█ كتاب المؤامرة الكبرى مجاناً PDF اونلاين 2024 الذين كذبوا العالم وقالوا إن ألمانيا النازية أحرقت ستة ملايين يهودي محارقها بينما لم يزد العدد الحقيقي للقتلى بضعة ألوف هم نصف قتلوا وذبحوا من مسلمي البوسنة نسمعهم اليوم يكذبون مرة أخرى ويروجون فرية بأن عدو الحضارة الذي تبقى بعد سقوط الشيوعية هو الإسلام (الإسلام المضروب كل مكان والمطارد والمستسلم والذي لا يجد أهله القوت وشربة الماء) ونفس تلك الأيدي رأيناها تستأجر عصابات الإرهاب لتخرب وتنسف وتقتل تحت غطاء إسلامي وتحتضن قيادات منبوذة ضالة لمجرد أنها مسلمة بالاسم والبطاقة لتتخذها ستاراً لهذا التشويش وأداة التلطيخ تخططه للإسلام وللمسلمين ورأيناها قبل تتخذ عميلا مثل صدام حسين تدفعة إلى إنتهاك العراق وإيران الإسلاميتين واستنزاف قواهما حرق عقيم ثم تعود فتستدرجه حرب عراقية كويتية منها ذريعة للتدخل العالمي الشامل للقضاء ما الترسانة العراقية ولنهب الأموال العربية ولوضع النفط العربي الاحتلال والوصاية المؤامرة مستمرة والكشف عن هذه الإيدي المجرمة موضوع كتابنا
❞ مصر لا تستطيع أن تنسلخ عن الدين لأن الدين ليس جلدها و إنما لُبابها و مخها و حشوتها التاريخية ..
و التوحيد دخل مصر قبل أن يدخل القُدس و قبل أن يدخل الجزيرة العربية ، و النبي إدريس هو أوزيريس الذي حرّفوا اسمه و عبدوه و جعلوا منه إلهاً ..
و تعدد الآلهة في مصر كان من إفتراء الكهنوت و من مكر الحكام ليجعلوا منه سبيلاً إلى تحصيل القرابين و فرض الضرائب و ليمزقوا الشعب شيعاً و طوائف ليخلو لهم الجو .
و ستظل مصر محروسة و محفوظة تحت ظل العرش .. و ستظل خيمة عباده حتى يأذن الله للدنيا بانتهاء . ❝