❞ الأحد، 2 تشرين الأوّل كيف حالك الآن اشتقتُ اليك كثيرًا لا أدري كيف وصلنا لهذا الحال، كنّا بالأمس نواجه عالمًا بأثره لنحفظ حُبّنا، واليوم.. اليوم إفترق طريقنا، وطاحت أحلامُنا بعيدًا، هل تخلينا بهذه السهوله؟ أم أنّه لابد فِي نهاية المطاف مِن طريقٍ يجمعُ كِلانا مُجددًا! على هامِش دفتري: فرقنا القدر، وسيجمعُنا الحُب إن لم ننتصر سنهُزم وإن هُزمنا بتنا أسرى قلوبنا الحبُّ الصادق لا يُنسى، والذكرى لا تُمحى مطلقًا أحببنا بعمق لهذا كان الجرح عميق لا أظن أنّ مثل هذه الجراح تزول.. ❝ ⏤-زَينب حَمادة مُحمد.
❞ الأحد، 2 تشرين الأوّل
كيف حالك الآن
اشتقتُ اليك كثيرًا
لا أدري كيف وصلنا لهذا الحال، كنّا بالأمس نواجه عالمًا بأثره لنحفظ حُبّنا، واليوم.
اليوم إفترق طريقنا، وطاحت أحلامُنا بعيدًا،
هل تخلينا بهذه السهوله؟
أم أنّه لابد فِي نهاية المطاف
مِن طريقٍ يجمعُ كِلانا مُجددًا!
على هامِش دفتري:
فرقنا القدر، وسيجمعُنا الحُب
إن لم ننتصر سنهُزم وإن هُزمنا بتنا أسرى قلوبنا
الحبُّ الصادق لا يُنسى، والذكرى لا تُمحى مطلقًا
أحببنا بعمق لهذا كان الجرح عميق
لا أظن أنّ مثل هذه الجراح تزول. ❝