أن تكونَ رجُلًا لا يعني أن أخَاف منك، بل يعني أن لا أخاف... 💬 أقوال أحمد آل حمدان 📖 رواية ردني إليك

- 📖 من ❞ رواية ردني إليك ❝ أحمد آل حمدان 📖

█ أن تكونَ رجُلًا لا يعني أخَاف منك بل أخاف شيئًا هذا العالم وأنا معك رُدّني إليك🧸🎀 كتاب ردني إليك مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة عن الرواية: ” لقد قمت بإطفاء الكهرباء من أجلك تكلم الآن ” وقفت للحظة كيف لهُ يتجاهل فعلها دون يرفع لها القبعة؟ (الفتاة التي ينتهي اسمها بتاء مربوطة): لنضع جانباَ ففي النهاية لم اتوقعه بتاتاَ ولكنه اعجبني حنونه لدرجة رجوعها المستشفى بعد حديثها معه صفعه وجهه جميلة للحد الذي يجعلني اتخيلها (ريبونزل) الحدث انتهى بدخول احمد السجن مرحة لهروبها سيارة الأجرة وصلت الثلاثة بريئة يجعل ابتسامتها سبباً لهطول المطر “لقد جئتني حطاماُ فرممتك حجراً فوق حجر وحين اشتد بناؤك حطمتني الوداع يا أكثر أحببت هذه الدنيا ويا خذلني فيها” خيبة أملها مؤلمة مما جعلني أتساءل كانت سبب هطول فما حال الطقس حزنها؟ (لغة الغيوم): أحببتها لازلت أحاول اتعلمها اعجبتني فكرة الرسالة المشفرة والحماس تفكيكها لذلك أتمنى تبقى اللغة سراً

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

أحمد آل حمدان

مساهمة من: Salam
منذ 3 شهور