❞ ويحَ امرئٍ يقهقهُ في المجالسِ مستهزءًا، ويظنُّ أنه سيدُ المعالي بالأدبِ، ويحسبُ التهريجَ مجدًا، وما عرفَ المروءةَ خُلقًا ولا مطلبًا. ولم يورثْ للنفسِ سوى فاهٍ يشينُ، وقولًا يُذلّهُ بين الملإِ صاغرًا. تراهُ في فظاظتهِ متبخترًا كالجبناءِ، والنفوسُ عنهُ ازدرته وتنفّرت بقلم الكاتبة/رينادا عمر.. ❝ ⏤الكاتبة/رينادا عمر.
❞ ويحَ امرئٍ يقهقهُ في المجالسِ مستهزءًا، ويظنُّ أنه سيدُ المعالي بالأدبِ،
ويحسبُ التهريجَ مجدًا، وما عرفَ المروءةَ خُلقًا ولا مطلبًا.
ولم يورثْ للنفسِ سوى فاهٍ يشينُ، وقولًا يُذلّهُ بين الملإِ صاغرًا.
تراهُ في فظاظتهِ متبخترًا كالجبناءِ، والنفوسُ عنهُ ازدرته وتنفّرت
بقلم الكاتبة/رينادا عمر. ❝