في عيني معذبتي ألا ياربِّ كيف أُحلِّلُ الأحداقا ؟. ❝
❞ حيرة وغيرة —————— لم لا أرى في عينك الأشواقا عند الوداع وعندما نتلاقى الأُذن تسمع منك قولاً ناعماً يرضي الهوى ويهدهد الأعماقا والعين في عينيك تقرأُ نظرة ً خداعة ً تخفي قِلىً وفراقا فكأن عينك واللسان َ تمثلا عند الوداع أو اللقاء طباقا ———— لا ترحمي قلبي بمعسول المنى وهوىً كذوباً لايدوم فَوَاقَا هذا أشدُّ عليَّ من طعن المُدى ومن المُدى ما لا يجوز صِفاقا ———- أنا بالشدائد والأسى متمرس ٌ ولطالما جُبْت ُ المدى أفَّاقا ومضيت أصطحب المنى وأحثها ورجعت أسحب ذيلها إخفاقا هيّا اصدقيني القول لا تترددي إن التردد قد يكون نفاقا هل داعب الأحلامَ منكِ مُداعِب ٌ فقرأته مستقبلاً براقا يعلو جواداً أبيضاً متبختراً عرنينه ما جرَّبَ الإِطراقا فسبا فؤادك ِ واستبد به ، ألا فَلْيَهْنِهِ ما نال مِنكِ ولاقى طيري إليه رعاك ربي إنّ لي من عزتي وكرامتي ترياقا يأسو جراحاً آلمتني ، فالهوى رزق ٌ وإني أعبد الرزاقا —————- لا تظهري أسفاً عليّ إذا التقت نظراتنا يوماً ، فقد نتلاقى لا ترسمي الإشفاق فيها إنني لا أقبل الإحسان والإشفاقا وإذا سمعت وجيب قلبي عالياً مُرِّ ي سريعاً وامسحي الآماقا فوجيب قلبي لا يمثلني فكم طرق الوجيب ُ مُحارباً عملاقا ——— — يا ليت شعري هل ثملت بغيرتي وشربت من كأس الظنون دهاقا؟ قد حرت في عيني معذبتي ألا ياربِّ كيف أُحلِّلُ الأحداقا ؟. ❝ ⏤الأستاذ فيصل الجيزاني
❞ حيرة وغيرة —————— لم لا أرى في عينك الأشواقا عند الوداع وعندما نتلاقى الأُذن تسمع منك قولاً ناعماً يرضي الهوى ويهدهد الأعماقا والعين في عينيك تقرأُ نظرة ً خداعة ً تخفي قِلىً وفراقا فكأن عينك واللسان َ تمثلا عند الوداع أو اللقاء طباقا ———— لا ترحمي قلبي بمعسول المنى وهوىً كذوباً لايدوم فَوَاقَا هذا أشدُّ عليَّ من طعن المُدى ومن المُدى ما لا يجوز صِفاقا ———- أنا بالشدائد والأسى متمرس ٌ ولطالما جُبْت ُ المدى أفَّاقا ومضيت أصطحب المنى وأحثها ورجعت أسحب ذيلها إخفاقا هيّا اصدقيني القول لا تترددي إن التردد قد يكون نفاقا هل داعب الأحلامَ منكِ مُداعِب ٌ فقرأته مستقبلاً براقا يعلو جواداً أبيضاً متبختراً عرنينه ما جرَّبَ الإِطراقا فسبا فؤادك ِ واستبد به ، ألا فَلْيَهْنِهِ ما نال مِنكِ ولاقى طيري إليه رعاك ربي إنّ لي من عزتي وكرامتي ترياقا يأسو جراحاً آلمتني ، فالهوى رزق ٌ وإني أعبد الرزاقا —————- لا تظهري أسفاً عليّ إذا التقت نظراتنا يوماً ، فقد نتلاقى لا ترسمي الإشفاق فيها إنني لا أقبل الإحسان والإشفاقا وإذا سمعت وجيب قلبي عالياً مُرِّ ي سريعاً وامسحي الآماقا فوجيب قلبي لا يمثلني فكم طرق الوجيب ُ مُحارباً عملاقا ——— — يا ليت شعري هل ثملت بغيرتي وشربت من كأس الظنون دهاقا؟ قد حرت في عيني معذبتي ألا ياربِّ كيف أُحلِّلُ الأحداقا ؟. ❝