«صراع الضوء والظلام» بين أركاني الأربع جالسة وأنا أنظر... 💬 أقوال Nada Elatfe 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Nada Elatfe 📖
█ «صراع الضوء والظلام» بين أركاني الأربع جالسة وأنا أنظر اللا شيء فجأةً رأيت نفسي مكان آخر غير حجرتي كأن جسدي إنتقل دون إرادة مني لا أدري أين أنا لكني أرى جميع إختياراتي التي إعتمدت عليها حياتي فقط هناك بابان مغلقان عليَّ الإختيار بينهم وقد صدق حدسي ظهر صوتًا من العدم يحدثني بأنَّ بين هذين الطريقين فسألته كيف سأختار أعلم إلى تؤدي هذه الطرق؟ المجهول: كالمعتاد تودين الهرب الإختيار؛ لكي تلقي لوم فشلكِ الآخرين أنا: حدثته بصراخ ألقي فشلي المجهول: أضحكتني فأنتِ منذ لحظات كنت تصرخين بأعلى صوتٍ لكِ بمن حولكِ؛ لأنك أخفقتِ مشروعكِ الجديد لما تعتادي السقوط ثم النهوض أن تهزمي الظلام حولكِ؟ أنا: أهزم كلما ألمح شعاع وأحاول اللحاق به يتجنبني أهزمه وهو يحيط بي ويأسرني قضبان سجنه المتينة؟ المجهول: هذا التفكير السلبي هو يجعل الدجن يأسرك وليس حاولي تختاري أحد وأنتِ تتأملين وتنشريه سمائكِ المعتمة؟ أنا: سأحاول وبينما أود الحديث إنتفضت صوت أمي وهي تسألني مابك يا بنيتي؟ ماذا حدث لكِ؟ إنتبهت أني أحدث وأني كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞«صراع الضوء والظلام» بين أركاني الأربع جالسة وأنا أنظر في اللا شيء، فجأةً رأيت نفسي في مكان آخر غير حجرتي، كأن جسدي إنتقل دون إرادة مني، لا أدري أين أنا، لكني أرى جميع إختياراتي التي إعتمدت عليها في حياتي فقط هناك بابان مغلقان، كأن عليَّ الإختيار بينهم، وقد صدق حدسي، فجأةً ظهر صوتًا من العدم يحدثني بأنَّ عليَّ الإختيار بين هذين الطريقين، فسألته كيف سأختار بين الطريقين، وأنا لا أعلم إلى أين تؤدي هذه الطرق؟ المجهول: كالمعتاد تودين الهرب من الإختيار؛ لكي تلقي لوم فشلكِ على الآخرين أنا: حدثته بصراخ، لا ألقي فشلي على الآخرين. المجهول: أضحكتني، فأنتِ منذ لحظات كنت تصرخين بأعلى صوتٍ لكِ بمن حولكِ؛ لأنك أخفقتِ في مشروعكِ الجديد، لما لا تعتادي على السقوط ثم النهوض إلى أن تهزمي الظلام من حولكِ؟ أنا: أهزم الظلام، وأنا كلما ألمح شعاع من الضوء وأحاول اللحاق به يتجنبني، كيف أهزمه، وهو يحيط بي ويأسرني بين قضبان سجنه المتينة؟ المجهول: هذا التفكير السلبي هو من يجعل الدجن يأسرك، وليس هو من يأسرك، حاولي أن تختاري أحد الطريقين وأنتِ تتأملين الضوء وتنشريه في سمائكِ المعتمة؟ أنا: سأحاول، وبينما كنت أود الحديث إنتفضت على صوت أمي وهي تسألني، مابك يا بنيتي؟ ماذا حدث لكِ؟ إنتبهت أني كنت أحدث نفسي، وأني من أود النجاح، والصعود إلى القمة، نعم، لقد محيت الظلام، وبدأت أحلم من جديد، بدأ الأمل يتسرب بداخلي، وسأحقق أحلامي، ومهما تعثرت سأنهض من جديد. لـِ ندى العطفي بيلا. ❝
❞ «صراع الضوء والظلام» بين أركاني الأربع جالسة وأنا أنظر في اللا شيء، فجأةً رأيت نفسي في مكان آخر غير حجرتي، كأن جسدي إنتقل دون إرادة مني، لا أدري أين أنا، لكني أرى جميع إختياراتي التي إعتمدت عليها في حياتي فقط هناك بابان مغلقان، كأن عليَّ الإختيار بينهم، وقد صدق حدسي، فجأةً ظهر صوتًا من العدم يحدثني بأنَّ عليَّ الإختيار بين هذين الطريقين، فسألته كيف سأختار بين الطريقين، وأنا لا أعلم إلى أين تؤدي هذه الطرق؟ المجهول: كالمعتاد تودين الهرب من الإختيار؛ لكي تلقي لوم فشلكِ على الآخرين أنا: حدثته بصراخ، لا ألقي فشلي على الآخرين. المجهول: أضحكتني، فأنتِ منذ لحظات كنت تصرخين بأعلى صوتٍ لكِ بمن حولكِ؛ لأنك أخفقتِ في مشروعكِ الجديد، لما لا تعتادي على السقوط ثم النهوض إلى أن تهزمي الظلام من حولكِ؟ أنا: أهزم الظلام، وأنا كلما ألمح شعاع من الضوء وأحاول اللحاق به يتجنبني، كيف أهزمه، وهو يحيط بي ويأسرني بين قضبان سجنه المتينة؟ المجهول: هذا التفكير السلبي هو من يجعل الدجن يأسرك، وليس هو من يأسرك، حاولي أن تختاري أحد الطريقين وأنتِ تتأملين الضوء وتنشريه في سمائكِ المعتمة؟ أنا: سأحاول، وبينما كنت أود الحديث إنتفضت على صوت أمي وهي تسألني، مابك يا بنيتي؟ ماذا حدث لكِ؟ إنتبهت أني كنت أحدث نفسي، وأني من أود النجاح، والصعود إلى القمة، نعم، لقد محيت الظلام، وبدأت أحلم من جديد، بدأ الأمل يتسرب بداخلي، وسأحقق أحلامي، ومهما تعثرت سأنهض من جديد. لـِ ندى العطفي بيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞«صراع الضوء والظلام» بين أركاني الأربع جالسة وأنا أنظر في اللا شيء، فجأةً رأيت نفسي في مكان آخر غير حجرتي، كأن جسدي إنتقل دون إرادة مني، لا أدري أين أنا، لكني أرى جميع إختياراتي التي إعتمدت عليها في حياتي فقط هناك بابان مغلقان، كأن عليَّ الإختيار بينهم، وقد صدق حدسي، فجأةً ظهر صوتًا من العدم يحدثني بأنَّ عليَّ الإختيار بين هذين الطريقين، فسألته كيف سأختار بين الطريقين، وأنا لا أعلم إلى أين تؤدي هذه الطرق؟ المجهول: كالمعتاد تودين الهرب من الإختيار؛ لكي تلقي لوم فشلكِ على الآخرين أنا: حدثته بصراخ، لا ألقي فشلي على الآخرين. المجهول: أضحكتني، فأنتِ منذ لحظات كنت تصرخين بأعلى صوتٍ لكِ بمن حولكِ؛ لأنك أخفقتِ في مشروعكِ الجديد، لما لا تعتادي على السقوط ثم النهوض إلى أن تهزمي الظلام من حولكِ؟ أنا: أهزم الظلام، وأنا كلما ألمح شعاع من الضوء وأحاول اللحاق به يتجنبني، كيف أهزمه، وهو يحيط بي ويأسرني بين قضبان سجنه المتينة؟ المجهول: هذا التفكير السلبي هو من يجعل الدجن يأسرك، وليس هو من يأسرك، حاولي أن تختاري أحد الطريقين وأنتِ تتأملين الضوء وتنشريه في سمائكِ المعتمة؟ أنا: سأحاول، وبينما كنت أود الحديث إنتفضت على صوت أمي وهي تسألني، مابك يا بنيتي؟ ماذا حدث لكِ؟ إنتبهت أني كنت أحدث نفسي، وأني من أود النجاح، والصعود إلى القمة، نعم، لقد محيت الظلام، وبدأت أحلم من جديد، بدأ الأمل يتسرب بداخلي، وسأحقق أحلامي، ومهما تعثرت سأنهض من جديد. لـِ ندى العطفي بيلا. ❝