كنت بسمع مقطع لـ د. أحمد عبدالمنعم بيتكلم عن احنا ليه... 💬 أقوال سـاندي السناري 🐢، 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ سـاندي السناري 🐢، 📖
█ كنت بسمع مقطع لـ د أحمد عبدالمنعم بيتكلم عن احنا ليه بنتعرض للقرآن كتير؟
بنتعرضله بشكل مستمر يوميًا الصلاة خمس مرات جهرًا وسرًّا السنن والقيام والورد والاستماع!
القرآن تحديدًا مش أي عبادة ثانية؟!
أكيد سبب معنى مهم👀
قال تخيل أنك بتقرأ قصة أسبوعيًا هتلاقي مشاعرك وذوقك زي اللي القصة واللي تم توصيفه جريمة هتصنفه خير عدل عدل!
بقيت بتتلقى القيم من الشيء بتتعرضله بالتكرار بتتطبع بيه وبتاخد منه
كذلك بيقرؤه صح " يَتلُونَهُ حَق تِلَاوَتِهِ بيحصلهم تغيير كل حاجة حتى وهم واخدين بالهم!
الإنسان بيحصله تشويه مشاعره وفي أسلوبه وفكره والقرآن بيرتبه وبيظبطه وبيعد ترتيب الأمور دي بالتعرض الدائم
اقرأ قرآن = ترتقي كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ كنت بسمع مقطع لـ د. أحمد عبدالمنعم بيتكلم عن احنا ليه بنتعرض للقرآن كتير؟ بنتعرضله بشكل مستمر يوميًا في الصلاة خمس مرات جهرًا وسرًّا
, في السنن والقيام والورد والاستماع!
ليه القرآن تحديدًا مش أي عبادة ثانية؟!
أكيد في سبب
, في معنى مهم👀
قال تخيل أنك بتقرأ قصة أسبوعيًا
, هتلاقي مشاعرك وذوقك زي اللي في القصة
, واللي تم توصيفه جريمة هتصنفه جريمة
, خير هتصنفه خير
, عدل هتصنفه عدل!
بقيت بتتلقى القيم من الشيء اللي بتتعرضله بالتكرار بتتطبع بيه وبتاخد القيم منه
كذلك القرآن اللي بيقرؤه صح ˝ يَتلُونَهُ حَق تِلَاوَتِهِ˝ بيحصلهم تغيير في كل حاجة حتى وهم مش واخدين بالهم!
الإنسان بيحصله تشويه يوميًا في مشاعره وفي أسلوبه وفكره
, والقرآن بيرتبه وبيظبطه وبيعد ترتيب الأمور دي بالتعرض الدائم.
❞ كنت بسمع مقطع لـ د. أحمد عبدالمنعم بيتكلم عن احنا ليه بنتعرض للقرآن كتير؟
بنتعرضله بشكل مستمر يوميًا في الصلاة خمس مرات جهرًا وسرًّا، في السنن والقيام والورد والاستماع!
- ليه القرآن تحديدًا مش أي عبادة ثانية؟!
أكيد في سبب، في معنى مهم👀
- قال تخيل أنك بتقرأ قصة أسبوعيًا، هتلاقي مشاعرك وذوقك زي اللي في القصة، واللي تم توصيفه جريمة هتصنفه جريمة، خير هتصنفه خير، عدل هتصنفه عدل!
بقيت بتتلقى القيم من الشيء اللي بتتعرضله بالتكرار بتتطبع بيه وبتاخد القيم منه
كذلك القرآن اللي بيقرؤه صح ˝ يَتلُونَهُ حَق تِلَاوَتِهِ˝ بيحصلهم تغيير في كل حاجة حتى وهم مش واخدين بالهم!
الإنسان بيحصله تشويه يوميًا في مشاعره وفي أسلوبه وفكره، والقرآن بيرتبه وبيظبطه وبيعد ترتيب الأمور دي بالتعرض الدائم.
اقرأ قرآن = ترتقي. ❝ ⏤سـاندي السناري 🐢،
❞ كنت بسمع مقطع لـ د. أحمد عبدالمنعم بيتكلم عن احنا ليه بنتعرض للقرآن كتير؟
بنتعرضله بشكل مستمر يوميًا في الصلاة خمس مرات جهرًا وسرًّا، في السنن والقيام والورد والاستماع!
ليه القرآن تحديدًا مش أي عبادة ثانية؟!
أكيد في سبب، في معنى مهم👀
قال تخيل أنك بتقرأ قصة أسبوعيًا، هتلاقي مشاعرك وذوقك زي اللي في القصة، واللي تم توصيفه جريمة هتصنفه جريمة، خير هتصنفه خير، عدل هتصنفه عدل!
بقيت بتتلقى القيم من الشيء اللي بتتعرضله بالتكرار بتتطبع بيه وبتاخد القيم منه
كذلك القرآن اللي بيقرؤه صح ˝ يَتلُونَهُ حَق تِلَاوَتِهِ˝ بيحصلهم تغيير في كل حاجة حتى وهم مش واخدين بالهم!
الإنسان بيحصله تشويه يوميًا في مشاعره وفي أسلوبه وفكره، والقرآن بيرتبه وبيظبطه وبيعد ترتيب الأمور دي بالتعرض الدائم.
❞ كَيف حالكِ؟ كيف حالكِ؟
أما زلتِ كما عادتك لا تمتلكين القدرة على البوح والعتاب؟
سمعت اليوم عابرةً تقول: أن أصعب ما يصل إليه القلب هو الكتمان.
تذكرتكِ حينها، أي أنكِ لا تغادرين بالي مطلقًا، حاولت مضغ هذه الكدمات والسير من جديد، لكن إيقاظي إليك مجددًا كان اصطدامَ كتفي بواحدةٍ تشبهكِ، التفت حولي كل الأشخاص يشبهونك بقوةٍ، أصبحت أراهم يلتفون حولي بصورةٍ مماثلة إليكِ..
أخذت نفسًا عميقًا بعدما إتكأت للحائط ونظرت مرةً أخرى، حينها لم أجدكِ..
وجدت بائع المظلات يتجول تحت الغيث، والكثير من العابرين أيضًا..
لكنني تساءلت، هل المظلات كما تقينا من الغيث تعزلنا عن الاشتياق أيضًا!
مؤخراً، كل الطرق تذكرني بكِ وكل الأشخاص يمتلكون تفاصيل وجهكِ، وإني أسمع صوتكِ مرارًا يناديني، ألتفت فلا أجدكِ، أتذكر الكثير عنكِ بينما لا أجد شيئًا يطمئنني، إنكِ كالمعتاد بخير، بخيرٍ فقط دون أن تساهمي بالحديث دومًا ودون أن تكوني صادقةً لمرةٍ واحدة..
بينما أنتُ بخير، إني أفتقدكِ.
_سـانـديي نـاصـر' طـيف' : . ❝ ⏤سـاندي السناري 🐢،
كَيف حالكِ؟
كيف حالكِ؟
أما زلتِ كما عادتك لا تمتلكين القدرة على البوح والعتاب؟
سمعت اليوم عابرةً تقول: أن أصعب ما يصل إليه القلب هو الكتمان.
تذكرتكِ حينها، أي أنكِ لا تغادرين بالي مطلقًا، حاولت مضغ هذه الكدمات والسير من جديد، لكن إيقاظي إليك مجددًا كان اصطدامَ كتفي بواحدةٍ تشبهكِ، التفت حولي كل الأشخاص يشبهونك بقوةٍ، أصبحت أراهم يلتفون حولي بصورةٍ مماثلة إليكِ..
أخذت نفسًا عميقًا بعدما إتكأت للحائط ونظرت مرةً أخرى، حينها لم أجدكِ..
وجدت بائع المظلات يتجول تحت الغيث، والكثير من العابرين أيضًا..
لكنني تساءلت، هل المظلات كما تقينا من الغيث تعزلنا عن الاشتياق أيضًا!
مؤخراً، كل الطرق تذكرني بكِ وكل الأشخاص يمتلكون تفاصيل وجهكِ، وإني أسمع صوتكِ مرارًا يناديني، ألتفت فلا أجدكِ، أتذكر الكثير عنكِ بينما لا أجد شيئًا يطمئنني، إنكِ كالمعتاد بخير، بخيرٍ فقط دون أن تساهمي بالحديث دومًا ودون أن تكوني صادقةً لمرةٍ واحدة..
بينما أنتُ بخير، إني أفتقدكِ.