حيرة وغيرة —————— لم لا أرى في عينك... 💬 أقوال الأستاذ فيصل الجيزاني 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الأستاذ فيصل الجيزاني 📖

█ حيرة وغيرة —————— لم لا أرى عينك الأشواقا عند الوداع وعندما نتلاقى الأُذن تسمع منك قولاً ناعماً يرضي الهوى ويهدهد الأعماقا والعين عينيك تقرأُ نظرة ً خداعة ً تخفي قِلىً وفراقا فكأن واللسان َ تمثلا عند أو اللقاء طباقا ———— لا ترحمي قلبي بمعسول المنى وهوىً كذوباً لايدوم فَوَاقَا هذا أشدُّ عليَّ من طعن المُدى ومن المُدى ما يجوز صِفاقا ——— أنا بالشدائد والأسى متمرس ٌ ولطالما جُبْت ُ المدى أفَّاقا ومضيت أصطحب المنى وأحثها ورجعت أسحب ذيلها إخفاقا هيّا اصدقيني القول تترددي إن التردد قد يكون نفاقا هل داعب الأحلامَ منكِ مُداعِب ٌ فقرأته مستقبلاً براقا يعلو جواداً أبيضاً متبختراً عرنينه جرَّبَ الإِطراقا فسبا فؤادك ِ واستبد به ألا فَلْيَهْنِهِ نال مِنكِ ولاقى طيري إليه رعاك ربي إنّ لي من عزتي وكرامتي ترياقا يأسو جراحاً آلمتني فالهوى رزق ٌ وإني أعبد الرزاقا ————— لا تظهري أسفاً عليّ إذا التقت نظراتنا يوماً فقد نتلاقى لا ترسمي الإشفاق فيها إنني لا أقبل الإحسان والإشفاقا وإذا سمعت وجيب عالياً مُرِّ ي سريعاً وامسحي الآماقا فوجيب يمثلني فكم طرق الوجيب مُحارباً عملاقا — يا ليت كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

الأستاذ فيصل الجيزاني

منذ 3 شهور