نظر اليها وهي تتألم ورغم ضغطه على جرحها الا ان ذلك لم... 💬 أقوال فاتن علي محمد 📖 رواية ترف
- 📖 من ❞ رواية ترف ❝ فاتن علي محمد 📖
█ نظر اليها وهي تتألم ورغم ضغطه جرحها الا ذلك لم يكن ليساعد ايقاف النزيف ˝ترف انظري الي ابقي معي هيا كل شيء سيكون جيدًا ˝!! نظرت اليه تحاول تبقى مستيقظة ولكنها لا تلبث دقائق حتى تعود وتغمض عينيها ثم تسمعه يحدثها فتعاود فتحهما نزع قميصه الذي كان يرتديه وشقّه قطعتين قام بلف القماش حول كتفها كي يوقف الدم عن الخروج انتهى من فأراح رأسها بين يديه وهو يمسكها بهدوء ويهمس لها بأن تتماسك عاري الصدر وقد برزت عضلاته ألمها ابتسمت تعلق بصوت خافت ˝ رؤيتك هكذا تغريني بالبقاء قيد الحياة ابتسم يجيب سأمتنع ارتداء القمصان للأبد بقيتي ضحكت وبدت ضحكتها متعبة اذ أخذت تقبض بشدة لتداري كتاب ترف مجاناً PDF اونلاين 2024 تدور أحداث الرواية " ترف" امرأة طموحة وحالمة العقد الثالث العمر تعد تؤمن بالحب بعد خيبتها الأولى تنقلب حياتها رأسا عقب حين تتزوج الضابط "بندر" لتكتشف حبه لفتاة أخرى ليلة زفافهمها يا ترى ما ستفعله حفاظًا كبريائها وهل ستقبل تكون مجرد قلبٍ عاشق لامرأة رواية هي رواية رومانسية درامية مليئة بالإثارة والتحدي والغموض الحب والحياة التضحية الوجع الأمل يولد رحم اليأس أن الموت يقف مختبئًا وراء الباب هي قوية مخلصة ذكية محبة للحياة تملك قلبًا برقة الفراشة وتواجه بجشاعة كائن مفترس يلزم الأمر
❞ نظر اليها وهي تتألم ورغم ضغطه على جرحها الا ان ذلك لم يكن ليساعد على ايقاف النزيف . ˝ترف . انظري الي . ابقي معي هيا . كل شيء سيكون جيدًا ˝!! . نظرت اليه وهي تحاول ان تبقى مستيقظة ولكنها لا تلبث دقائق حتى تعود وتغمض عينيها ،ثم تسمعه يحدثها فتعاود فتحهما . نزع قميصه الذي كان يرتديه وشقّه الى قطعتين . قام بلف القماش حول كتفها كي يوقف الدم عن الخروج . انتهى من ذلك فأراح رأسها على بين يديه وهو يمسكها بهدوء ويهمس لها بأن تتماسك .نظرت اليه وهو عاري الصدر وقد برزت عضلاته ورغم ألمها ابتسمت وهي تعلق بصوت خافت ˝ رؤيتك هكذا تغريني بالبقاء على قيد الحياة ˝ . ابتسم وهو يجيب .
- سأمتنع عن ارتداء القمصان للأبد ان بقيتي معي . ضحكت وبدت ضحكتها متعبة اذ أخذت تقبض عينيها بشدة لتداري ألمها
❞ نظر اليها وهي تتألم ورغم ضغطه على جرحها الا ان ذلك لم يكن ليساعد على ايقاف النزيف .. ˝ترف . انظري الي .. ابقي معي هيا .. كل شيء سيكون جيدًا ˝!! .. نظرت اليه وهي تحاول ان تبقى مستيقظة ولكنها لا تلبث دقائق حتى تعود وتغمض عينيها ،ثم تسمعه يحدثها فتعاود فتحهما .. نزع قميصه الذي كان يرتديه وشقّه الى قطعتين .. قام بلف القماش حول كتفها كي يوقف الدم عن الخروج .. انتهى من ذلك فأراح رأسها على بين يديه وهو يمسكها بهدوء ويهمس لها بأن تتماسك ..نظرت اليه وهو عاري الصدر وقد برزت عضلاته ورغم ألمها ابتسمت وهي تعلق بصوت خافت ˝ رؤيتك هكذا تغريني بالبقاء على قيد الحياة ˝ .. ابتسم وهو يجيب .. - سأمتنع عن ارتداء القمصان للأبد ان بقيتي معي .. ضحكت وبدت ضحكتها متعبة اذ أخذت تقبض عينيها بشدة لتداري ألمها ... ❝ ⏤فاتن علي محمد
❞ نظر اليها وهي تتألم ورغم ضغطه على جرحها الا ان ذلك لم يكن ليساعد على ايقاف النزيف . ˝ترف . انظري الي . ابقي معي هيا . كل شيء سيكون جيدًا ˝!! . نظرت اليه وهي تحاول ان تبقى مستيقظة ولكنها لا تلبث دقائق حتى تعود وتغمض عينيها ،ثم تسمعه يحدثها فتعاود فتحهما . نزع قميصه الذي كان يرتديه وشقّه الى قطعتين . قام بلف القماش حول كتفها كي يوقف الدم عن الخروج . انتهى من ذلك فأراح رأسها على بين يديه وهو يمسكها بهدوء ويهمس لها بأن تتماسك .نظرت اليه وهو عاري الصدر وقد برزت عضلاته ورغم ألمها ابتسمت وهي تعلق بصوت خافت ˝ رؤيتك هكذا تغريني بالبقاء على قيد الحياة ˝ . ابتسم وهو يجيب .
- سأمتنع عن ارتداء القمصان للأبد ان بقيتي معي . ضحكت وبدت ضحكتها متعبة اذ أخذت تقبض عينيها بشدة لتداري ألمها
❞ كان يقرأ عن باريس وقد كان يبدو شغوفًا بما يقال عنها مدينة الحب تلك وكله أمل ان يلتقي بحب عمره في موعد باريسي ..ولكنه لم يكن يتخيل للحظة ان يجلب له القدر باريس كلها في امرأة .. ..شعرها المتدفق بحرية على كتفيها بينما ينساب بهدوء وجمال الى اسفل ظهرها كروعة نهر السين في جريانه وانسيابه في ليلةٍ ربيعية طقسها معتدل .. طولها المعتدل واستقامتها الفريدة وجسدها المنحوت بدقة وروعة وكأنه برج ايفل ..رائحتها العطرة التي لا يمكن تمييزها أبدًا ..فيها شيء من جوي وقليل من اسكادا وكأن مدينة العطور تلك قررت ان تقدم عطرها الفريد من نوعه لهذا العالم عبرها ... دقة أنفها المستقيم وتلك الجدية التي تضيفها حدته وكأنه اغلى قطعة يحتضنها اللوفر ... عيناها اللتان تحملان ليلة ظلماء مليئة بالرومانسية الخادعة والعديد من غرف المشاعر التي تأوي كل ألوان المشاعر واشكال وانماط الحب وكأنها فندق الفور سيزن في ابهى صوره .. شفتاها وعبق الورود الذي تسكبه في قبلة ..وحدائق الجوري الممزوج بالياسمين وقليل من البنفسج التي اختلطت بصورة بديعة تصنع ذلك اللون المستحيل في الوردة الساكنة تحت انفها مباشرة ...امرأة تتقن الاغواء خلف رداء البراءة كطبيعة مدينة تحمل اضواء لافتة وساحرة تخرج عن طورها ليلا لتعود لاحتشامها نهارًا. ❝ ⏤فاتن علي محمد
❞ كان يقرأ عن باريس وقد كان يبدو شغوفًا بما يقال عنها مدينة الحب تلك وكله أمل ان يلتقي بحب عمره في موعد باريسي .ولكنه لم يكن يتخيل للحظة ان يجلب له القدر باريس كلها في امرأة . .شعرها المتدفق بحرية على كتفيها بينما ينساب بهدوء وجمال الى اسفل ظهرها كروعة نهر السين في جريانه وانسيابه في ليلةٍ ربيعية طقسها معتدل . طولها المعتدل واستقامتها الفريدة وجسدها المنحوت بدقة وروعة وكأنه برج ايفل .رائحتها العطرة التي لا يمكن تمييزها أبدًا .فيها شيء من جوي وقليل من اسكادا وكأن مدينة العطور تلك قررت ان تقدم عطرها الفريد من نوعه لهذا العالم عبرها .. دقة أنفها المستقيم وتلك الجدية التي تضيفها حدته وكأنه اغلى قطعة يحتضنها اللوفر .. عيناها اللتان تحملان ليلة ظلماء مليئة بالرومانسية الخادعة والعديد من غرف المشاعر التي تأوي كل ألوان المشاعر واشكال وانماط الحب وكأنها فندق الفور سيزن في ابهى صوره . شفتاها وعبق الورود الذي تسكبه في قبلة .وحدائق الجوري الممزوج بالياسمين وقليل من البنفسج التي اختلطت بصورة بديعة تصنع ذلك اللون المستحيل في الوردة الساكنة تحت انفها مباشرة ..امرأة تتقن الاغواء خلف رداء البراءة كطبيعة مدينة تحمل اضواء لافتة وساحرة تخرج عن طورها ليلا لتعود لاحتشامها نهارًا. ❝